معهد سكيورتي العرب | وظائف خالية
وظائف 2018 سوق السيارات عقارات 2018 الارشيف البحث
اسم العضو:  
كلمة المرور:     
تسجيل المساعدة قائمة الأعضاء اظهار المشاركات الجديدة اظهارمشاركات اليوم

اخبار سوريا يوم السبت 28/4/2012 - syria news 28-4-2012

Tags: اخبار سوريا يوم السبت 2842012, syria news 28 4 2012, سوريا اليوم, سوريا الان, اخبار الجيش السورى الحر, اخبار المقاومة السورية, اخبار الثورة السورية, اخبار الصحف السورية,

اخبار سوريا يوم السبت 28/4/2012 - syria news 28-4-2012
التوقيت الحالي : 11-16-2024, 07:42 AM
مستخدمين يتصفحوا هذا الموضوع:
الكاتب: dr.wolf
آخر رد: dr.wolf
الردود : 0
المشاهدات : 1814

إضافة رد 

اخبار سوريا يوم السبت 28/4/2012 - syria news 28-4-2012

الكاتب الموضوع

رقم العضوية :3
الاقامة : ام الدنيا
التواجد : غير متصل
معلومات العضو
المشاركات : 7,392
الإنتساب : Oct 2010
السمعة : 5


بيانات موقعي اسم الموقع : سكيورتي العرب
اصدار المنتدى : 1.6.8

مشاركات : #1
اخبار سوريا يوم السبت 28/4/2012 - syria news 28-4-2012

اخبار سوريا يوم السبت 28/4/2012 - syria news 28-4-2012


اخبار سوريا يوم السبت 28/4/2012 - syria news 28-4-2012

سوريا الان - سوريا لحظة بلحظة - اخر اخبار سوريا - احدث اخبار سوريا - اخبار سوريا اليوم - syria news - سوريا اليوم

هذه اهم اخبار دولة سوريا الشقيقة واخبار المقاومة السورية واخبار الثورة السورية المجيدة واخبار الثورة السورية لحظة بلحظة واخبار الصحف السورية واخبار موقع سيريانيوز واخبار المواقع السورية واخبار الجيش السورى الحر اليوم السبت 28-4-2012 :

أعرب الاتحاد الأوروبي عن "قلقه" إزاء استمرار أعمال العنف في سوريا، رغم اتفاق وقف إطلاق النار بموجب خطة المبعوث الأممي العربي كوفي عنان، حيث دعا الحكومة السورية إلى احترام بنود الخطة، في وقت أشار فيه إلى أن "الحكومة السورية لا تنفذ التزاماتها بسحب قواتها والأسلحة الثقيلة من المراكز المدنية".

ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) عن منسقة العلاقات الخارجية في الاتحاد الأوروبي كاثرين اشتون قولها "أشعر بقلق بالغ إزاء العنف المستمر في سوريا ما يمثل انتهاكا لوقف إطلاق النار على الرغم من وجود مراقبي الأمم المتحدة"، مجددة "دعوتها لكافة الأطراف بضرورة الوقف الفوري لأي شكل من أشكال العنف".

ولا تزال تتوارد تقارير إعلامية عن حدوث خروقات في عدة مناطق في سورية, بالرغم من دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ الخميس 12 نيسان الجاري الساعة 6 صباحا, بموجب المهلة التي حددتها خطة كوفي عنان.

ودعت أشتون "الحكومة السورية إلى احترام بنود خطة المبعوث الدولي كوفي عنان لإنهاء الأزمة"، مضيفة أنه "من الواضح أن الحكومة السورية لا تحترم واجباتها ولا تنفذ التزاماتها بسحب قواتها والأسلحة الثقيلة من المراكز المدنية".

وأعلنت السلطات السورية مرارا التزامها بخطة كوفي عنان بشان سورية, مشيرة إلى أن المجموعات المسلحة والدول الداعمة لها لم تلتزم بالخطة حتى الآن, في حين تقول المعارضة إن السلطات لم تف بالتزاماتها فيما يتعلق بتطبيقها خطة عنان.

وكان الاتحاد الأوروبي أعلن تأييده المطلق لقرار الأمم المتحدة الخاص بسوريا، وخطة المبعوث الدولي إلى سوريا كوفي عنان.

وتنص خطة عنان، ذات النقاط 6 لوقف العنف، على وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها، حيث نالت موافقة السلطة والمعارضة، إضافة إلى تأييد دولي، حيت أصدر مجلس الأمن الدولي بيانيين رئاسيين دعم فيها الخطة، إضافة إلى حصولها على دعم الجامعة العربية والجمعية العامة للأمم المتحدة.

وقرر مجلس الأمن الدولي، يوم السبت الماضي، اعتماد قرار لإنشاء بعثة مراقبة تابعة للأمم المتحدة في سوريا لمراقبة وقف إطلاق النار لفترة مبدئية مدتها 90 يوما، على أن ينفذ خلال 15 يوما.

وتضمن قرار مجلس الأمن الذي يأتي استجابة لطلب بان كي مون في وقت سابق من هذا الأسبوع إرسال ما يصل في بداية الأمر إلى 300 مراقب عسكري أممي غير مسلح وعنصر مدني لمراقبة وقف إطلاق النار.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 13 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في نهاية آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 ألاف شخص مع نهاية آذار، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية.


واصل فريق المراقبين الدوليين, اليوم السبت, زياراته لعدد من المناطق السورية, حيث زار محافظة حماة وريفها, وذلك لمراقبة اتفاق وقف إطلاق النار بموجب خطة المبعوث الأممي العربي كوفي عنان الذي دخل حيز التنفيذ منذ 12 نيسان الجاري.

وذكرت وكالة الأنباء الرسمية "سانا" أن "وفد المراقبين زار منطقة مشاع الطيار في مدينة حماه التي انفجرت فيها عبوة ناسفة خلال إعدادها من قبل إرهابيين, كما زار أحياء الشيخ عنبر وكازو, إضافة إلى بلدة كفربهم في ريف المحافظة".

وكانت بعثة المراقبين الدوليين في سورية قررت، يوم الثلاثاء الماضي، تثبت مراقبين دائمين اثنين في مدينة حماة، وذلك بعد توارد أنباء عن أحداث قصف لأحياء في المدينة, أدت إلى سقوط ضحايا.

وكان فريق المراقبين الدوليين زار, يوم الجمعة, محافظة ادلب والتقى محافظها، ثم قام بجولة في عدد من أحياء المدينة وبعض بلداتها.

وكان المتحدث باسم وفد المراقبين الدوليين نيراج سينغ قال, الجمعة, انه سيتم اعتماد مراقبين اثنين في إدلب, كما حصل في حمص وحماة ودرعا، مشيراً إلى أن المراقبين سيتواصلون مع جميع الأطراف في إدلب.

وكان فريق من المراقبين الدوليين زار, يوم الخميس الماضي, محافظتي درعا والسويداء ، كما زار المراقبون خلال وجودهم في سورية عدداً من مناطق ريف دمشق ومحافظتي حمص وحماة.

ووصل 15 مراقبا دوليا إلى سورية منذ حوالي أسبوعين, بموجب قرار من مجلس الأمن, حيث زاروا عدة أحياء في عدد من المحافظات السورية للاطلاع على ما يجري في البلاد, على أن يصل المزيد من المراقبين في الأيام القريبة.

وكان مجلس الأمن الدولي تبنى, يوم السبت الماضي, مشروع قرار روسي أوروبي يقضي بإرسال 300 مراقب إلى سورية خلال 15 يوما لمراقبة وقف إطلاق النار ولفترة مبدئية مدتها 90 يوما, وذلك بعد أسبوع من إصداره قرارا يقضي بإرسال 30 مراقبا دوليا إلى البلاد .

وكان المبعوث الاممي كوفي عنان قال, يوم الثلاثاء الماضي, إن الوضع في سورية لا يزال "غير مقبول", مطالبا بنشر سريع لـ300 مراقب تابعين للأمم المتحدة, معربا عن قلقه إزاء عودة العنف إلى مدن معينة في أعقاب زيارة المراقبين لها.

ولا تزال تتوارد تقارير إعلامية عن حدوث خروقات في عدة مناطق في سورية, بالرغم من دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ قي يوم 12 من شهر نيسان الجاري, بموجب المهلة التي حددتها خطة كوفي عنان.

وتتضمن خطة عنان, التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة, والتي حظيت بدعم دولي, على وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها.

وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا , فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 آلاف بينهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.

وتشهد عدة مدن سورية منذ 13 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".


كشف مصدر رسمي عن استشهاد عدد من أفراد وحدة عسكرية متمركزة قبالة البحر شمال اللاذقية، وجرح آخرين، خلال قيام الوحدة بالتصدي لمحاولة تسلل مجموعة إرهابية مسلحة من البحر.

ونقلت وكالة الأنباء الرسمية (سانا) عن المصدر، الذي لم تكشف عن هويته، قوله إن "عناصر الوحدة العسكرية اشتبكوا مع المجموعة الإرهابية، التي كانت تستقل زوارق مطاطية وتمكنوا من صد محاولة التسلل وإجبار أفراد المجموعة الإرهابية على الفرار".

وكانت وكالة "سانا" للأنباء أفادت في وقت سابق، أن الجهات المختصة أحبطت يوم الأربعاء الماضي، محاولة تسلل مجموعة إرهابية مسلحة من الأراضي التركية إلى سورية في موقع خربة الجوز التابعة لجسر الشغور بريف إدلب.

وأشار المصدر إلى أن "الاشتباك مع المجموعة الإرهابية أسفر عن استشهاد وجرح عدد من أفراد الوحدة العسكرية، فيما لم تتم معرفة وإحصاء عدد القتلى من المجموعة الإرهابية، نظرا لمهاجمتها للوحدة العسكرية من البحر ليلا".

ويبعد مقر الوحدة العسكرية عن الحدود مع تركيا مسافة 30 إلى 35 كم.

وتأتي هذه التصريحات في وقت تحدثت فيه تقارير إعلامية في وقت سابق عن وقوع اشتباكات بين الجيش ومسلحين في المدينة بعد أنباء عن انشقاقات، الأمر الذي أسفر عن سقوط ضحايا.

وتتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".

ويأتي ذلك في ظل ما تشهده عدة مدن سورية منذ أكثر من عام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث تقدر الأمم المتحدة عدد الضحايا بأنه تجاوز الـ9000 شخصا، فيما تقول الحكومة السورية أن عدد ضحايا الأحداث أكثر من 6 آلاف منهم 2500 شخص من الأمن والجيش ، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك


أعلنت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية فكتوريا نولاند يوم الجمعة، أن بلادها لن ترسل مراقبين إلى سورية، فيما أشارت إلى أنه في حال فشلت خطة المبعوث الدولي كوفي عنان، سيكون من الضروري أن يتبنى مجلس الأمن قرارا تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، الذي يسمح باستخدام القوة لدعم السلام.

وقالت نولاند في مؤتمر صحفي، نقلته وسائل إعلام إننا "لا نخطط لإرسال خبراء أمريكان ضمن بعثة المراقبين الدوليين، لكننا بالطبع نقدم الدعم المالي لهذه البعثة ونحن على استعداد لنساعدها حين سينجز تقييم احتياجاتها".

وتبنى مجلس الأمن الدولي, يوم السبت الماضي, مشروع قرار روسي أوروبي يقضي بإرسال 300 مراقب إلى سورية خلال 15 يوما لمراقبة وقف إطلاق النار ولفترة مبدئية مدتها 90 يوما.

وأشارت نولاند إلى أن "الإدارة الأميركية تعتقد أن خطة المبعوث الدولي كوفي عنان للتسوية لم تنجح بعد لان النظام السوري لا يفي بالتزاماته"، مضيفة أن "معظم انتهاكات وقف إطلاق النار تأتي من جانب النظام".

وكان المتحدث باسم البيت الأبيض جون ايرنست، قال يوم الجمعة، إن الولايات المتحدة تشعر بالإحباط لعدم وفاء دمشق بتعهداتها بالالتزام بخطة عنان، لافتا إلى أن واشنطن ستكثف الضغوط على سورية.

وحول مواصلة إطلاق النار من قبل مجموعات المعارضة المسلحة، بينت نولاند أن "هذا دفاع عن الذات"، متابعة "بلا شك يحاول الناس أن يدافعوا عن أنفسهم ردا على استخدام العنف من قبل السلطات".

كان وقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ بين السلطة وقوات المعارضة في 12 نيسان الجاري، بموجب خطة عنان، مع توارد أنباء عن وقوع خروقات بشكل يومي تتبادل السلطة والمعارضة الاتهامات حول مسؤولية وقوعها.

وقالت المتحدثة إنه "في حال الفشل التام لخطة عنان التي أيدناها كلنا والتي حاولنا من خلال نفوذنا إجبار مختلف الأطراف السورية على تأييدها، فسيتعين علينا العودة إلى نيويورك"، أي مجلس الأمن الدولي.

وكانت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون أعلنت يوم الثلاثاء، انه في حال فشلت خطة المبعوث الدولي كوفي عنان لتسوية الأزمة السورية، فلن يستفيد من ذلك إلا أعداء السلام في المنطقة.

وأكدت نولاند أن "الموقف الأمريكي يتمثل في انه سيكون من الضروري في حال فشل خطة عنان أن يتبنى مجلس الأمن قرارا تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة الذي يسمح باستخدام القوة لدعم السلام".

وينص الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة على اتخاذ "إجراءات قسرية" في حال كان السلام مهددا, تتراوح بين العقوبات الاقتصادية واللجوء إلى القوة، كما يسمح بممارسة الضغوط على بلد لإجباره على الالتزام بالأهداف التي حددها مجلس الأمن, قبل أن يتم تطبيق إجراءات قسرية، لكن تطبيقه يستوجب ألا يستخدم أي من أعضاء مجلس الأمن الدائمين الخمس حق النقض.

وفرضت الولايات المتحدة إلى جانب عدة دول غربية خلال الأشهر المنصرمة حزم من العقوبات للضغط على الحكومة السورية بهدف وقف ما اسمته "العنف" بحق المتظاهرين، وشملت هذه العقوبات حظر النفط السوري إضافة إلى تجميد أرصدة لمسؤولين سوريين ومنع سفرهم إليها.

وتاتي تصريحات لافروف، في ظل وجود بعثة مراقبين دولية مؤلفة من 15 شخصا, قامت بزيارات الى عدة مدن لمراقبة وقف اطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 12 نيسان الجاري بموجب خطة المبعوث الاممي والعربي كوفي عنان.

وقال أحمد فوزي المتحدث باسم كوفي عنان المبعوث المشترك للامم المتحدة والجامعة العربية يوم الجمعة، ان من المتوقع نشر 15 مراقبا دوليا إضافيا لوقف إطلاق النار من بين الفريق الطليعي المكون من 30 مراقبا في سوريا بحلول الاثنين المقبل.

وتشهد عدة مدن سورية منذ 13 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".


أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف يوم الجمعة، أن الجماعات الإسلامية التي تستخدم العنف لتحقيق أهدافها تحول دون تسوية الأزمة السورية، مشيرا إلى أنه من المستحيل تسوية الأزمة السورية إذا تجاهل المجتمع الدولي موقف روسيا والصين.

وقال لافروف في تصريح لقناة (روسيا 24) التلفزيونية إنه "كانت في الكثير من الدول العربية قبل الربيع العربي أنظمة علمانية، وفي الوقت الراهن تحل محلها أحزاب إسلامية، وأنا لا أرى في ذلك أي شيء خطير، لكن الجماعات الإسلامية تحاول استغلال الإسلام لتحقيق أهدافها بوسائل أخرى، بما في ذلك باستخدام العنف".

وكان الرئيس الروسي دميتري مدفيديف، حذر يوم الخميس، من خطر استيلاء المتطرفين على السلطة في بلدان الشرق الأوسط، مشيرا إلى أن أية تغيرات، وحتى الأفضل منها، يجب ألا تهدف إلى نقل السلطة إلى المتطرفين، وان وقوع السلطة في أيدي المتطرفين خطر قائم، وأننا نعول على أن توجه الناس في كل هذه الدول إلى الخيار الصحيح.

وأضاف وزير الخارجية الروسي "نحن نرى كيف يحول هذا الأمر دون تسوية الأزمة في سورية"، مشيرا إلى أن "الهدنة لم تترسخ بعد بشكل نهائي، واحد أسباب ذلك هو أن جماعات المعارضة المسلحة تحاول القيام باستفزازات وتفجيرات وعمليات إرهابية وإطلاق النار على أفراد القوات الحكومية والمباني الحكومية لإحباط خطة المبعوث الدولي كوفي عنان وإثارة غضب المجتمع الدولي وتحريضه على التدخل الخارجي".

وهزت سلسلة انفجارات إرهابية سورية يوم الجمعة، وسط أنباء أولية عن سقوط 9 شهداء على الأقل وإصابة آخرين، معظمهم بحي الميدان بدمشق، حيث استهدفت التفجيرات الإرهابية في دمشق حي الميدان ومنطقة الزاهرة الجديدة، ومنطقة القابون ومنطقة العدوي ، في حين أُصيب 5 عناصر من قوات حفظ النظام بانفجار عبوتين ناسفتين في طرطوس، كما تم تفكيك عبوات ناسفة بمدينتي دير الزور وحلب.

وبين لافروف أنه "يجب أن يعمل الجميع بنزاهة، ونحن، ولأسباب مفهومة، نتعاون مع الحكومة بشكل أساسي، ونحاول إقناعها بان تتمسك بشكل صارم بالتزاماتها وفقا لخطة عنان".

وأوضح "نحن نتعامل كذلك مع المعارضة، إلا أن الدول الأخرى تتمتع بنفوذ أكبر وسط المعارضة، ونحن نتوقع من هذه الدول موقفا مسؤولا أكثر إزاء التزاماتها وفقا لقرار مجلس الأمن الدولي".

وكان وفد من "الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير" المعارضة في سورية بدأ زيارة إلى العاصمة الروسية، موسكو، يوم الأربعاء، حيث التقى الوفد يوم الخميس وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، ورئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الاتحاد الروسي ميخائيل مارغيلوف.

واستضافت روسيا في الأشهر الأخيرة، عدة وفود من تيارات المعارضة السورية منها أعضاء من "المجلس الوطني السوري" المعارض، و"هيئة التنسيق الوطنية" المعارضة.

فيما أكد لافروف معارضة موسكو لفرض العقوبات على سورية، مبينا أنها "ليست خيار روسيا"، كما أشار إلى أن روسيا تؤيد العقوبات في بعض الأحيان، حين يتوصل جميع أعضاء مجلس الأمن الدولي إلى الاستنتاج بأنه من الضروري اتخاذ إجراءات معينة ينص عليها ميثاق الأمم المتحدة للتأثير على بلد ما لكي يحس بإرادة المجتمع الدولي ويغير سلوكه".

وكانت دول غربية عدة, إضافة إلى الجامعة العربية اتخذت في الآونة الأخيرة حزمة من العقوبات، بحق سورية، فيما أشارت مصادر رسمية سورية أن العقوبات غير إنسانية وموجهة ضد الشعب السوري.

وفي سياق متصل، أعلن وزير الخارجية الروسي أنه "من المستحيل تسوية الأزمة السورية إذا تجاهل المجتمع الدولي موقف روسيا والصين"، مضيفا أنه "تجلى في موقفي روسيا والصين حول سورية توافقنا على ضرورة تعزيز أسس العلاقات الدولية".

وتعد روسيا والصين من أكثر الدول المؤيدة والداعمة لسورية والرافضة اتخاذ أي قرار دولي يهدف إلى فرض إجراءات أممية ضدها, مشددة في أكثر من مناسبة على أهمية التوصل لحوار وطني شامل والذي من شانه حل الأزمة السورية.

وتابع لافروف أن "شركاءنا الغربيين يتحدثون على الدوام عن ضرورة ضمان سيادة القانون في كل بلد، ونحن لا نعارض ذلك، فهذا من مصلحتنا، ونحن نقوم بذلك بنشاط، وتتخذ حكومتنا خطوات معينة على هذا الاتجاه".

وأشار إلى انه "لا يمكن تجاهل سيادة القانون في الشؤون الدولية أيضا"، مضيفا أن "هناك ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي المثبت في وثائق عامة أخرى، ويجب الالتزام بهذه الوثائق".

وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أعرب يوم الثلاثاء، عن أمله بألاّ تنجح محاولات إفشال عمل بعثة المراقبين الأممين في سوريا، مشيراً إلى أنه مقتنع بأن بعثة المراقبين لعبت دوراً إيجابياً لتسوية الأزمة السورية .

وتاتي تصريحات لافروف، في ظل وجود بعثة مراقبين دولية مؤلفة من 15 شخصا, قامت بزيارات الى عدة مدن لمراقبة وقف اطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 12 نيسان الجاري بموجب خطة المبعوث الاممي والعربي كوفي عنان.

وقال أحمد فوزي المتحدث باسم كوفي عنان المبعوث المشترك للامم المتحدة والجامعة العربية يوم الجمعة، ان من المتوقع نشر 15 مراقبا دوليا إضافيا لوقف إطلاق النار من بين الفريق الطليعي المكون من 30 مراقبا في سوريا بحلول الاثنين المقبل.

وكان وقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ بين السلطة وقوات المعارضة في 12 نيسان الجاري، بموجب خطة المبعوث الأممي العربي كوفي عنان، مع توارد أنباء عن وقوع خروقات بشكل يومي تتبادل السلطة والمعارضة الاتهامات حول مسؤولية وقوعها.

وتبنى مجلس الأمن الدولي, مؤخرا, مشروع قرار روسي أوروبي يقضي بإرسال 300 مراقب إلى سورية خلال 15 يوما لمراقبة وقف إطلاق النار ولفترة مبدئية مدتها 90 يوما.

وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا , فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 آلاف بينهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.

وتشهد عدة مدن سورية منذ 13 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".


قال ادواردو ديل بوي المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون أنه تم تعيين الجنرال النرويجي روبرت مود رئيساً لمراقبي الأمم المتحدة العسكريين في سوريا وبعثة الإشراف الدولية.

وقال نائب المتحدث باسم السكرتير العام ادواردو ديل بوي الجمعة ان "الجنرال مود يأتي إلى المنصب الجديد بخبرة واسعة في مجال القيادة والمعرفة بعمليات حفظ السلام اكتسبها خلال خدمته على المستويين الوطني والدولي بما في ذلك عمله في عمليات الأمم المتحدة لحفظ السلام".

و ذكر دبلوماسيون الأربعاء الماضي أن الجنرال النرويجي روبرت مود سيعين الجمعة رئيسا لبعثة الأمم المتحدة للمراقبة في سوريا، و من المفترض أن يباشر مهمته مع نهاية الأسبوع الحالي.

وكان الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون وجه رسالة إلى مجلس الأمن ابلغه فيها بعزمه على تعيين الجنرال مود.

وكان مود تراس فريقا من قبل المبعوث الاممي والعربي بشان سورية كوفي عنان, لإدارة عمل بعثة المراقبين, حيث اجرى مفاوضات مع السلطات السورية على نشر اول 30 مراقبا للامم المتحدة, الى ان تم استبداله بالهندي أبهجيجت أنمول، وهو مستشار عسكري ومساعد إدارة مهمات حفظ السلام في الأمم المتحدة.

ويتمتع الجنرال مود بخبرة طويلة في عمليات السلام في الشرق الأوسط. فبين 2009 و 2011 تولى قيادة بعثة الامم المتحدة لمراقبة الهدنة في الشرق الأوسط، وخدم مرتين في إطار قوة الحلف الأطلسي في كوسوفو قبل ان يصبح رئيس أركان الجيش النرويجي في الـ 2005.

وكان الجنرال مود قال في مقابلة أجرتها معه وكالة الأنباء النرويجية، الى وجود هوة من الشكوك والعنف تفصل بين النظام السوري والمعارضة.

وتشكك المعارضة ودول بجدية السلطات السورية في الوفاء بالتزاماتها تجاه تطبيق خطة المبعوث الأممي العربي كوفي عنان ذات النقاط الست والداعية إلى سحب الوحدات العسكرية من التجمعات السكانية، والسماح للمساعدات الإنسانية بالوصول إلى المتضررين، وإطلاق سراح المعتقلين، وفتح حوار بين السلطة والمعارضة، والسماح للصحفيين بالإطلاع على الأوضاع في البلاد.

ولا تزال تتوارد تقارير إعلامية عن حدوث خروقات في عدة مناطق في سوريا, بالرغم من دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 12 نيسان الجاري, بموجب المهلة التي حددتها خطة كوفي عنان.

وتتضمن خطة عنان, التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة, والتي حظيت بدعم دولي, على وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها.

ووصل 15 مراقبا دوليا إلى سوريا, بموجب قرار من مجلس الأمن, حيث زاروا عدة أحياء في عدد من المحافظات السورية للاطلاع على ما يجري في البلاد, على أن يصل المزيد من المراقبين في الأيام القريبة.

وكان مجلس الأمن الدولي تبنى, في 21 الشهر الجاري, مشروع قرار روسي أوروبي يقضي بإرسال 300 مراقب إلى سورية خلال 15 يوما لمراقبة وقف إطلاق النار ولفترة مبدئية مدتها 90 يوما, وذلك بعد أسبوع من إصداره قرارا يقضي بإرسال 30 مراقبا دوليا إلى البلاد .

وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا , فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 آلاف بينهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.

وتشهد عدة مدن سورية منذ 13 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".


قال المتحدث باسم البيت الابيض جون ايرنست، اليوم الجمعة، ان الولايات المتحدة تشعر بالاحباط لعدم وفاء دمشق بتعهداتها بالالتزام بخطة عنان، لافتا الى أن واشنطن ستكثف الضغوط على سورية.

ونقلت وكالة (رويترز) عن ايرنست قوله ان "الولايات المتحدة تشعر بالاحباط لعدم وفاء دمشق بتعهداتها بالالتزام بخطة السلام التي تحظى بتأييد الامم المتحدة مضيفا ان واشطن ستكثف الضغوط على الرئيس السوري بشار الاسد".

وكانت وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون قالت الأسبوع الماضي، إن الولايات المتحدة وحلفائها في حلف الناتو يدعمون خطة المبعوث الدولي إلى سورية كوفي عنان ودعوته لتأمين مهمة المراقبين في سورية.

وأضاف المتحدث باسم البيت الابيض ان "واشنطن تعتزم الاستمرار في تكثيف الضغوط الدولية على نظام الاسد وتشجيعه بأقوى التعبيرات الممكنة على الوفاء بالتعهدات والالتزامات التي قدموها فيما يتعلق بخطة كوفي عنان".

وتبنى مجلس الأمن الدولي, مؤخرا, مشروع قرار روسي أوروبي يقضي بإرسال 300 مراقب إلى سورية خلال 15 يوما لمراقبة وقف إطلاق النار ولفترة مبدئية مدتها 90 يوما.

وتنص خطة عنان، ذات النقاط 6 لوقف العنف، على وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها، حيث نالت موافقة السلطة والمعارضة، إضافة إلى تأييد دولي، حيت أصدر مجلس الأمن الدولي بيانيين رئاسيين دعم فيها الخطة، إضافة إلى حصولها على دعم الجامعة العربية والجمعية العامة للأمم المتحدة.

وكان وقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ بين السلطة وقوات المعارضة في 12 نيسان الجاري، بموجب خطة المبعوث الأممي العربي كوفي عنان، مع توارد أنباء عن وقوع خروقات بشكل يومي تتبادل السلطة والمعارضة الاتهامات حول مسؤولية وقوعها.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 13 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في نهاية آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 ألاف شخص مع نهاية آذار، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.



وانتظرونا على مدار اليوم مع اخبار دولة سوريا الشقيقة لحظة بلحظة باذن الله

ادارة سكيورتي العرب




المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة .
اخبار حريق الحديقة الخلفية للكاتدرائية
نشرة اخبار مصر يوم الثلاثاء 19/2/2013
اخبار حريق محكمة المنشية بالاسكندرية
نص كلمة لاحمد رجب 27/12/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 27-12-2012
بالفيديو كلمة وخطاب الرئيس محمد مرسى للشعب المصرى على الاعلان الدستورى 29/11/2012
اخبار حريق المحلة - اخبار حريق محطة الوقود بالمحلة يوم الثلاثاء 27/11/2012
شاهد واقرا عدد غدا يوم الاربعاء 28/11/2012 من جريدة الحرية والعدالة
نص كلمة لاحمد رجب 26/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 26-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 24/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 24-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 20/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 20-11-2012
04-28-2012 05:30 PM
إقتباس هذه الرسالة في الرد
إضافة رد 






سوق العرب | معهد سكيورتى العرب | وظائف خالية © 2024.
Google