معهد سكيورتي العرب | وظائف خالية
وظائف 2018 سوق السيارات عقارات 2018 الارشيف البحث
اسم العضو:  
كلمة المرور:     
تسجيل المساعدة قائمة الأعضاء اظهار المشاركات الجديدة اظهارمشاركات اليوم

اخبار سوريا يوم السبت 23/6/2012 - syria news 23-6-2012

Tags: اخبار سوريا يوم السبت 2362012, syria news 23 6 2012,

اخبار سوريا يوم السبت 23/6/2012 - syria news 23-6-2012
التوقيت الحالي : 11-16-2024, 08:57 AM
مستخدمين يتصفحوا هذا الموضوع:
الكاتب: متخصص
آخر رد: متخصص
الردود : 0
المشاهدات : 1855

إضافة رد 

اخبار سوريا يوم السبت 23/6/2012 - syria news 23-6-2012

الكاتب الموضوع

رقم العضوية :507
الاقامة :
التواجد : غير متصل
معلومات العضو
المشاركات : 3,192
الإنتساب : Jun 2011
السمعة : 1


بيانات موقعي اسم الموقع :
اصدار المنتدى :

مشاركات : #1
اخبار سوريا يوم السبت 23/6/2012 - syria news 23-6-2012

اخبار سوريا يوم السبت 23/6/2012 - syria news 23-6-2012


اخبار سوريا يوم السبت 23/6/2012 - syria news 23-6-2012


هذه اهم اخبار دولة سوريا الشقيقة واخبار المقاومة السورية واخبار الثورة السورية المجيدة واخبار الثورة السورية لحظة بلحظة واخبار الصحف السورية واخبار موقع سيريانيوز واخبار المواقع السورية واخبار الجيش السورى الحر اليوم السبت 23-6-2012 :

أعلن القاصد الرسولي لدى سوريا المونسنيور ماريو زيناري، أن زيارة البابا بنديكتوس السادس عشر إلى لبنان منتصف شهر أيلول المقبل ستركّز على الأزمة السورية.

ونقلت وكالة (آكي) الإيطالية للأنباء عن المونسنيور زيناري، يوم الجمعة، قوله إنه "عندما يزور الحبر الأعظم لبنان فإن الأنظار ستتركز على سوريا أكثر من لبنان".

وأضاف "أمل بأن تسهم زيارة البابا إلى لبنان في إخراج سوريا من الأزمة الراهنة"، متابعا "على كل حال، بالتأكيد الزيارة ستكتسي أهمية بالنسبة لسوريا".

وكان المتحدث باسم الفاتيكان قال نتصف الشهر الجاري، يوم الخميس، إن زيارة البابا إلى لبنان لا تزال مقررة وتجري التحضيرات لها بنشاط بالرغم من الأزمة السورية"، وذلك في رد على ما تداولته وسائل إعلام منذ أيام من شكوك حول إمكانية القيام بالزيارة في ظل ما تشهده سورية المحاورة للبنان.

إلى ذلك, نوّه القاصد الرسولي بأن "الصراع الدائر في سوريا لا يستهدف المسيحيين هناك حصراً"، وقال "المجتمع المسيحي السوري بحد ذاته ليست له علاقة بهذا الصراع، فهو معني باعتبار أن كل السوريين على قارب واحد، فحتى المسيحيين هم ضحايا القنابل والهجمات".

وأوضح "ينبغي توخّي الحذر في الحديث بقلق بالغ عن المسيحيين دون سواهم من الشعب السوري"، مشيرا إلى أن "سوريا وإلى اللحظة ليست العراق وليست مصر، فالمسيحيون (السوريون) يعانون كغيرهم، لا أرى أي اضطهاد أو تمييز بحقهم في هذا البلد هناك رجال دين يحظون بالتوقير حتى من جانب المسلمين".

وكان بابا الفاتيكان بندكتوس السادس عشر حذر، الخميس الماضي، من امتداد وانتقال النزاع في سوريا إلى المنطقة، داعيا المجتمع الدولي إلى ألا "يألو جهدا" لإخراج سوريا من دوامة العنف والأزمة، كما أطلق "نداء ملحّاً" بأن يتم ضمان المساعدة الإنسانية الضرورية لسد الاحتياجات الملحة للسكان وللعديد من الأشخاص الذين اضطروا إلى مغادرة منازلهم.

وتتحدث تقارير إعلامية عن أوضاع إنسانية متدهورة في عدن مدن في سورية, حيث تعاني بعض المناطق من فقدان المواد الطبية والأساسية وانقطاع الاتصالات والكهرباء, مع استمرار أعمال عنف وعمليات عسكرية، أدت لسقوط الكثير من الضحايا والجرحى، الأمر الذي دفع العديد من السكان إلى نزوح داخلي وخارجي.

وكان البابا بينيديكتوس السادس عشر دعا شباط الماضي، الحكومة السورية إلى الاعتراف بطموحات شعبها المشروعة وبدء حوار وطني لإنهاء العنف ضد المحتجين الذي أدى إلى مقتل الآلاف منذ آذار من العام الماضي.

كما أعرب الفاتيكان مطلع حزيران الماضي، عن قلقه الشديد حيال الوضع في سورية، وتوجه بكلام إلى السفير السوري الجديد لدى الكرسي الرسولي حسام الدين علاء، مطالبا الرئيس بشار الأسد بالأخذ بتطلعات المجتمع المدني، وكذلك الهيئات الدولية.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 15 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".


قالت الأمم المتحدة، يوم السبت، إنها تتابع حادثة إسقاط الطائرة التركية "عن كثب وبشكل جدي"، متمنيا من الطرفين ممارسة "ضبط النفس" وحل الأزمة بالسبل الدبلوماسية، فيما عبرت ألمانيا عن "قلقها الشديد" إزاء الحادثة، داعية إلى إجراء "تحقيقات مفصلة".

وذكرت وسائل إعلام أن المتحدث باسم الأمم المتحدة، مارتن نسركي، قال إن "أمين عام الأمم المتحدة بان كي مون يتابع الموضوع عن كثب وبشكل جدي"، متمنيا "من الطرفين ممارسة ضبط النفس وحل الأزمة بالسبل الدبلوماسية".

وكان ناطق عسكري قال الجمعة انه في الساعة 11.40 قبل الظهر اخترق مجالنا الجوي فوق مياهنا الاقليمية هدف جوي منخفض جدا وبسرعة عالية فتصدت له وسائط دفاعنا الجوي بالمدفعية المضادة للطيران، وأضاف أنه تبين لاحقا ان الهدف الجوي كان طائرة عسكرية تركية ، اخترقت مجالنا الجوي وتمت التعامل معها وفق القوانين المرعية في مثل هذه الحالات.

كما أعلنت الحكومة التركية أن الطائرة الحربية التي فقد الاتصال معها أسقطت من قبل سوريا بحسب المعلومات التي تشير إلى ذلك، مبينة استمرار عمليات البحث عن الطيارين.

فيما نقلت مصادر وزارة الخارجية الألمانية عن وزير الخارجية، غيدو فسترفيلله، "نحن قلقون جدا من إسقاط الطائرة ونطالب بالحيلولة دون انزلاق الأزمة السورية نحو مزيد من التصعيد".

وتأتي هذه التصريحات بعد ساعات قليلة من إعلان الرئيس التركي عبد الله غول إنه لا يمكن تجاهل حقيقة أن سورية أسقطت مقاتلة تركية، مشيرا إلى أن بلاده سترد بحزم وستتخذ الإجراءات اللازمة، لكنه أوضح أنه "من الطبيعي أن تخترق طائرة مسرعة من حين لآخر الحدود البحرية لدولة ما ولمسافة قصيرة، لكن ليس من الواضح إلى الآن إن كان هذا ما حدث".

فيما أشار نائب رئيس الوزراء التركي بولنت أرينج في وقت سابق اليوم، إلى أن الطائرة التركية التي أسقطتها سورية أمس هي طائرة استطلاع وليست حربية, في وقت أجرى وزير الخارجية التركي احمد داود اوغلو مباحثات مع نائب رئيس هيئة الأركان بعد حادثة إسقاط الطائرة، فيما تواردت أنباء عن عزم رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان عقد اجتماع أمني ثان حول الحادثة.

وكان الناطق باسم الخارجية جهاد المقدسي, أعلن في وقت سابق، أن نوايا سورية تجاه تركيا ليست عدوانية، نافيا أي تصريح بنفي أو عدم نفي صدور اعتذار من سورية لتركيا عن إسقاط الطائرة التركية.

وكانت هيئة الأركان العامة في الجيش التركي أعلنت, الجمعة, فقدان طائرة حربية على الحدود مع سورية.

وتاتي هذه الاحداث مع توتر العلاقات بين البلدين بسبب الاحداث التي تشهدها سورية, حيث فرضت تركيا عقوبات على سورية وردت سورية بالمثل.

وقامت تركيا بقطع علاقاتها مع سورية, مطالبة برحيل الرئيس بشار الأسد, وذلك على بسبب ما أسمته ممارسة السلطات السورية أعمال " القمع والعنف" بحق المدنيين في البلاد.

وتستضيف تركيا عدد من المعارضين السوريين بالإضافة إلى قيادات من "الجيش الحر", كما عقدت المعارضة فيها عدد من المؤتمرات في اسطنبول وانطاليا, بالإضافة إلى استضافتها اجتماع لمجموعة "أصدقاء سورية".



جدد وزير الخارجية العراقية هوشيار زيباري, يوم السبت, موقف بلاده المؤيد لعملية التغيير السياسي الديمقراطي في سورية, مشددا على أن أي عملية تغيير تجري في سورية يجب أن تكون مدروسة وتراعي مصالح دول الجوار, وان أي محاولة لحل أزمة البلاد بعيدا عن العراق لن تنجح، وذلك خلال مؤتمر صحافي مشترك مع وزراء خارجية السويد وبولونيا وبلغاريا، فيما أبلغ نائب رئيس الوزراء العراقي لشؤون الطاقة حسين الشهرستاني الوفد قلق بلاده من "العناصر التكفيرية التي تحاول جر الشعب السوري الى صراعات طائفية".

وأوضح الوزير زيباري, خلال مؤتمر صحافي مشترك مع وزراء خارجية السويد وبولونيا وبلغاريا, نقلته وسائل إعلامية, أن "الوفد الأوروبي يسعى لمعرفة الموقف العراقي من الأزمة السورية بعدما زار في وقت سابق لبنان".

والتقى وزراء خارجية السويد وبلغاريا وبولندا مع مسؤولين لبنانيين في بيروت, يوم الجمعة, لبحث التعاون بين التكتلات السياسية اللبنانية لمنع انتقال العنف من سورية إلى لبنان.

وأشار زيباري إلى أن "الكل معني بتطورات الأزمة في سورية وخصوصا العراق لاسيما وأنه بلد مجاور وله مصالح فيها ولا يمكن تجاوز الدور العراقي في معالجة الأزمة السورية", مشددا على أن أي "محاولة إقليمية أو عربية أو دولية لحل الأزمة السورية بعيدا عن العراق لن تنجح".

وكان زيباري شدد, في شهر أيار الماضي, على أهمية حل الأزمة السورية من خلال العملية السياسية دون أي تدخل خارجي, مشيرا إلى أن المبعوث الاممي والعربي كوفي عنان مسؤول فيما يتعلق بخطته بشان سورية أمام مجلس الأمن الدولي.

وأضاف الوزير زيباري أن "بلاده مع عملية التغيير السياسي الديمقراطي في سورية", إلا أنه شدد على أن "عملية التغيير يجب أن تكون مدروسة وتراعي مصالح الدول المعنية ولا تنعكس سلبا على دول الجوار".

وكانت السلطات العراقية أعلنت, في أكثر من مناسبة, أنها تؤيد حلا سياسيا للأزمة السورية, باعتبار هذا الحل يجنب سورية والمنطقة المزيد من إراقة الدماء والحروب.

وعن حادثة الطائرة التركية التي أسقطتها سورية, اعتبر زيباري أن "إسقاط الطائرة الحربية التركية فوق المياه الإقليمية السورية تصعيد خطير للموقف في ظل الجهود المبذولة للتوصل إلى حل للازمة السورية ".

وكانت هيئة الأركان العامة في الجيش التركي أعلنت, يوم الجمعة, فقدان طائرة حربية على الحدود مع سورية، فيما كان ناطق عسكري قال الجمعة انه في الساعة 11.40 قبل الظهر اخترق مجالنا الجوي فوق مياهنا الاقليمية هدف جوي منخفض جدا وبسرعة عالية فتصدت له وسائط دفاعنا الجوي بالمدفعية المضادة للطيران، وأضاف أنه تبين لاحقا ان الهدف الجوي كان طائرة عسكرية تركية ، اخترقت مجالنا الجوي وتمت التعامل معها وفق القوانين المرعية في مثل هذه الحالات.

وأعلن الرئيس التركي عبد الله غول, منذ ساعات قليلة, إنه لا يمكن تجاهل حقيقة أن سورية أسقطت مقاتلة تركية، مشيرا إلى أن بلاده سترد بحزم وستتخذ الإجراءات اللازمة، لكنه أوضح أنه "من الطبيعي أن تخترق طائرة مسرعة من حين لآخر الحدود البحرية لدولة ما ولمسافة قصيرة، لكن ليس من الواضح إلى الآن إن كان هذا ما حدث".

وأعلن الناطق باسم الخارجية جهاد المقدسي, في وقت سابق من اليوم السبت، أن نوايا سورية تجاه تركيا ليست عدوانية، نافيا أي تصريح بنفي أو عدم نفي صدور اعتذار من سورية لتركيا عن إسقاط الطائرة التركية.

وحول رفض العراق تزويد السلاح لسورية, أشار زيباري إلى أن "بلاده ترفض تزويد كلا الطرفين الحكومة أو المعارضة في سورية بالسلاح في الوقت الراهن بدعوى أن ذلك سيؤدي إلى إدامة الأزمة", نافيا في الوقت ذاته "تقديم دعم عراقي مالي أو نفطي إلى سورية".

وكانت تقارير إعلامية أشارت إلى وجود حركة تهريب أسلحة إلى سورية من الدول المجاورة كالعراق ولبنان, وذلك بالتزامن مع ما تشهده مدن سورية عدة من موجة احتجاجات وأعمال عنف.

ونشطت في الآونة الأخيرة حركة تسلل مجموعات مسلحة عبر الحدود العراقية ـ السورية ، خاصة خلال الأزمة التي تشهدها سورية, ما حدا بالسلطات العراقية إلى نشر قوات عسكرية على الحدود مع سورية, وذلك لمنع التسلل وعمليات تهريب الأسلحة.

وعن الأحداث التي تجري في سورية, أعلن وزير خارجية العراق أن بلاده تدين "عمليات العنف والقصف العشوائي والعمليات الإرهابية التي تقع في سورية".

وتتحدث تقارير إعلامية عن استمرار أعمال العنف والعمليات العسكرية في عدة مناطق في سورية, أسفرت عن سقوط الكثير من الضحايا والجرحى, بالرغم من دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 12 من نيسان الماضي, بموجب خطة المبعوث الاممي والعربي كوفي عنان.

في السياق ذاته، أبلغ نائب رئيس الوزراء العراقي لشؤون الطاقة حسين الشهرستاني الوفد "قلق بلاده من العناصر التكفيرية التي تحاول جر الشعب السوري الى صراعات طائفية".

وقال بيان صادر عن مكتب الشهرستاني، إنه "عبّر خلال لقائه وزراء خارجية السويد وبلغاريا وبولندا في بغداد اليوم، عن قلق العراق من العناصر التكفيرية التي تحاول جرّ الشعب السوري الى صراعات طائفية، مما يلقي بظلاله على المنطقة".

وأضاف الشهرستاني أن بلاده "ترفض تسليح طرفي النزاع في سوريا"، مشدداً على أهمية التمسّك بخطة مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة كوفي عنان الخاصة بالإصلاح.

وكان وفد وزراء الترويكا الأوروبية الذي يضم وزراء خارجية كل من السويد وبلغاريا وبولندا وصل الى بغداد في وقت سابق اليوم، في زيارة رسمية للعراق لإجراء محادثات مع المسؤولين العراقيين.

وكان العراق تحفظ على قرارات اتخذها وزراء الخارجية العرب مؤخرا بشان سورية منها تعليق عضوية سورية في جامعة الدول العربية وفرض عقوبات اقتصادية عليها.

وتشهد عدة مدن سورية حركة احتجاجات في منتصف آذار العام الماضي وأعمال عنف أودت بحياة الكثيرين من مدنيين ورجال أمن وجيش، تقول السلطات إنهم قضوا بنيران "جماعات مسلحة"، فيما تتهم منظمات حقوقية وناشطين السلطات بارتكاب أعمال عنف لـ "قمع المتظاهرين".



قال الناطق باسم الخارجية جهاد المقدسي، يوم السبت، إنه "لا يوجد لدينا أي نوايا عدوانية تجاه تركيا"، نافيا أي "تصريح بنفي او عدم نفي صدور اعتذار من سوريا لتركيا" عن إسقاط الطائرة التركية

وقال المقدسي في حديث لقناة (الميادين) الفضائية أن "هناك تنسيق بين القيادات العسكرية على الأرض وبين القيادة التركية، والدفاعات الجوية السورية كانت على الأراضي السورية لحماية الأراضي عندما أسقطت الطائرة التركية".

وكان الرئيس التركي عبدالله غول قال في وقت سابق اليوم، إنه لا يمكن تجاهل حقيقة أن سوريا أسقطت مقاتلة تركية، مضيفا أن كل ما يتعين فعله في أعقاب الحادث سيتخذ، لكنه أوضح أنه "من الطبيعي أن تخترق طائرة مسرعة من حين لآخر الحدود البحرية لدولة ما ولمسافة قصيرة، لكن ليس من الواضح إلى الآن إن كان هذا ما حدث".

كما أكد المقدسي انه "لا يوجد لدينا اي نوايا عدوانية تجاه تركيا"، مشيراً إلى أنه "لم يصدر عني اي تصريح بنفي او عدم نفي صدور اعتذار من سوريا".

وكان ناطق عسكري قال الجمعة بانه في الساعة 11.40 قبل الظهر اخترق مجالنا الجوي فوق مياهنا الاقليمية هدف جوي منخفض جدا وبسرعة عالية فتصدت له وسائط دفاعنا الجوي بالمدفعية المضادة للطيران، وأضاف أنه تبين لاحقا ان الهدف الجوي كان طائرة عسكرية تركية ، اخترقت مجالنا الجوي وتمت التعامل معها وفق القوانين المرعية في مثل هذه الحالات.

كما أعلنت الحكومة التركية أن الطائرة الحربية التي فقد الاتصال معها أسقطت من قبل سوريا بحسب المعلومات التي تشير إلى ذلك، مشيرة إلى استمرار عمليات البحث عن الطيارين.

وأكد بيان صادر عن قمة أمنية عقدت في أنقرة برئاسة رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان أن تركيا ستعلن عن موقفها من الحادثة عقب جلاء الحقيقة وتوضح حيثيات الحادثة بشكل كامل، مشياً إلى أن أنقرة ستتخذ بحزم كافة الإجراءات اللازمة لذلك.

وكانت هيئة الأركان العامة في الجيش التركي قد أعلنت يوم الجمعة فقدان طائرة حربية على الحدود مع سورية.

وتاتي هذه الاحداث مع توتر العلاقات بين البلدين بسبب الاحداث التي تشهدها سورية, حيث فرضت تركيا عقوبات على سورية وردت سورية بالمثل.

وتستضيف تركيا عدد من المعارضين السوريين بالإضافة الى قيادات من "الجيش الحر", كما عقدت المعارضة فيها عدد من المؤتمرات في اسطنبول وانطاليا, بالإضافة الى استضافتها اجتماع لمجموعة "أصدقاء سورية".



وقالت وكالة أنباء الشرق الأوسط (ا ش أ) إن "اجتماع هيئة مكتب البرلمان العربي سيتناول عددا من الموضوعات التي تتعلق بعمل البرلمان إلى جانب التطورات المتسارعة التي تشهدها المنطقة العربية، وخاصة الوضع المتدهور في سورية".

وكان رئيس البرلمان العربي علي سالم الدقباسي، قال نيسان الماضي، إن البرلمان العربي في "ثوبه الجديد" أي تحوله من الحالة المؤقتة إلى الدائمة بقرار من قمة بغداد، سيكون معبرا عن آمال وطموحات الشعوب العربية خاصة في سورية.

ووافق البرلمانيون العرب، في شهر أيلول الماضي، على تقرير الجنة السياسية والأمن القومي بالبرلمان والتي شددت على تجميد عضوية سورية في البرلمان العربي وكذلك تجميد عمل المكتب الرئيسي للبرلمان ومقره دمشق داعين الجامعة العربية إلى تجميد عضوية سورية في الجامعة ووكالاتها المتخصصة.

وبحث البرلمان العربي في اجتماعه الثالث، في نيسان الماضي، الأوضاع في سوريا وانتهاكات حقوق الإنسان في بعض الدول العربية وملف الأسرى الفلسطينيين والوضع في الصومال.

ويأتي اجتماع البرلمان العربي فيما لاتزال عدة مدن سورية منذ أكثر من 15 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط ألاف الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، إضافة إلى نزوح عشرات الآلاف من المواطنين داخل وخارج البلاد.



التقى وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم نظيره الروسي سيرجي لافروف اليوم الجمعة في مدينة سانت بطرسبرغ الروسية حيث تم بحث الازمة السورية.

وقال لافروف في تصريحات لقناة روسيا 24 ان "السلطات السورية اخبرت روسيا استعدادها لسحب القوات من المدن بشكل متواز مع انسحاب المعارضة المسلحة منها".

وكانت خطة عنان لتسوية الازمة في سورية نصت في احد بنودها على انسحاب المظاهر المسلحة من المدن, بالاضافة الى وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية إلى المتضررين وبدء حوار, والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع في سورية, والسماح بحرية التظاهر وفقا للقانون.

وتابع وزير الخارجية الروسي ان "وجهة نظرنا من المؤتمر المزمع حول سورية تتضمن بصفة مهمة ضرورة الخروج المتوازي للقوات الحكومية والمعارضة المسلحة من المدن والمناطق المأهولة، وذلك تحت اشراف المراقبين الدوليين, والحكومة السورية مستعدة لذلك، فقد اخبرني الوزير المعلم اليوم بذلك".

وكانت روسيا دعت لعقد مؤتمر دولي بشان سورية تشارك فيه دول اقليمية مؤثرة في اطراف الازمة السورية, وذلك بالتزامن مع تاسيس مجموعة اتصال دولية بشان سورية حيث من المتوقع ان تعقد اجتماع لها في جنيف في 30 حزيران الجاري.

واضاف لافروف ان "وزير الخارجية السوري ، وخلال محادثاته في سانت بطرسبورغ، اكد متحدثا باسم الرئيس بشار الاسد ان الاتفاق حول سحب القوات المسلحة والمجموعات المسلحة من المدن في وقت واحد سيتم دعمه وتنفيذه."

وتابع لافروف "يجب علينا الآن العمل على ان يستعد الطرف المقابل, لذلك ولكي تضع بعثة المراقبين الدوليين العاملة في سورية الخطط المناسبة لذلك والاشراف على تنفيذها", داعيا الى "تنفيذ خطة عنان لتسوية الازمة".

وكان المبعوث الاممي كوفي عنان قال في وقت سابق يوم الجمعة انه يجب زيادة مستويات الضغط على الاطراف الموجودة على الارض في سوريا لايقاف العنف واقناعهم بالحل السياسي ولكن ذلك كا زال متعذرا

واضاف لافروف "دعوناهم الى ان تعزز تصريحاتهم بالافعال حول الاستعداد لتنفيذ خطة كوفي عنان، وقد عملوا الكثير ويمكنهم وعليهم فعل اكثر بكثير".

وحثت روسيا مرارا الحكومة السورية على بذك المزيد من الجهود لتنفيذ خطة عنان, في وقت رفضت فيه تحميل الحكومة السورية مسؤولية عدم الالتزام بتنفيذ بنود الخطة.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 15 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط ألاف الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، إضافة إلى نزوح عشرات الآلاف من المواطنين داخل وخارج البلاد.



افاد نشطاء اليوم الجمعة عن سقوط عدد من الشهداء في مظاهرات وتواصل العمليات العسكرية في عدد من المناطق, فيما اعلنت وكالة سانا للانباء عن مجزرة ارتكبها مسلحون في احدى قرى حلب اسفرت عن سقوط ضحايا تجاوز عددهم 25 شخصا.

وافاد ناشطون ان عددا من الاشخاص قضوا في مظاهرة بحي صلاح الدين في حلب, اثناء محاولة تفريقها".

واضاف نشطاء ان "الاف المتظاهرين خرجوا في بلدات وقرى في ريف ادلب"، مشيرا الى تعرض تظاهرة في بلدة كنصفرة "لهجوم الامن الذي اعتقل عددا من المتظاهرين".

كما شهدت قرى عدة في حماه وريفها مظاهرات مناهضة للنظام, بالاضافة الى عدد من مدن وقرى درعا وذلك بحسب ناشطين.

كما عمت "التظاهرات الحاشدة"، بحسب المرصد، مدينة حماة (وسط) وقرى عدة في ريفها "طالبت باسقاط النظام ورحيل رئيسه".

وفي ريف دمشق, افاد ناشطون ان مظاهرات انطلقت في عدد من المناطق, على الرغم من تواصل العمليات العسكرية في عدد منها.

كما تظاهر معارضون في قرى وبلدات في محافظتي دير الزور والحسكة.

كما أفاد ناشطون سوريون بتعرض محافظة حمص لقصف عنيف من قبل الجيش".

بالمقابل, افادت مصادر رسمية في مدينة حلب اليوم الجمعة ان مجموعات مسلحة ارتكبت مجزرة بحق مواطنين اختطفتهم في دارة عزة بريف حلب ومثلت بجثثهم ونكلت بهم.

ونقلت وكالة سانا الرسمية عن المصادر قولها ان "المجموعات الإرهابية المسلحة قامت بقتل المواطنين الذين اختطفتهم بوحشية ومثلت بجثثهم ونكلت بها بعد قتلهم بالرصاص", مشيرة الى إن "عدد المواطنين المختطفين الذين نفذت بهم المجزرة تجاوز الـ 25 فيما لا يزال باقي المختطفين مصيرهم مجهولا".

بالمقابل, اعترف ناشطون بحسب وكالات انباء ومواقع التواصل الاجتماعي ان 26 شخصا, قالوا انهم من "الشبيحة "الموالين للحكومة قتلوا بمحافظة حلب, بحسب تعبيرهم.

وتاتي هذه المجزرة عقب مجزرتين راح ضحيتهما العشرات بينهم اطفال ونساء احدهما في منطقة الحولة بريف حمص والاخرى في القبير بريف حماه, حيث تبادلت السلطات والمعارضة المسؤولية عن وقوع هاتين المجزرتين.

وتتهم السلطات السورية جماعات مسلحة وممولة من الخارج بتنفيذ اعتداءات بحق المواطنين, فضلا عن عمليات تخريبية , هدفها زعزعة امن واستقرار الوطن, في حين تتهم المعارضة السورية ومنظمات حقوقية السلطات بارتكاب عمليات "القمع والعنف" بحق المدنيين في البلاد.





وانتظرونا على مدار اليوم مع اخبار دولة سوريا الشقيقة لحظة بلحظة باذن الله

ادارة سكيورتي العرب





المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة .
اخبار حريق الحديقة الخلفية للكاتدرائية
نشرة اخبار مصر يوم الثلاثاء 19/2/2013
اخبار حريق محكمة المنشية بالاسكندرية
نص كلمة لاحمد رجب 27/12/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 27-12-2012
بالفيديو كلمة وخطاب الرئيس محمد مرسى للشعب المصرى على الاعلان الدستورى 29/11/2012
اخبار حريق المحلة - اخبار حريق محطة الوقود بالمحلة يوم الثلاثاء 27/11/2012
شاهد واقرا عدد غدا يوم الاربعاء 28/11/2012 من جريدة الحرية والعدالة
نص كلمة لاحمد رجب 26/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 26-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 24/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 24-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 20/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 20-11-2012
06-23-2012 07:27 PM
إقتباس هذه الرسالة في الرد
إضافة رد 






سوق العرب | معهد سكيورتى العرب | وظائف خالية © 2024.
Google