معهد سكيورتي العرب | وظائف خالية
وظائف 2018 سوق السيارات عقارات 2018 الارشيف البحث
اسم العضو:  
كلمة المرور:     
تسجيل المساعدة قائمة الأعضاء اظهار المشاركات الجديدة اظهارمشاركات اليوم

اخبار مصر يوم السبت 7/7/2012 - egypt news 7-7-2012

Tags: اخبار مصر يوم السبت 772012, egypt news 7 7 2012,

اخبار مصر يوم السبت 7/7/2012 - egypt news 7-7-2012
التوقيت الحالي : 11-16-2024, 02:45 AM
مستخدمين يتصفحوا هذا الموضوع:
الكاتب: dr.wolf
آخر رد: dr.wolf
الردود : 0
المشاهدات : 2148

إضافة رد 

اخبار مصر يوم السبت 7/7/2012 - egypt news 7-7-2012

الكاتب الموضوع

رقم العضوية :3
الاقامة : ام الدنيا
التواجد : غير متصل
معلومات العضو
المشاركات : 7,392
الإنتساب : Oct 2010
السمعة : 5


بيانات موقعي اسم الموقع : سكيورتي العرب
اصدار المنتدى : 1.6.8

مشاركات : #1
اخبار مصر يوم السبت 7/7/2012 - egypt news 7-7-2012

اخبار مصر يوم السبت 7/7/2012 - egypt news 7-7-2012


اخبار مصر يوم السبت 7/7/2012 - egypt news 7-7-2012


هذه اهم اخبار مصر واخبار الثورة المصرية 25 يناير واخبار الحكومة المصرية واخبار مرشحين الرئاسة واخبار اللجنة التاسيسية للدستور واخبار مصر اليوم واخبار مصر الان واخبار مصر لحظة بلحظة واخبار مجلس الشعب واخبار الصحف المصرية اليوم السبت 7-7-2012 :

وصف حمدين صباحى، المرشح الخاسر فى انتخابات رئاسة الجمهورية، قرار وزارة الصحة بتحرير سعر الأدوية المرخصة حديثاً، وفقاً للأسعار العالمية، بأنه أول دلالة على الانحياز الاجتماعى للسلطة الجديدة، حيث ينص القرار على أن يباع الدواء فى مصر وفقاً لأقل سعر يباع به فى الدول التى يتداول بها نفس المستحضر.

وانتقد صباحى، فى تغريدة له صباح اليوم، السبت، عبر حسابه الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، قرار وزير الصحة، معتبراً أن تحرير سعر الدواء فى الوقت الذى لا يجد فيه الفقراء ثمن علاجهم، أول دلالة على الانحياز الاجتماعى للسلطة الجديدة، مؤكداً أن مصر تحتاج سياسات أكثر ملاءمة للفقراء.


أعلن أنصار الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل، تنظيم مسيرة احتجاجية اليوم، السبت، عقب صلاة العشاء، من أمام مسجد أسد بن الفرات بشارع التحرير بالدقى، للمطالبة بإلغاء الإعلان الدستورى المكمل.

حيث دعا الشيخ حازم أنصاره للاحتشاد والانطلاق بالمسيرة، والتى ستبدأ من أمام مسجد أسد بن الفرات مرورًا بشارع التحرير لتنتهى بالميدان.

يذكر أن أنصار الشيخ أبو إسماعيل مازالوا مستمرين فى اعتصامهم بميدان التحرير، لليوم الرابع على التوالى، بعد تعليق عدد من القوى الثورية وجماعة الإخوان اعتصامهم.


بدأ توافد أعضاء مجلس شورى جماعة الإخوان المسلمين على مكتب الإرشاد بالمقطم، لحضور الاجتماع الطارئ للمجلس، لبحث عدد من الأمور الطارئة، على رأسها دعم الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية فى تنفيذ برنامج الـ100 يوم الأولى، والذى يتضمن ملفات الأمن وضبط المرور وتوفير الوقود وتحسين رغيف الخبز وحل مشكلة القمامة، بالإضافة إلى ملف المحليات.

وكان الدكتور على بطيخ، مسئول المكتب الإدارى للإخوان بأكتوبر، أكد لـ"اليوم السابع"، أن مجلس شورى الإخوان سيبحث فى اجتماعه، السبل التى يمكن أن تساهم بها جماعة الإخوان المسلمين فى تنفيذ التعهدات التى قطعها الدكتور محمد مرسى على نفسه خلال الـ100 يوم الأولى.



على الرغم من التصعيد الذى استمر شهوراً من جانب جماعة الإخوان المسلمين، ضد الدكتور كمال الجنزورى رئيس الوزراء وحكومته بعد نحو أسابيع من رئاسته للحكومة فى ديسمبر الماضى، إلا أنه منذ أن دخل الدكتور محمد مرسى - مرشح الجماعة - قصر العروبة رئيساً للجمهورية، لم تنقطع الاتصالات بينهما، على عكس ما كان يتوقع ويترقب الكثيرون، فقد ظنوا أنه بمجرد وصول «مرسى» إلى سدة الحكم، فإنه سيطيح على الفور بالجنزورى وحكومته، إلا أن هذا لم يحدث.

واللافت، أن الجلسة المفاجئة، التى جمعت بين مرسى والجنزورى والمشير حسين طنطاوى، قبل أن يحلف مرسى اليمين، كانت على ما يبدو لتقريب وجهات النظر بين الطرفين برعاية المشير، فقد كان من المفترض أن وجهة الجنزورى كانت شطر المجلس العسكرى لتقديم استقالة الحكومة، لكن المشير طنطاوى، اصطحب الجنزورى إلى قصر «الاتحادية» وعقدا جلسة مطولة مع «مرسى»، وعلى ما يبدو فإن هذا اللقاء كان موفقاً، ونجح «الجنزورى» بما يمتلك من خبرات فى إقناع «مرسى» بأنه الرجل الذى يبحث عنه لتنفيذ برنامجه الذى تعهد به للقضاء على الأزمات والمشكلات اليومية التى يعانى منها المواطنون.

«الجنزورى» عاد بعد هذه الجلسة، بمعنويات مرتفعة، وأخبر وزراءه الذين كانوا يجتمعون بمقر الهيئة العامة للاستثمار قبل أن يتوجه الجنزورى لتقديم الاستقالة، بأنه تم تكليف الحكومة بتسيير الأعمال حتى تشكيل الحكومة الجديدة.

مصادر مقربة من السلطة التنفيذية ممثلة فى مؤسسة الرئاسة والحكومة، قالت لـ«اليوم السابع»، إن «مرسى» مقتنع جداً بأداء «الجنزورى» وتفانيه فى أداء المهام الموكولة إليه، ويشعر أيضاً فى قرارة نفسه أنه كان ضحية صراع «إخوانى - عسكرى».

وتابعت المصادر: أنه على مدار الأيام الماضية، كان هناك خط اتصال مباشر بين «مرسى» و«الجنزورى»، وقد جمعهما لقاء آخر استغرق وقتا طويلاً، كان الجنزورى يتحدث كثيراً، بينما ظل الرئيس مرسى ينصت.

حاول الرئيس مرسى، بما لديه من قناعات خاصة بالجنزورى، الاستفادة من خبراته، والتعرف على الصعوبات التى تواجه الدولة فى المرحلة المقبلة، وكان الجنزورى كعادته جاهزاً بملفات الاقتصاد والأمن، دون أن يحمل معه مستندا أو ورقة واحدة.

المصادر أكدت أن الجنزورى، طلب من الرئيس مرسى، ضرورة العمل على إنجاز المشروعات القديمة التى أنفق عليها مليارات الجنيهات، وتسبب نظام مبارك فى تعثرها ونهبها، مثل مشروعى توشكى وشرق التفريعة، باعتبارهما أمل مصر فى الخروج من الوادى الضيق، وتحقيق نهضة شاملة لن تحتاج إلى مجهودات طويلة الأمد، وهو ما يدعم مشروع النهضة وبرنامج المائة يوم الذى تعهد بتنفيذه الرئيس مرسى، مما يزيد من شعبيته.

كما سلم «الجنزورى» الرئيس عدة تقارير أخرى تتضمن التوصيات والمقترحات التى تم اتخاذها خلال اجتماع مجلس المحافظين، الثلاثاء الماضى، والذى استمر نحو 7 ساعات بشأن الموضوعات العاجلة المتعلقة بالقضايا التى تهم المواطن المصرى وذلك لاتخاذ القرار الذى يراه مناسبا فى هذا الصدد، وتتضمن هذه التقارير والملفات الإجراءات والخطوات الحكومية لرفع المعاناة عن المواطنين فى أقرب وقت ممكن، خاصة ما يتعلق بالقضايا الخمس الرئيسية والتى يتضمنها برنامج الـ 100 يوم، وهى الأمن والاستقرار ورغيف الخبز والوقود والنظافة والمرور.

واشتملت التقارير التى أعدها الجنزورى للرئيس مرسى، على الإجراءات الفورية العاجلة التى يتعين اتخاذها لتحقيق الأمن والاستقرار فى الشارع بجميع محافظات الجمهورية، وما أوصى به الوزراء والمحافظون من إعداد مشروع قانون لتغليظ عقوبة إلقاء القمامة فى الطرق.

كما اشتمل أحد هذه التقارير على كيفية حل المشكلة الأساسية التى ركز عليها الرئيس خلال لقائه بالجنزورى، وهى التعديات على الأراضى الزراعية والمجارى المائية، حيث أشار التقرير إلى أنه يجب ألا تتهاون الدولة مع التعديات على الأراضى الزراعية، حيث يمثل ذلك تهديداً للأمن القومى المصرى، لأنه يتسبب فى انكماش الرقعة الزراعية، وبالتالى تهديد الأمن الغذائى للمصريين، كما أوصى التقرير بأن التعديات البسيطة «التى فى المهد» ستزال فوراً، والمتوسطة ينظر إليها، والتعديات الثقيلة مثل العمارات والبنايات الشاهقة، سيتم التعامل معها لاحقاً.

«مرسى» وجد فى الجنزورى خبيراً، حيث اشتملت أغلب الحوارات التى دارت بينهما سواء وجها لوجه، أو عن طريق الهاتف، على ضرورة الاهتمام بملفى الاقتصاد والأمن، ودلل الجنزورى على ما أنجزه فى هذا الصدد بما استهدفه منذ مجيئه فى ديسمبر الماضى بوقف نزيف الاقتصاد، وترشيد الإنفاق لدعم الموازنة، ودعم المصانع المتعثرة وعودة المتوقفة للإنتاج، وكذلك حفاظه على ثبات قيمة الجنيه المصرى أمام الدولا الأمريكى عند 6.3 جنيه، قبل أن ينخفض إلى6.5، ومن ثم سعى الرئيس من خلال سلسلة لقاءات إلى دعم دور الأجهزة الرقابية فى مصر خلال المرحلة المقبلة، كما التقى فاروق العقدة، محافظ البنك المركزى مرتين فى أقل من 48 ساعة، بدعم من «الجنزورى» للاستفادة من خبرته الاقتصادية وما يتعلق بعودة الجنيه المصرى إلى ريادته، مما أثار التكهنات، وزج اسم العقدة إلى بورصة ترشيحات رئاسة الحكومة، وهى تكهنات فى غير موضعها. غير أن هناك إشكالية، ستواجه الرئيس «مرسى»، فهو يحتاج إلى خبرات الجنزورى المتراكمة، للاستفادة منها فى تنفيذ برنامجه الرئاسى الذى تعهد به للمواطنين، والجنزورى-وفقا للأرقام والتفنيد - هو الأجدر لتنفيذ هذه الأجندة؛ لكن ستظل لعنة الصراع السابق والهجوم المتكرر ضد الجنزورى وحكومته من الجماعة والحزب اللذين ينتمى إليهما الرئيس الحالى، تطارد «مرسى» وتجعله ينحاز إلى رحيل «الجنزورى» وتكليف شخصية بذات المواصفات لتنفيذ برنامجه، وهو ما أدى إلى تعثر المفاوضات وتأخر الإعلان عن اسم رئيس الحكومة إلى ما يقارب الأسبوعين منذ وصل الرئيس المنتخب إلى القصر الرئاسى.

وبعيداً عن هذه الإشكالية، فإن مصدرا رفيع المستوى، أكد أن الرئيس مرسى سيرضخ إلى تمسك المجلس العسكرى بحقه فى اختيار وزراء الحقائب السيادية، وسط أنباء مؤكدة عن الإبقاء على وزير الداخلية الحالى اللواء محمد إبراهيم، مع قبول «العسكرى» لطلب «مرسى» وقيادات «الحرية والعدالة» بإعادة هيكلة «الداخلية» وتطهيرها من رجال مبارك.

المشاورات لا تزال مستمرة بشأن رئيس الحكومة، وهناك أجهزة رقابية تفحص ملفات العديد من المرشحين، وبحسب مصادر رفيعة، توقعت أن يتم إعلان اسم رئيس الحكومة الجديد الأسبوع المقبل أو قبل بداية شهر رمضان، على أن يستمر «الجنزورى» رئيساً لحكومة تسيير الأعمال، لحين تشكيل الحكومة الجديدة، التى ربما يستغرق تشكيلها أسبوعين أو يستمر إلى ما بعد شهر رمضان على الأكثر.



عقد الدكتور عفت السادات رئيس حزب مصر القومى، على مدار الأسبوع الماضى، عدة لقاءات مع رؤساء أكثر من 11 حزبًا، ومجموعات من الشباب والنشطاء السياسيين فى عدد من الحركات وعلى مواقع التواصل الاجتماعى، من أجل تدشين تحالف قوى يضم كافة الأطياف التى تسعى لمدنية الدولة ووسطيتها الدينية، ورفض الإقصاء والهيمنة، بالإضافة إلى تبنى سياسات تهدف إلى تحقيق العدالة الاجتماعية وتعظيم دور الأزهر الشريف.

وأعرب السادات فى بيان له صباح اليوم السبت، عن سعادته بتلك اللقاءات، التى تم عقدها خاصة مع الشباب، قائلاً: آن الأوان أن يُمنح الشباب الفرصة للعمل بشكل حقيقى بعيداً عن التخوين والإقصاء، مشيراً إلى أنه سيعقد مؤتمراً صحفياً عالمياً، على حد تعبيره، قريبا للإعلان التفصيلى عن الكيان الوليد.

فيما قال محمود التونسى، أحد الشباب المشاركين فى تلك اللقاءات، إنه سيتم خلال الفترة القادمة عقد أكثر من اجتماع، مؤكداً على أن باب الانضمام لهذا الائتلاف مفتوح أمام الجميع دون إقصاء لأى فصيل وطنى، متمنياً أن يتكاتف الجميع لكى تكلل هذه اللقاءات بعمل ملموس على الأرض يعبر عن شريحة كبيرة من المجتمع ويهدف إلى الصالح العام.




وانتظرونا طوال اليوم مع اخبار مصر لحظة بلحظة


ادارة سكيورتي العرب





المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة .
اخبار ليبيا يوم الخميس 19/7/2012 - Libya news 19-7-2012
اخبار سوريا يوم الخميس 19/7/2012 - syria news 19-7-2012
اخبار مصر يوم الخميس 19/7/2012 - egypt news 19-7-2012
]اخبار ليبيا يوم الثلاثاء 17/7/2012 - Libya news 17-7-2012
اخبار سوريا يوم الثلاثاء 17/7/2012 - syria news 17-7-2012
اخبار جريدة المصرى اليوم يوم الثلاثاء 17/7/2012 - almasry alyoum news 17-7-2012
اخبار جريدة الشروق يوم الثلاثاء 17/7/2012 - shorouk news 17-7-2012
نص كلمة لاحمد رجب 17/7/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 17-7-2012
اخبار جريدة الاهرام يوم الثلاثاء 17/7/2012 - ahram news 17-7-2012
اخبار جريدة اليوم السابع يوم الثلاثاء 17/7/2012 - youm7 news 17-7-2012
07-07-2012 04:24 PM
إقتباس هذه الرسالة في الرد
إضافة رد 






سوق العرب | معهد سكيورتى العرب | وظائف خالية © 2024.
Google