معهد سكيورتي العرب | وظائف خالية
وظائف 2018 سوق السيارات عقارات 2018 الارشيف البحث
اسم العضو:  
كلمة المرور:     
تسجيل المساعدة قائمة الأعضاء اظهار المشاركات الجديدة اظهارمشاركات اليوم

اخبار سوريا يوم السبت 19/5/2012 - syria news 19-5-2012

Tags: اخبار سوريا يوم السبت 1952012, syria news 19 5 2012, سوريا اليوم, سوريا الان, اخبار المقاومة السورية, اخبار الثورة السورية, اخبار الصحف السورية, اخبار الجيش السورى الحر, اخبار المراقبين الدوليين,

اخبار سوريا يوم السبت 19/5/2012 - syria news 19-5-2012
التوقيت الحالي : 11-16-2024, 07:42 AM
مستخدمين يتصفحوا هذا الموضوع:
الكاتب: dr.wolf
آخر رد: dr.wolf
الردود : 0
المشاهدات : 1678

إضافة رد 

اخبار سوريا يوم السبت 19/5/2012 - syria news 19-5-2012

الكاتب الموضوع

رقم العضوية :3
الاقامة : ام الدنيا
التواجد : غير متصل
معلومات العضو
المشاركات : 7,392
الإنتساب : Oct 2010
السمعة : 5


بيانات موقعي اسم الموقع : سكيورتي العرب
اصدار المنتدى : 1.6.8

مشاركات : #1
اخبار سوريا يوم السبت 19/5/2012 - syria news 19-5-2012

اخبار سوريا يوم السبت 19/5/2012 - syria news 19-5-2012


اخبار سوريا يوم السبت 19/5/2012 - syria news 19-5-2012


هذه اهم اخبار دولة سوريا الشقيقة واخبار المقاومة السورية واخبار الثورة السورية المجيدة واخبار الثورة السورية لحظة بلحظة واخبار الصحف السورية واخبار موقع سيريانيوز واخبار المواقع السورية واخبار الجيش السورى الحر اليوم السبت 19-5-2012 :

أقر وزير الداخلية التونسي علي لعريض بوجود تونسيين ضمن صفوف المعارضة المسلحة في سورية, معربا عن أسفه حول قيام بعض الشبان التونسيين "بمغامرات غير محسوبة العواقب عبر السفر إلى سورية"، نافيا معرفته بأعدادهم.

ونقلت وكالة "تونس إفريقيا" الرسمية للأنباء عن العريض قوله, على هامش جلسة عمل جمعت أعضاء من الحكومتين التونسية والليبية, "لقد تأكد لدينا وجود بعض هؤلاء الشبان في السجون السورية وبعضهم الآخر قتل في حين لا يزال آخرون ضمن الثوار بهذا البلد"، على حد تعبيره.

وكان التلفزيون السوري بث, يوم الثلاثاء الماضي, اعترافات 3 أشخاص، أحدهم ليبي والآخران يحملان الجنسية التونسية، أقروا فيها بمعرفتهم بأشخاص، يقولون إنهم مرتبطين بتنظيم "القاعدة"، قاموا بتسهيل وصولهم إلى سورية للمشاركة في الثورة فيها، وذلك بالتنسيق مع أعضاء في "الجيش الحر".

ونفى العريض أن "يكون لدى وزارته معلومات دقيقة حول عدد هؤلاء الأشخاص رغم الجهود المبذولة"، مضيفا أن "وضع كل تونسي بالخارج يهمنا في الحاضر والمستقبل".

وكان السفير السوري لدى منظمة الأمم المتحدة بشار الجعفري كشف, في وقت سابق من الشهر الجاري, عن وجود اعترافات لـ 26 شخصا من جنسيات عربية تم إلقاء القبض عليهم في سورية، وقد اعترفوا أنهم أتوا من ليبيا وتونس وبلدان أخرى عبر تركيا ولبنان ليرتكبوا أعمالا إرهابية في سورية.

وكان الرئيس بشار الأسد أعلن في مقابلة مع قناة (روسيا 24), أن القوات الحكومية اعتقلت عددا من المرتزقة الأجانب، معظمهم رعاة الدول العربية، كانوا يقاتلون في صفوف ما يسمى بـ "الجيش الحر".

وتتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".

وتشهد عدة مدن سورية منذ 15 آذار من العام الماضي، أعمال عنف أودت بحياة الكثيرين من مدنيين ورجال أمن وجيش، تقول السلطات إنهم قضوا بنيران "جماعات مسلحة"، فيما تتهم منظمات حقوقية وناشطين السلطات بارتكاب أعمال عنف لـ "قمع المتظاهرين".


دعت كل من دولتي قطر والإمارات يوم السبت، رعاياهما إلى عدم السفر إلى لبنان، والمواطنين الموجودين فيه إلى مغادرته بسبب الأوضاع الأمنية، فيما طلب وزير خارجية لبنان عدنان منصور الدولتين بإعادة النظر في دعواتهما بهذا الخصوص، معتبرا أن الأوضاع في لبنان لا تستدعي مثل هذه القرارات.

ونقلت وكالة الأنباء القطرية (قنا) عن مصدر مسؤول بوزارة الخارجية، لم تمسه، قوله إنه "للأوضاع الأمنية غير المستقرة في لبنان، وما قد يترتب عليها من تداعيات، فإن وزارة الخارجية تدعو كافة المواطنين القطريين إلى عدم السفر إلى لبنان في الوقت الحالي حرصا على أمنهم وسلامتهم".

وكانت اشتباكات مسلحة، اندلعت منذ فجر يوم الأحد الماضي، بين منطقتي باب التبانة وجبل محسن في مدينة طرابلس شمال لبنان أدت إلى سقوط 5 قتلى احدهم عسكري في الجيش اللبناني، إضافة إلى عدد من الجرحى، إثر توقيف شخص من قبل الأمن العام اللبناني للاشتباه في تواصله مع تنظيم إرهابي، بحسب بيان صادر عن الأمن العام، وإقامة الإسلاميين اعتصاما في ساحة طرابلس وقطع الطرق في المدينة.

وارتفع عدد قتلى اشتباكات طرابلس يوم الخميس، إلى 9 أشخاص، وعشرات الجرحى، في تجدد لاشتباكات بين منطقتي باب التبانة وجبل محسن في طرابلس شمال لبنان، فيما دعا رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي يوم الخميس، الأجهزة الأمنية الحفاظ على الأمن وإلقاء القبض على أي مسلح في المدينة.

كما دعت الخارجية القطرية، القطريين المتواجدين في لبنان حاليا إلى "المغادرة، وفي حالة ضرورة بقائهم عليهم الاتصال بسفارة دولة قطر في بيروت لإبلاغهم بالأسماء ومقر الإقامة وكيفية الاتصال".

بدورها، دعت وزارة الخارجية الإماراتية يوم السبت مواطنيها إلى عدم السفر إلى لبنان والمواطنين الإماراتيين الموجودين فيه إلى مغادرته بسبب الأوضاع الأمنية.

وقال مدير إدارة شؤون المواطنين بالوزارة السفير عيسى عبدالله الكلباني إن "بلاده دعت مواطنيها إلى عدم السفر للجمهورية اللبنانية الشقيقة في الوقت الحالي نظرا لتوتر الأوضاع الأمنية فيها".

وقال الكلباني إن "هذا الإجراء يأتي انطلاقاً من حرص دولة الإمارات على سلامة رعاياها ومواطنيها".

كما دعا المواطنين المتواجدين حاليا في لبنان إلى "المغادرة، وفي حال ضرورة بقائهم في لبنان الاتصال بسفارة الدولة في بيروت لمعرفة أماكن أقامتهم ووسيلة الاتصال بهم".

فيما دعا وزير الخارجية والمغتربين اللبناني دولتي قطر والإمارات لإعادة النظر في قراريهما دعوة مواطنيهما لعدم السفر إلى لبنان خلال الفترة الراهنة.

وقال الوزير في بيان له علق فيه على القرارين القطري والإماراتي "نأمل من الإخوة المسؤولين في دولتي قطر والإمارات العربية المتحدة إعادة النظر في هذين القرارين لان الأوضاع في لبنان لا تستدعي من المسؤولين في البلدين الشقيقين اتخاذ مثل هذه القرارات لان الإخوة القطريين والإماراتيين شأنهم شأن الإخوة العرب ولهم مكانة خاصة في قلوب اللبنانيين وان وشائج الإخوة والقربى التي تربط لبنان بهم اكبر من اي حادث عرضي وعابر وهم بالتالي مرحب بهم في لبنان في أي وقت لأنهم في نهاية الأمر في بلدهم الثاني الذي يحتضنهم مثلما يحتضن مواطنيه".

وكان وزير الخارجية اللبناني أعلن يوم الأربعاء، انه غير مطمئن للأوضاع في مدينة طرابلس الساحلية الشمالية التي تجددت الاشتباكات فيها بعد ظهر يوم الأربعاء، ما أعاد أجواء التوتر إليها، وذلك بعد أن كان قال الثلاثاء، إن الهدوء عاد إلى مدينة طرابلس بعد توقف إطلاق النار، وأن الجيش اللبناني اتخذ الاحتياطات اللازمة وانتشر في أربعة مواقع أساسية في المدينة.

ويعمل الجيش اللبناني الذي انتشر منذ الاثنين، في مناطق الاشتباكات بمدينة طرابلس شمال لبنان، على الرد على مصادر النار.

وبدأت أحداث مدينة طرابلس بقيام مجموعة من الشبان الإسلاميين يوم السبت، بنصب خيام عند المدخل الجنوبي لمدينة طرابلس وحملوا رايات سوداء كتب عليها عبارة (لا اله إلا الله محمد رسول الله) إضافة إلى علم الاستقلال السوري، بحسب تقارير.

وأدت اشتباكات مماثلة شهدتها منطقتا باب التبانة وجبل محسن في طرابلس في شهر شباط الماضي، بسبب تظاهرة تضامنية أقيمت في المدينة تأييدا للشعب السوري ضد السلطات في سورية، إلى سقوط أربعة ضحايا وأكثر من 20 جريحا.

وشهدت طرابلس في العديد من أيام الجمعة الماضية مظاهرات معارضة للسلطات السورية، وتوترت الأجواء بين منطقتي باب التبانة وجبل محسن، واللتين شهدتا في السنوات القليلة الماضية اشتباكات مسلحة أدت إلى سقوط العديد من الضحايا والجرحى.




تراجع الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون, يوم الجمعة, عن اتهامه لتنظيم "القاعدة" بالمسؤولية عن التفجيرات الأخيرة التي شهدتها دمشق, موضحا أن التحقيق جار لمعرفة "الجهات الثالثة" التي قد تكون خلف هذه التفجيرات، كما دعا السلطات السورية والمعارضة إلى تطبيق حطة المبعوث الاممي والعربي كوفي عنان, معربا عن تخوفه من أن تؤثر أحداث العنف في سورية على الدول المجاورة مثل لبنان وعلى مهمة بعثة المراقبين المستمرة في البلاد.

وقال بان كي مون, في تصريحات للصحفيين, نقلتها وكالة الأنباء الكويتية "كونا", إن "حجم وتعقيد هذه التفجيرات الإرهابية دفعه لهذا الاعتقاد", مضيفا أن "التحقيق مستمر لمعرفة من هم الجهات الثالثة التي قد تكون خلف هذه التفجيرات".

وكان بان كي مون قال في تصريح له يوم الجمعة "اعتقد أن القاعدة هي مسؤولة عن تفجيرات انتحارية بسيارات ملغومة أودت بحياة 55 شخصا على الأقل في سورية قبل أسبوع"، مشيرا إلى أن "عدد الذين سقطوا في الصراع الدائر في البلاد منذ 14 شهرا يتجاوز الآن عشرة آلاف".

وكان تفجيران إرهابيان وقعا يوم الخميس قبل الماضي في منطقة القزاز بدمشق، بالقرب من فرع أمني، قالت وزارة الداخلية إنهما أسفرا عن استشهاد 55 شخص و372 جريح و15 محفظة لأشلاء مجهولة، مشيرة إلى أن الانفجاريين الذين وقعا متتاليان بفارق زمني لا يتجاوز الدقيقة، وهما سيارتين مفخختين يقودهما انتحاريان، محملتين بما يقدر بأكثر من 1000 كغ من المواد المتفجرة.

وكانت سورية أرسلت في وقت سابق إلى الأمم المتحدة أسماء 26 أجنبيا قالت انه تم اعتقالهم بعد مجيئهم للقتال في سورية، ووصفت 20 منهم بأنهم أعضاء في تنظيم القاعدة دخلوا البلاد من تركيا.

من جهة أخرى, جدد بان كي مون "دعوته لوقف العنف في سورية", داعيا "الحكومة وقوى المعارضة إلى التعاون مع خطة المبعوث الخاص للأمم المتحدة كوفي عنان".

وتتحدث تقارير إعلامية عن تصاعد موجة أعمال العنف والعمليات العسكرية في عدة مناطق في سورية, وأسفرت عن سقوط الكثير من الضحايا والجرحى, خاصة بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار في 12 نيسان الماضي حيز التنفيذ.

وتتضمن خطة كوفي عنان, التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة, والتي حظيت بدعم دولي, وقف العنف, وسحب الآليات العسكرية من المناطق, وإيصال مساعدات إنسانية, وبدء حوار, والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها.

وأعلنت السلطات السورية مرارا التزامها بخطة كوفي عنان بشان سورية, مشيرة إلى أن المجموعات المسلحة والدول الداعمة لها لم تلتزم بالخطة حتى الآن, في حين تقول المعارضة إن السلطات لم تف بالتزاماتها فيما يتعلق بتطبيقها الخطة.

وعن المراقبين الدوليين في سورية, أعلن بان كي مون انه "سيتم نشر 300 مراقب دولي في سورية في وقت قريب جدا", معربا عن "تخوفه من أن تؤثر الأحداث الأخيرة في سورية على مهمة بعثة المراقبة المستمرة".

ويعمل في سورية 263 مراقبا دوليا، إضافة إلى 71 موظفا مدنيا، من أصل 300 مراقب, بموجب قرارين لمجلس الأمن الدولي, حيث زاروا عدد من المحافظات السورية, لمراقبة اتفاق وقف إطلاق النار في البلاد، كما تم تثبيت أعداد منهم في بعض المحافظات والمدن.

وكان مجلس الأمن الدولي تبنى, في يوم 21 من الشهر الماضي, مشروع قرار روسي أوروبي يقضي بإرسال 300 مراقب إلى سورية خلال 15 يوما لمراقبة وقف إطلاق النار ولفترة مبدئية مدتها 90 يوما, وذلك بعد أسبوع من إصداره قرارا يقضي بإرسال 30 مراقبا دوليا إلى البلاد.

وعن الأوضاع في الدول المجاورة, أعرب بان كي مون عن "قلقه من انعكاس الأوضاع في سورية على الاستقرار في الدول المجاورة منها لبنان".

وكان الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون أعرب مؤخرا عن قلقه بشدة حيال استمرار الأزمة السورية وانعكاساتها وتداعياتها المحتملة على لبنان.

وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا , فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 آلاف بينهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات.


قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لحفظ السلام، هيرفي لادسوس، يوم السبت، إن عملية انتشار فرق المراقبين الدوليين في سوريا تعد الأسرع في تاريخ عمل بعثات الأمم المتحدة.

وقال لادسوس في مؤتمر صحفي في دمشق، نقلته وكالة (يونايتد برس انترناشيونال) إنني "اطلعت اليوم على آلية عمل البعثة بكافة أشكالها، والتقيت بشكل خاص المراقبين الذين يخضعون لتدريبات قبل نشرهم على الأرض، وسأبدأ اتصالاتي مع الحكومة السورية".

وكان لادسوس وجان ماري جيهينو نائب المبعوث الاممي كوفي عنان، وصلا إلى دمشق ليل الجمعة، للقاء مسؤولين سوريين، حيث قال لادسوس إن هدف المهمة تخفيض نسبة العنف حتى يتوقف تماما وأيضا للوصول إلى المعتقلين وتقييم المخالفات لحقوق الإنسان وإعطاء حرية للصحافة.

وأضاف لادسوس "لقد وصلنا إلى مرحلة الانتشار الكامل للمراقبين العسكريين والمدنيين، لقد وصلنا إلى هذه المرحلة بسرعة لم نكن نتوقعها وبسرعة غير مسبوقة في تاريخ عمل البعثات الاممية".

وكان أعضاء بعثة المراقبين الدوليين بدؤوا بالتوافد إلى سورية بعد بدء اتفاق وقف إطلاق النار في 12 نيسان الماضي بأيام، حيث وصل عددهم اليوم إلى أكثر من 260 مراقبا دوليا من أصل 300 مراقب, بموجب قرارين لمجلس الأمن الدولي, ويقومون بزيارة عدد من المحافظات السورية لمراقبة وقف إطلاق النار.

وأضاف لادسوس "سأذكرهم بأهمية عمل البعثة التي تهدف بالأساس إلى المساعدة لإنقاذ الأرواح من خلال التأكيد على خفض مستوى العنف وخلق ظروف مختلفة يمكن أن تقود إلى عملية سياسية تم البدء بها فعلياً من خلال مبادرة عنان، وما نقوم به هو عملية تم تحقيق بعض عناصرها فقط وإنها ستستمر بدعم كافة الأطراف لخفض مستوى العنف".

وكان وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لحفظ السلام، قال في وقت سابق إن عمليات نشر المراقبين تجري بسرعة كبيرة، مشيرا إلى أن عدد المراقبين غير المسلحين في سورية تخطى 250 مراقب.

ووافقت السلطات السورية والمعارضة على خطة عنان، ذات النقاط 6 لوقف العنف والتي تنص على وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها.

ويعمل في سورية أكثر من 260 مراقبا دوليا من أصل 300 مراقب, بموجب قرارين لمجلس الأمن الدولي, حيث زاروا عدد من المحافظات السورية, لمراقبة اتفاق وقف إطلاق النار في البلاد

ولا تزال تتوارد أنباء عن حدوث خروقات في عدة مناطق في سوريا, بالرغم من دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ قي 12 من شهر نيسان الماضي, بموجب خطة عنان، التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة، وحظيت بدعم دولي.

وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا , فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 آلاف بينهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.
وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".




قال وزير الطاقة الفنزويلي، رفائيل راميريز، يوم السبت، إن "بلاده أرسلت شحنة ثالثة من الديزل إلى سوريا".

ونقلت وكالة (رويترز) للأنباء البريطانية عن الوزير الفنزويلي قوله يوم الجمعة أنه "أرسلت 3 شحنات من وقود الديزل إلى سوريا"، مضيفاً "نحن على استعداد للمساعدة، ولم يحتاجوا أكثر من ذلك".

وكان نائب في الكونجرس الفنزويلي عن الحزب الاشتراكي الحاكم عادل الزبيار، قال في آذار الماضي، إن بلاده تستعد لإرسال شحنة ثالثة من الديزل إلى الحكومة السورية، مشيرا إلى أنه طبقا لما هو متفق عليه فان فنزويلا مستعدة للاستمرار في توريد الديزل.

وكان وزير الطاقة الفنزويلي رفائيل راميريز كشف أواخر شباط الماضي، أن بلاده ستتجاهل العقوبات الغربية ضد سوريا وستستمر في تقديم المساعدة لها، مشيرا إلى أن فنزويلا أرسلت شحنتين على الأقل من وقود الديزل إلى سوريا مؤخرا، وستواصل تزويد الحكومة السورية بالوقود في أي وقت تحتاجه.

ويأتي ذلك في وقت تعاني فيه سوريا من ارتفاع استهلاك مادة المازوت بعد قيام الحكومة بخفض سعر ليتر المازوت إلى 15 ليرة، قبل رفعها مؤخرا إلى 20 ليرة، جراء إقبال المواطنين على تخزين هذه المادة, فضلا عن قيام البعتض بتهريبها، إضافة إلى أن العقوبات الأمريكية والأوروبية على قطاع النفط في سوريا، جعل الكميات المستوردة أقل.

وكان وزير النفط والثروة المعدنية سفيان العلاو قال السبت الماضي إن الوزارة تسعى لتأمين حاجات السوق المحلية من مادتي الغاز والمازوت خلال فترة قصيرة جدا، من خلال عقود جديدة مع دول جديدة وموردين جدد، مشيراً إلى أنها وقعت حتى الآن عشرة عقود وتعمل على متابعة وحل العراقيل أمامها مهما كان نوعها ومصدرها.

وأوضح العلاو أن الوزارة أجرت مباحثات مع الجانب الإيراني الذي يبذل جهودا كبيرة للمساعدة في تأمين هاتين المادتين حيث تم توقيع أربعة عقود لشحنات متتالية شهريا، لافتاً إلى أنه ستصل سفينة إيرانية مطلع الشهر القادم إضافة إلى عقود مع فنزويلا وستصل سفينة فنزويلية خلال أيام تحمل المازوت كما أن الوزارة لجأت إلى الجزائر لأنها تعتبر من أكبر الموردين للغاز وتجاوبت ووعدت بالخير أما بقية المشتقات النفطية مثل البنزين والفيول فهي متوافرة وبكميات كبيرة.

وفرضت دول غربية عدة, في الآونة الأخيرة عدة حزم من العقوبات، بحق سوريا، بسبب ما أسمته استخدام السلطات "العنف" في قمع الاحتجاجات شملت قطاع النفط السوري، فتم وضع عدد من الشركات منها الشركة العامة للبترول الحكومية التي تشرف على التجارة والتنقيب النفطي على القائمة السوداء، وذلك بعد عقوبات أوروبية أمريكية نصت على حظر استيراد النفط السوري الخام وحظر الاستثمار المستقبلي بهذا القطاع.

وكانت الشركة السورية لتخزين وتوزيع المواد البترولية (محروقات) أكدت، في كانون الثاني الماضي، أن ناقلة من فنزويلا مزودة بـ240 ألف برميل من المازوت الأخضر في طريقها إلى سوريا، وذلك ضمن اتفاقية موقعة بين البلدين لتوريد ناقلة نفطية بشكل شهري.

ووجه الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز، في كانون الأول الماضي، تحذيرا من استهداف الدول ذات السيادة من بينها بلاده وسوريا وإيران.

وشهدت العلاقات السورية الفنزويلية تحسنا ملحوظا منذ وصول تشافيز إلى الحكم, حيث اتفق البلدان على "إلغاء تأشيرة الدخول بين البلدين" بهدف إفساح المجال أمام المواطنين ورجال الأعمال للسفر دون قيود والمساعدة في إنجاح اتفاقيات التعاون التي أبرمت.


أدى انفجار سيارة مفخخة استهدف صباح، اليوم السبت، مبنى مؤسسة الإنشاءات العسكرية في حي مساكن غازي عياش بمدينة دير الزور، إلى استشهاد نحو 9 مدنيين إضافة إلى حراس المبنى، فيما أصيب 100 آخرين بجروح وذلك في حصيلة أولية أعلنها التلفزيون السوري.

فيما نقلت وكالة الأنباء الرسمية (سانا) عن مصدر بالمحافظة، لم تسمه، قوله إن "إرهابيا انتحاريا اقتحم بسيارة مفخخة يقودها مبنى مؤسسة الإنشاءات العسكرية (متاع) مما أدى لاستشهاد 9 مدنيين وحراس المبنى وإصابة العشرات، جروح بعضهم خطيرة".

وأضاف المصدر أن "التفجير الإرهابي أدى لتصدع الأبنية على مسافة مئة متر في محيطه واحدث حفرة بقطر خمسة أمتار وعمق مترين ونصف المتر وقدرت كمية المتفجرات بنحو 1000 كغ".

فيما عرض التلفزيون السوري صورا لموقع التفجير يظهر أضراراً كبيرة بالمباني والمنشآت العامة والخاصة المحيطة بموقع التفجير.

وبينت وكالة (سانا) أن "وفد من المراقبين الدوليين، اطلع على مكان التفجير الإرهابي، وعاين الأضرار".

وكانت الجهات المختصة أحبطت الجمعة "محاولة تفجير سيارة مفخخة في دير الزور وألقت القبض على المتورطين"، بحسب سانا.

ويأتي هذا التفجير بعد أكثر من أسبوع من استهداف تفجيرين ارهابيين منطقة القزاز بدمشق، بلغت حصيلته 55 شهيدا و372 جريحا و15 محفظة لأشلاء مجهولة، حيث قالت وزارة الداخلية إن الانفجاريين وقعا متتاليان بفارق زمني لا يتجاوز الدقيقة، وهما سيارتين مفخختين يقودهما انتحاريان، محملتين بما يقدر بأكثر من 1000 كغ من المواد المتفجرة.

ووقعت في الآونة الأخيرة تفجيرات في مناطق عدة من سوريا، بعضها لقنابل صوتية، لم تلحق أضرارا، وبعضها عبوات ناسفة وتفجيرات انتحارية استهدفت أشخاصا ومراكز أمنية أودت بحياة العديد من الأشخاص وإصابة آخرين، بالإضافة إلى الأضرار المادية.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في نهاية آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 ألاف شخص مع نهاية آذار، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.




أعلنت وزارة الخارجية الكندية يوم الجمعة، عن فرض مزيد من العقوبات الاقتصادية على سورية، تشمل منع تجارة المواد الكمالية مع سورية، وفرض عقوبات مالية على 6 أشخاص وهيئات جديدة، مشددة على أن العقوبات "تستهدف السلطات السورية وليس الشعب السوري".

ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية (أ ف ب) عن وزير الخارجية الكندي جون بيرد قوله إن "العنف المتواصل من قبل النظام السوري أرغم كندا على زيادة عزل هذا النظام وأتباعه".

وتشمل الحزمة الجديدة من العقوبات الكندية منع تجارة المواد الكمالية مع سورية، وكذلك فرض عقوبات مالية على 6 أشخاص وهيئات جديدة.

كما تتعلق العقوبات الجديدة بالاتجار بالمجوهرات والأحجار والمعادن الكريمة والساعات والسجائر والمشروبات الروحية والعطور والألبسة واللوازم التي لا تحمل علامات تجارية والفرو والمعدات الرياضية واليخوت الخاصة والمواد الغذائية الفاخرة والحواسيب وأجهزة التلفاز والمعدات الالكترونية.

وأعلن بيرد عن تجميد "ودائع ومنع المبادلات الاقتصادية مع مجموعة (التون) وهي شركة لتصدير النفط ومع المؤسسة العامة للتبغ ومع هيئة الإذاعة والتلفزيون في سورية".

كما فرضت كندا عقوبات شخصية على رئيس مجموعة "ألتون"، سليم التون ومساعده يوسف كليزيه وحاكم البنك السوري المركزي أديب مياله.

وسبق للاتحاد الأوروبي أن فرض عقوبات مماثلة على رئيس مجموعة "آلتون" ومساعده وعلى حاكم البنك المركزي في الجولة الـ15 من العقوبات ضد سورية التي تبناها في مطلع الأسبوع الجاري.

وكانت كندا، أعلنت أواخر شهر آذار الماضي، مجددا تشديد عقوباتها على سورية، حيث حظرت التعامل مع شركة النفط السورية وكذلك زوجة الرئيس بشار الأسد، كما حظرت القيام باستثمارات جديدة في قطاع النفط ومنعت استيراد منتجات نفطية من سورية.

ووسعت كندا مؤخرا عقوباتها على سورية، حيث شملت جميع التعاملات مع مصرف سورية المركزي، وسبعة وزراء سوريين، كما قررت إغلاق سفارتها في دمشق، وشملت تلك العقوبات أسماء 22 شخصية و4 مصارف و3 شركات نفطية سورية، وحظر كلّ المواد المستوردة ما عدا الغذائية، وحظر كل الاستثمارات الجديدة وتصدير تجهيزات إلى سورية، وتجميد أصول بعض المسؤولين الكبار.

وفرضت دول غربية خلال الأشهر المنصرمة حزم من العقوبات للضغط على الحكومة السورية بهدف "العنف" بحق المتظاهرين، وشملت هذه العقوبات حظر استيراد النفط السوري إضافة إلى تجميد أرصدة لمسؤولين سوريين ومنع سفرهم إليها، في حين أدانت الحكومة السورية هذه الإجراءات, مؤكدة أن الشعب هو المتأثر الأول من وراء هذه العقوبات.

وتقرأ سورية مجموعة مواقف دول غربية بأنها تأتي في إطار حملة الضغوط عليها للحصول على تنازلات في مواقفها من القضايا الوطنية والإقليمية.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".



وانتظرونا على مدار اليوم مع اخبار دولة سوريا الشقيقة لحظة بلحظة باذن الله

ادارة سكيورتي العرب




المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة .
اخبار حريق الحديقة الخلفية للكاتدرائية
نشرة اخبار مصر يوم الثلاثاء 19/2/2013
اخبار حريق محكمة المنشية بالاسكندرية
نص كلمة لاحمد رجب 27/12/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 27-12-2012
بالفيديو كلمة وخطاب الرئيس محمد مرسى للشعب المصرى على الاعلان الدستورى 29/11/2012
اخبار حريق المحلة - اخبار حريق محطة الوقود بالمحلة يوم الثلاثاء 27/11/2012
شاهد واقرا عدد غدا يوم الاربعاء 28/11/2012 من جريدة الحرية والعدالة
نص كلمة لاحمد رجب 26/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 26-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 24/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 24-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 20/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 20-11-2012
05-19-2012 06:09 PM
إقتباس هذه الرسالة في الرد
إضافة رد 






سوق العرب | معهد سكيورتى العرب | وظائف خالية © 2024.
Google