معهد سكيورتي العرب | وظائف خالية
وظائف 2018 سوق السيارات عقارات 2018 الارشيف البحث
اسم العضو:  
كلمة المرور:     
تسجيل المساعدة قائمة الأعضاء اظهار المشاركات الجديدة اظهارمشاركات اليوم

اخبار سوريا يوم السبت 31/3/2012 - syria news 31-3-2012

Tags: اخبار سوريا يوم السبت 3132012, syria news 31 3 2012, اخبار المقاومة السورية, اخبار الجيش السورى الحر, اخبار الثورة السورية, سوريا اليوم, سوريا الان,

اخبار سوريا يوم السبت 31/3/2012 - syria news 31-3-2012
التوقيت الحالي : 11-16-2024, 07:36 AM
مستخدمين يتصفحوا هذا الموضوع:
الكاتب: dr.wolf
آخر رد: dr.wolf
الردود : 0
المشاهدات : 1971

إضافة رد 

اخبار سوريا يوم السبت 31/3/2012 - syria news 31-3-2012

الكاتب الموضوع

رقم العضوية :3
الاقامة : ام الدنيا
التواجد : غير متصل
معلومات العضو
المشاركات : 7,392
الإنتساب : Oct 2010
السمعة : 5


بيانات موقعي اسم الموقع : سكيورتي العرب
اصدار المنتدى : 1.6.8

مشاركات : #1
اخبار سوريا يوم السبت 31/3/2012 - syria news 31-3-2012

اخبار سوريا يوم السبت 31/3/2012 - syria news 31-3-2012


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

اخبار سوريا يوم السبت 31/3/2012 - syria news 31-3-2012

هذه اهم اخبار دولة سوريا الشقيفة واخبار المقاومة السورية واخبار الجيش الحر السورى واخبار الثورة السورية المجيدة واخبار الصحف السورية واخبار الثورة السورية لحظة بلحظة يوم السبت 31-3-2012 :


دعت الخارجية البريطانية, ليلة الجمعة, الدول التي ستشارك في مؤتمر" أصدقاء سورية2" إلى إقرار تقديم الدعم والمساعدة للمعارضة السورية, وفرض مزيد من العقوبات الدولية على السلطات السورية, مطالبة مجلس الأمن بالدعم الدبلوماسي العاجل لخطة عنان بخصوص سورية.

وطالب وزير الخارجية البريطاني وليم هيغ, في بيان, نشرته وكالة الأنباء الكويتية "كونا", بضرورة أن " يقر مجلس اسطنبول مزيدا من الضغوطات على النظام السوري من خلال فرض مزيد من العقوبات وزيادة المساءلة عن الانتهاكات التي يرتكبها ضد حقوق الإنسان".

وكان وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ دعا, في وقت سابق من الشهر الجاري, إلى زيادة الضغوطات وتشديد العقوبات الدبلوماسية والاقتصادية على النظام السوري.

وفرضت دول غربية, من بينها بريطانيا,خلال الأشهر المنصرمة حزم من العقوبات للضغط على الحكومة السورية بهدف "العنف" بحق المتظاهرين، شملت مجالات نفطية واقتصادية وسياسية, إضافة إلى تجميد أرصدة لمسؤولين سوريين ومنع سفرهم إليها، في حين أدانت الحكومة السورية هذه الإجراءات, مؤكدة أن الشعب هو المتأثر الأول من وراء هذه العقوبات.

وحث الوزير هيغ "الدول المشاركة في مؤتمر اسطنبول على إقرار مزيد من الدعم إلى المعارضة السورية", لافتا إلى " قرار الحكومة البريطانية توقير نصف مليون استرليني من المساعدات غير العسكرية إلى المعارضة السياسية داخل سورية".

وكان وزير الخارجية البريطاني، وليام هيغ أعلن، يوم الخميس، أن حكومة بلاده ستزود المعارضة السورية بمعدات "غير فتاكة"، وبدعم مالي إضافي.

وأطلقت دول غربية وعربية دعوات لدعم المعارضة ماليا وسياسيا، إلا أن دول عربية أيدت فكرة تسليح المعارضة بحجة "الدفاع عن النفس"، فيما اعتبرت الخارجية السورية دعوات التسليح "عدائية"، وحملت من يطلقها "مسؤولية سفك دم السوريين".

وعن مؤتمر "أصدقاء سورية 2", أكد الوزير البريطاني مشاركته في هذا المؤتمر المقرر انعقاده في تركيا مطلع الشهر المقبل".

ومن المقرر أن يعقد في مدينة إسطنبول التركية مؤتمر "أصدقاء سورية 2" في 1 من شهر نيسان المقبل لمناقشة الموضوعات التي طرحت في المؤتمر الأول لاجتماع "أصدقاء سورية" الذي استضافته تونس مؤخرا.

وحول مهمة كوفي عنان إلى سورية, طالب الوزير هيغ مجلس الأمن الدولي بالدعم الدبلوماسي العاجل لخطة الموفد الخاص للأمم المتحدة والجامعة العربية الخاص بسورية كوفي عنان المؤلفة من 6 نقاط".

وكانت السلطات السورية أبلغت عنان موافقتها على خطته ذات النقاط الست لوقف العنف والتي تنص على وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها.

وتوصل مجلس الأمن الدولي, في وقت سابق من الشهر الجاري , إلى اتفاق حول بيان رئاسي بشان الأزمة السورية يدعم خطة الموفد الخاص للأمم المتحدة كوفي عنان, محذرا من اتخاذ "خطوات إضافية" ما لم تلتزم دمشق بخطة كوفي عنان.

ورحبت عدة دول بخطة عنان الهادفة لحل الأزمة السورية , كما أبدت دعمها للمقترحات التي طرحها, في حين تشكك المعارضة السورية بجدية السلطات في تنفيذ خطة عنان.

وعن الوضع الإنساني في سورية, قال الوزير هيغ إن " بريطانيا أقرت مساعدات بقيمة 4,5 مليون جنيه استرليني لتمويل مساعدات طبية وغذائية للشعب السوري", لافتا إلى أن " الاتصالات لا تزال جارية مع المنظمات الدولية لتقييم الحاجة إلى مزيد من المساعدات وضمان وصولها إلى الشعب السوري".

وتتحدث تقارير إعلامية عن أوضاع إنسانية متدهورة في عدن مدن في سورية, حيث تعاني بعض المناطق من فقدان المواد الطبية والأساسية وانقطاع الاتصالات والكهرباء, مع استمرار العمليات العسكرية, التي أدت لسقوط الكثير من الضحايا والجرحى.

وجدد هيغ دعوة "بريطانيا السلطات السورية إلى السماح للمنظمات الإنسانية بالدخول الأمن وغير المقيد إلى سورية حتى يمكن تحديد المناطق والأشخاص الأشد حاجة إلى المساعدات الإنسانية".

وشددت عدة دول عربية وغربية في أكثر من مناسبة على ضرورة إرسال مساعدات إنسانية للمدنيين الأشد تضررا من الأحداث التي تجري في سورية, في وقت تواجه الجهات والمنظمات الراغبة في إيصال المساعدات الإنسانية للمناطق التي شهدت أحداث عنف في سورية، صعوبات عدة.

وأدانت بريطانيا في أكثر من مناسبة ما يجري في سورية, كما صعدت مواقفها من الأحداث في البلاد لتصل إلى الدعوة الصريحة للرئيس بشار الأسد لترك السلطة والتنحي, بسبب ما أسمته "ممارسة السلطات السورية عمليات القمع والعنف بق المدنيين" في البلاد.

وقررت بريطانيا اتخاذ إجراءات مشددة بحق سورية, وذلك على خلفية الأحداث التي تجري في سورية, حيث قررت في وقت سابق من الشهر الجاري سحب جميع الدبلوماسيين البريطانيين من دمشق، وتعليق خدمات السفارة البريطانية في سورية لأسباب "أمنية".

وحاولت بريطانيا مؤخرا , بالتعاون مع عدة دول عربية وغربية, استصدار قرار من مجلس الأمن الدولي يدين الأحداث التي تجري في سورية, إلا أن المحاولات باءت بالفشل بسبب استخدام كلا من روسيا والصين حق النقض الفيتو مرتين.

وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا , فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد ضحايا الجيش والأمن تجاوز 2500 شخص ، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.

وتشهد عدة مدن سورية منذ عام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات.


كشفت مصادر دبلوماسية أن مبعوث الأمم المتحدة والجامعة العربية كوفي عنان سيقوم بزيارة إلى السعودية في الأسبوع القادم، في إطار جولة عربية.

ونقلت صحيفة (عكاظ) السعودية، في عددها الصادر يوم السبت، عن المصادر قولها إنه "لم يحدد موعد الزيارة عبر القنوات الدبلوماسية"، مرجحا أن "تكون الزيارة وسط الأسبوع المقبل".

وأشارت إلى أن "عنان سيقدم للمسؤولين السعوديين شرحا لنتائج زيارته لموسكو والصين وماتوصلت إليه جهوده لوقف ما أسماه المجازر ضد الشعب السوري".

وكان أحمد فوزي المتحدث باسم موفد الأمم المتحدة والجامعة العربية إلى سورية، أشار إلى أن عنان ينوي زيارة الرياض، موضحا أن السعودية تتمتع بثقل كبير في المنطقة.

وكان عنان زار منذ توليه الملف السوري مؤخرا، الصين وروسيا وتركيا ومصر وقطر، كما ينوي التوجه إلى إيران، حيث كان وزير الخارجية الإيراني علي اكبر صالحي أعلن الأربعاء الماضي أن عنان، سيزور طهران الأسبوع الجاري، لإجراء مشاورات مع المسؤولين الإيرانيين حول الوضع في سوريا.

وكانت السلطات السورية أبلغت عنان موافقتها على خطته ذات النقاط الست لوقف العنف والتي تنص على وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها، في حين لم تعلن المعارضة موقف واضح من خطة عنان في الوقت الذي تشكك به من جدية السلطة في تطبيق التزاماتها.

وقال أحمد فوزي يوم الجمعة، إنه يتعين على الرئيس بشار الأسد تطبيق خطة عنان فورا وبوضوح، لم نلاحظ وقف الأعمال الحربية ميدانيا، وهذا يثير قلقنا الشديد"، مشيرا إلى أن "الانتهاكات وعمليات القتل يجب أن تتوقف الآن.

فيما قال الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية والمغتربين، جهاد مقدسي، يوم الجمعة، إن أبرز خطوة في المرحلة القادمة هي توقيع برتوكول إطاري ينظم عمل مراقبين دوليين، ضمن مبادرة عنان لوقف العنف، كما بيّن أن أهم ما ورد في مبادرة عنان "هو حق الدولة والقوات المسلحة بالرد على العنف المسلح".

وزار كوفي عنان سورية منذ أكثر من أسبوعين, بهدف التوصل لحل سلمي للازمة السورية, حيث التقى الرئيس بشار الأسد مرتين, كما التقى ممثلين عن المعارضة السورية, بالإضافة إلى مفتي الجمهورية وممثلين عن الطوائف السورية, ليغادرها متوجها إلى قطر، ومن ثم إلى تركيا.

وقدم عنان ,خلال زيارته لسورية, سلسلة مقترحات وخطط لإنهاء الأزمة السورية والتي تتضمن وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, حيث ردت السلطات السورية على المقترحات بايجابية.

وتوصل مجلس الأمن الدولي توصل الأربعاء قبل الماضي، لاتفاق حول بيان رئاسي بشان الأزمة السورية يدعم خطة الموفد الخاص للأمم المتحدة كوفي عنان, محذرا من اتخاذ "خطوات إضافية" ما لم تلتزم دمشق بخطة كوفي عنان.

وتحظى مهمة عنان بتوافق دولي عربي، فيما يشهد المجتمع الدولي خلافات شديدة في كيفية التعامل مع الأزمة السورية, حيث تطالب مجموعة من المنظمات والدول على رأسها الجامعة العربية والإتحاد الأوروبي إضافة إلى أميركا بتشديد العقوبات على السلطات السورية لوقف "العنف"، في حين ترى مجموعة أخرى على رأسها الصين وروسيا أن ما يحدث في سورية شأن داخلي يجب حله عبر حوار وطني، رافضة أي تدخل خارجي بالشأن الداخلي السوري.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو العام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في منتصف آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد ضحايا الجيش والأمن تجاوز 2500 شخص مع نهاية كانون الأول الماضي، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.


تبدأ في العاصمة السعودية الرياض اليوم السبت أعمال الاجتماع الوزاري الأول بين وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي ووزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون.

و نقل راديو (سوا) الأمريكي عبر موقعه الالكتروني عن مصادر أميركية قولها إن "الوزيرة كلينتون ستطلع نظرائها الخليجيين على رؤية واشنطن لكيفية التعامل مع الأزمة السورية في ظل اختلاف الطرفين على مسألة تسليح المعارضة".

واعتبرت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون الشهر الماضي أن إقدام الولايات المتحدة الأمريكية على تسليح المعارضة السورية قد يؤدي إلى دعم تنظيم "القاعدة" وحركة "حماس" بطريقة غير مباشرة.

فيما كانت عدة دول عربية دعت مؤخرا إلى ضرورة تسليح المعارضة السورية ,وعلى رأسها قطر والسعودية, فيما اعتبرت الحكومة السورية أن دعوات تسليح المعارضة أمر "عدائي", وحملت من يطلقها مسؤولية "سفك دماء السوريين".

في وقت حذرت أطراف دولية وغربية من هذه الدعوات، خوفا من تحول المواجهة في سورية إلى مواجهة عسكرية، كما نفت نيتها القيام بتدخل عسكري في سورية، لما يكون تكرارا للسيناريو الليبي.

وبحث الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز مع وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون الجمعة التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية وخصوصا الوضع في سوريا

وكانت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون وصلت إلى الرياض بعد ظهر اليوم الجمعة في زيارة إلى السعودية تدوم يومين تلتقي خلالها عدداً من المسؤولين السعوديين في مقدمتهم الملك عبد الله بن عبد العزيز.

وتأتي زيارة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون إلى السعودية ضمن جولة لها في المنطقة تزور خلالها تركيا للمشاركة في مؤتمر "أصدقاء سوريا" الذي تشارك فيه 60 دولة.

ومن المقرر أن يعقد في مدينة إسطنبول التركية مؤتمر "أصدقاء سورية 2" في 1 من شهر نيسان المقبل لمناقشة الموضوعات التي طرحت في المؤتمر الأول لاجتماع "أصدقاء سورية" الذي استضافته تونس مؤخرا.

وأدانت واشنطن في أكثر من مناسبة الأحداث التي تجري في سورية, معربة عن رفضها تسليم أسلحة إلى المعارضة السورية وآي تدخل عسكري أحادي الجانب, أما السعودية فدعت مرارا السلطات السورية إلى وقف ما أسمته " حمام الدم والعنف" الذي يمارس بحق المدنيين في البلاد, كما أطلقت دعوات لتسليح المعارضة السورية.

واتخذت الولايات المتحدة والسعودية في الآونة الأخيرة إجراءات مشددة بحق سورية, حيث قررتا إغلاق سفارتيهما في العاصمة دمشق, وذلك على خلفية الأحداث التي تمر بها.

وحاولت الولايات المتحدة والسعودية استصدار قرار من مجلس الأمن الدولي يدين ما يجري في سورية, إلا أن المحاولات باءت بالفشل بسبب استخدام كل من روسيا والصين حق النقض الفيتو مرتين.

وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا , فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد ضحايا الجيش والأمن تجاوز 2500 شخص ، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.

وتشهد عدة مدن سورية منذ عام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات.


تصل وزير الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون, اليوم السبت, إلى تركيا, قادمة من السعودية, للمشاركة في مؤتمر "أصدقاء سورية 2 " الذي سينعقد في مدينة اسطنبول يوم غد الأحد.

وأفادت وكالة "معا" الإخبارية أن " وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون ستتوجه, اليوم السبت, إلى تركيا , للمشاركة في المؤتمر الثاني لـ"أصدقاء سورية" الذي سيعقد في إسطنبول غدا الأحد".

ومن المقرر أن يعقد في مدينة إسطنبول التركية مؤتمر "أصدقاء سورية 2" في 1 من شهر نيسان المقبل لمناقشة الموضوعات التي طرحت في المؤتمر الأول لاجتماع "أصدقاء سورية" الذي استضافته تونس مؤخرا.

وكانت وزيرة الخارجية الأمريكية وصلت, يوم الجمعة, إلى العاصمة السعودية الرياض, حيث أجرت مباحثات مع الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز حول الملف السوري.

وأدانت واشنطن في أكثر من مناسبة الأحداث التي تجري في سورية, معربة عن رفضها تسليم أسلحة إلى المعارضة السورية وآي تدخل عسكري أحادي الجانب.

واتخذت الولايات المتحدة في الآونة الأخيرة إجراءات مشددة بحق سورية, حيث قررت إغلاق سفارتها في العاصمة دمشق, وذلك على خلفية الأحداث التي تمر بها.

وحاولت الولايات المتحدة استصدار قرار من مجلس الأمن الدولي يدين ما يجري في سورية, إلا أن المحاولات باءت بالفشل بسبب استخدام كل من روسيا والصين حق النقض الفيتو مرتين.

وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا , فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد ضحايا الجيش والأمن تجاوز 2500 شخص ، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.

وتشهد عدة مدن سورية منذ عام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات.


قضى عدد من الشهداء في عدة مدن، اليوم الجمعة، مع استمرار أعمال العنف والعمليات العسكرية، في وقت شهدت فيه عدة مناطق خروج مظاهرات مناوئة للسلطات، فيما شهدت بلدة القورية بدير الزور وريف درعا اشتباكات، بحسب تقارير.

وأفادت وكالات الأنباء نقلا، عن ناشطين، إن شهداء قضوا "مع استمرار أعمال العنف والعمليات العسكرية في إدلب وحمص ودرعا ودير الزور وريف دمشق".

وأضافت الوكالات أن "عدد من أحياء حمص( الخالدية ودير بعلبة) تعرضت للقصف مما أسفر عن سقوط ضحايا، كما تعرضت بلدة المسيفرة والنعيمة في درعا لقصف، فيما شهدت منطقة القورية بدير الزور اشتباكات أدت أيضا لسقوط ضحايا".

وأشارت الوكالات أن عدد من الشهداء "سقطوا في مدينة خان شيخون وبلدة الغدفة ومعرة النعمان بريف ادلب خلال إطلاق نار وانفجارات، إضافة إلى أن هناك أنباء عن اعتقالات بمنطقة القدم بريف دمشق".

وتشهد عدة مدن في سورية وخاصة حمص وأدلب أعمال عنف وعمليات عسكرية, أسفرت عن سقوط العديد من الشهداء والجرحى.

وجاء ذلك بالتزامن مع خروج مظاهرات مناهضة للسلطات في عدة مدن مع توارد أنباء عن تعرضها "للتفريق بالقوى وإطلاق نار ما أسفر عن سقوط ضحايا"، وفق ما نقلته الوكالات عن الناشطين.

وقال الناشطون إن "بعض أحياء دمشق منها كفرسوسة التي تعرضت إلى إطلاق نار، إضافة إلى برزة والقابون"، مشيرين إلى "انتشار أمني كثيف في نهر عيشة، كما خرجت مظاهرات في مناطق مختلفة في محافظات دير الزور وحمص وإدلب ودرعا وحماة"

بالمقابل, قالت وكالة سانا للأنباء إن "الجهات المختصة اشتبكت مع مجموعة إرهابية مسلحة بين قريتي المسيفرة والكرك في ريف درعا الشرقي وقتلت ثلاثة إرهابيين وألقت القبض على عدد آخر وصادرت أسلحتهم".

وأضافت أن "الأسلحة المضبوطة شملت قاذف هاون مضادا للطيران مع قذائفه وألغاما مضادة للدروع وعبوات ناسفة وأجهزة تفجير عن بعد وصواعق تفجير وبنادق آلية ومخازن وجعبا عسكرية ومعدات طبية".

في سياق متصل, ذكرت "سانا" أن "وحدات الهندسة فككت عددا من العبوات الناسفة زرعتها مجموعات إرهابية مسلحة في حلب وريفها"،مبينة أنه "تم تفكيك عبوتين ناسفتين زنة كل منهما 30 كغ وعبوة ثالثة زنتها 45 كغ على طريق المسلمية حلب معدة للتفجير سلكيا".

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو العام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في نهاية آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد ضحايا الجيش والأمن تجاوز 2500 شخص مع نهاية كانون الأول الماضي، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.


أعلنت كندا، يوم الجمعة، مجدداً تشديد عقوباتها على سورية، حيث حظرت التعامل مع شركة النفط السورية وكذلك زوجة الرئيس بشار الأسد، كما حظرت القيام باستثمارات جديدة في قطاع النفط ومنعت استيراد منتجات نفطية من سورية.

وقال وزير الخارجية الكندي، جون بيرد، في بيان بحسب وكالة "رويترز" البريطانية للأنباء، إن "أحدث العقوبات تستهدف أسماء زوجة الرئيس السوري بشار الأسد"، مضيفا "موقف كندا واضح ألا وهو أن الرئيس الأسد يجب أن يتنحى".

وكانت كندا وسعت مؤخرا عقوباتها على سورية، لتشمل جميع التعاملات مع مصرف سورية المركزي، وسبعة وزراء سوريين، كما قررت إغلاق سفارتها في دمشق.

ودعت عدة دول غربية، من بينها أميركا وفرنسا وبريطانيا، الرئيس الأسد إلى ترك السلطة و"التنحي"، وذلك على خلفية ما تشهده البلاد من أحداث، إلا أن الرئيس الأسد اعتبر أن هذه الدعوات "لا قيمة لها".

وأعلنت كندا في كانون الثاني الماضي عن تشديدها للعقوبات على سورية، حيث شملت تلك العقوبات أسماء 22 شخصية و4 مصارف و3 شركات نفطية سورية.

كما أعلنت في كانون الأول الماضي، عن تشديدها للعقوبات على سورية، تشمل حظر كلّ المواد المستوردة ما عدا الغذائية، وحظر كل الاستثمارات الجديدة وتصدير تجهيزات إلى سورية، وتجميد أصول بعض المسؤولين الكبار، وذلك جراء ما وصفته بـ "تصاعد أعمال العنف" في البلاد.

وكانت مجموعة "صنكور انرجي" الكندية المتخصصة بإنتاج الغاز الطبيعي قالت منتصف شهر كانون الأول الماضي إنها علقت أنشطتها في سوريا وستقوم بسحب موظفيها الأجانب من البلاد.

وفرضت كندا مجموعة عقوبات على سورية في تشرين الأول الماضي, شملت المجالات النفطية والتجارية والاقتصادية, فضلا عن عقوبات شملت شخصيات وشركات لوقف ما أسمته "العنف ضد المتظاهرين".

وفرضت دول غربية خلال الأشهر المنصرمة حزم من العقوبات للضغط على الحكومة السورية بهدف "العنف" بحق المتظاهرين، وشملت هذه العقوبات حظر استيراد النفط السوري إضافة إلى تجميد أرصدة لمسؤولين سوريين ومنع سفرهم إليها، في حين أدانت الحكومة السورية هذه الإجراءات, مؤكدة أن الشعب هو المتأثر الأول من وراء هذه العقوبات.

وتقرأ سورية مجموعة مواقف دول غربية بأنها تأتي في إطار حملة الضغوط عليها للحصول على تنازلات في مواقفها من القضايا الوطنية والإقليمية.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو العام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في نهاية آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد ضحايا الجيش والأمن تجاوز 2500 شخص مع نهاية كانون الأول الماضي، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.


أعلن الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، يوم الجمعة، أن "موضوع إسقاط النظام في سورية بالخيار العسكري انتهى"، مشيرا إلى أن "المطلوب حل سياسي".

وقال نصر الله، في كلمة له عبر شاشة عملاقة، خلال افتتاحه قاعة ملحقة بمسجد في الضاحية الجنوبية لبيروت، نقلتها وسائل إعلامية، إن "غير هذا الحل السياسي ليس من مصلحة سورية ولا مصلحة الأمة بل من مصلحة إسرائيل ومصلحة كل من يريد تفتيت المنطقة".

وأردف أن "المطروح اليوم هو الحل السياسي، الحوار بين المعارضة والنظام والأمر الثاني القيام بإصلاحات جدية".

وأوضح نصر الله أن "العالم وصل إلى أن المطلوب في سوريا حل سياسي، وهذا الأمر كنا ننادي به منذ اليوم الأول، البعض تحدث عن سقوط الرئيس السوري بشار الأسد لكن الوضع الإقليمي والدولي تجاوز هذا الأمر".

وتأتي تصريحات نصر الله بعد أيام من إعلان السلطات السورية موافقتها على خطة عنان ذات النقاط الست لوقف العنف والتي تنص على وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها، في حين لم تعلن المعارضة موقف واضح من خطة عنان في الوقت الذي تشكك به من جدية السلطة في تطبيق التزاماتها.

وحول التدخل العسكري, قال نصر الله إن"موضوع إسقاط النظام بالخيار العسكري انتهي أيضا وهذا الأمر واضح من خلال النظر إلى الوضعين الدولي والإقليمي، والمعارضة المسلحة عاجزة عن إسقاط النظام وهذا الأمر واضح هي قادرة على احتلال قرية تعود القوات النظامية إلى استرجاعها ،قادرة على إرسال تفجيرات".

وأضاف "الرهان على إسقاط النظام عسكريا رهان فاشل وله تكاليف كبيرة" مشيرا إلى أن "الكلام عن إرسال قوات عربية إلى سوريا انتهى، كما أن تسليح المعارضة في سوريا انتهى على المستوى الدولي والعربي بسبب مخاطره".

وكان أمير قطر حمد بن خليفة آل ثاني اقترح في كانون الثاني الماضي إرسال قوات عربية إلى سورية لوقف ما أسماه "إراقة الدماء"، في تصريح هو الأول من نوعه يدلي به زعيم عربي بخصوص الأزمة السورية.

كما دعت الجامعة العربية مجلس الأمن الدولي في شهر شباط الماضي إلى إرسال قوات حفظ سلام عربية أممية مشتركة للمراقبة والتحقق من تنفيذ وقف "إطلاق النار" في سورية.

ولفت الأمين العام لحزب الله إلى أن "التدخل العسكري الخارجي في سورية الذي كان خطرا حقيقيا في الشهور الماضية والحمد الله يمكننا القول أن هذا الأمر انتهى بشكل حاسم أو على الأقل تراجع ولم يعد يتحدث عنه إلا الولايات المتحدة التي هي أضعف جهة".

وتحذر دول غربية من تحول المواجهة في سورية إلى مواجهة عسكرية، على خلفية تصاعد العنف في البلاد، كما تنفي نيتها القيام بتدخل عسكري في سورية، لما يكون تكرارا للسيناريو الليبي، دون تفويض أممي أو قرار من مجلس الأمن يجيز ذلك.

وتمارس عدة دول غربية, وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية, ضغوطات على النظام السوري من خلال فرضها حزمة عقوبات استهدفت قطاع النفط ومسؤولين سوريين وشركات, كما صعدت مواقفها من النظام لتصل إلى الدعوة الصريحة للرئيس بشار الأسد لترك السلطة والتنحي, بسبب ما أسمته "عمليات القمع والعنف" بحق المدنيين.

في حين ترى الحكومة السورية أن الضغوطات جاءت بسبب مواقفها الداعمة للمقاومة في لبنان وفلسطين وتحالفها مع إيران.

وكان نصر الله أعلن مؤخرا انه ليس مع رحيل النظام السوري المقاوم والداعم لحركات المقاومة في لبنان وفلسطين والعراق والرافض للضغوط وللشروط الأمريكية, مشيرا إلى أن النظام السوري جدي فيما يتعلق بالمشاريع الإصلاحية وبدأ به, وأغلبية الشعب السوري مع الإصلاحات ومع القيادة السورية.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو العام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في منتصف آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد ضحايا الجيش والأمن تجاوز 2500 شخص مع نهاية كانون الأول الماضي، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.



وانتظرونا على مدار اليوم مع اخبار الثورة السورية المجيدة لحظة بلحظة باذن الله

ادارة سكيورتي العرب





المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة .
اخبار حريق الحديقة الخلفية للكاتدرائية
نشرة اخبار مصر يوم الثلاثاء 19/2/2013
اخبار حريق محكمة المنشية بالاسكندرية
نص كلمة لاحمد رجب 27/12/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 27-12-2012
بالفيديو كلمة وخطاب الرئيس محمد مرسى للشعب المصرى على الاعلان الدستورى 29/11/2012
اخبار حريق المحلة - اخبار حريق محطة الوقود بالمحلة يوم الثلاثاء 27/11/2012
شاهد واقرا عدد غدا يوم الاربعاء 28/11/2012 من جريدة الحرية والعدالة
نص كلمة لاحمد رجب 26/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 26-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 24/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 24-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 20/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 20-11-2012
(آخر تعديل لهذه المشاركة : 03-31-2012 05:29 PM بواسطة dr.wolf.)
03-31-2012 05:28 PM
إقتباس هذه الرسالة في الرد
إضافة رد 






سوق العرب | معهد سكيورتى العرب | وظائف خالية © 2024.
Google