افتتاح معرض هي للعبايات والجلابيات الحديثة

[CENTER]افتتحت السيدة ابتهاج الأحمداني عضو مجلس إدارة غرفة قطر وبحضور السيد لحدان غانم المهندي رئيس قسم المعارض الداخلية في الهيئة العامة للسياحة أمس معرض "هي" الذي تنظمه الهيئة العامة للسياحة أحد أبرز فعاليات عالم الأزياء المرتقبة في دولة قطر حيث إن معرض "هي" يعد الحدث الأكبر من نوعه على مستوى الشرق الأوسط في مركز الدوحة للمعارض والذي يستمر حتى 29 سبتمبر الجاري.

وتستقطب الدورة الرابعة من المعرض مشاركة مصممين من دولة قطر ومملكة البحرين ودولة الكويت والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة حيث يعرض المشاركون أحدث التصاميم في عالم ال[URL="http://ar-sa.namshi.com/women-clothing-arabian_clothing-abayas/"]عبايات 2013[/URL] والجلابيات وفساتين السهرة.

وقام المهندي والأحمداني عقب افتتاح المعرض في جولة داخله وتعرفا على أحدث التصاميم في عالم الجلابيات والعبايات الخليجية واستمعا إلى شرح تفصيلي حول التصاميم الجديدة التي قام بتصميمها عدد من المصممات القطريات والخليجيات.

وفي ختام جولته في المعرض تحدث لحدان غانم المهندي قائلا: إن دورة هذا العام تعد من أكبر دورات معرض "هي" وذلك نظرا لاستقطاب أعداد غير مسبوقة من المصممين القطريين والخليجيين ولا يقتصر الاهتمام بهذا الحدث الرائد على السوق المحلية فقط، إذ أنه يستقطب الراغبين في التعرف إلى أحدث الابتكارات في عالم تصاميم الأزياء من مختلف أرجاء المنطقة.

وأشار أن إقامة الدورة الرابعة لمعرض "هي" تأتي في أعقاب النجاح الكبير الذي حققته نسخة العام الماضي وانطلاقا من حرصنا على ترسيخ مكانة دولة قطر كمركز رائد للموضة والأزياء على مستوى الشرق الأوسط.

وذكر المهندي أن مساحة المعرض 5000 متر مربع وفي الأعوام السابقة كانت مساحته 2500 متر مربع وبمشاركة 212 مصمما قطريا وخليجيا حيث تقتصر المشاركة على الأفراد فقط وليس الشركات أو المؤسسات.

وقال السيد لحدان المهندي رئيس المعارض الداخلية في الهيئة العامة للسياحة على هامش معرض هي للعبايات 2013 إن المعرض بنسخته الرابعة يقام هذه المرة بشكل كبير ومتطور على مساحة 5000 متر مربع بمشاركة 212 سيدة من العارضات والمنتجات والمصممات 60% من قطر و 40% من الخليج العربي بزيادة تصل إلى 167% عن المعرض السابق الذي شاركت فيه 122 مشاركة هذا وتوقع المهندي ارتفاع عدد الحضور إلى أكثر من 20 ألف زائر وزائرة مشيرا إلى أن المعرض يستمر لمدى 6 أيام وهو مخصص للعائلات والسيدات فقط مع منع اصطحاب الأطفال وقد تم عمل فترتين للمعرض صباحية ومسائية بعكس النسخ السابقة من المعرض التي اقتصرت على فترة واحدة مؤكدا أن هذا النوع من المعارض يدعم السيدات القطريات المنتجات كما يوفر العديد من الخيارات للنساء في الدوحة من العبايات والجلابيات والاكسسوارات الخاصة بها تحت سقف واحد خاصة مع اقتراب عيد الأضحى المبارك.

وأضاف حرصنا في هذا المعرض على منع مشاركة الشركات والاكتفاء بمشاركات الأسر المنتجة كما تم التعاون مع جهات خليجية تدعم خطط ومشاريع الاسر المنتجة كمؤسسة تمكين البحرينية ويمكنني القول إن الهيئة العامة للسياحة قدمت الدعم الكامل لمساندة هذا المشروع كما تم تخفيض قيمة الجناح إلى 7 آلاف ريال الذي يبلغ طوله 9 أمتار مربعة وذلك بغرض اتاحة الفرصة لاكبر قدر من المصممات والمنتجات للمشاركة وعرض منتجاتهن من خلال هذا المعرض وأود الإشارة إلى أن المعرض يعقد مرتين خلال العام الواحد قبل رمضان وبعده والسنة القادمة ستقام النسخة من المعرض في شهر يونيو المقبل وقد بدأنا قبيل شهر من انطلاق هذا المعرض للترويج له إعلاميا عبر وسائل الإعلام المحلية ومواقع التواصل الاجتماعي كالفيس بوك وتويتر وعبر الرسائل النصية القصيرة.

وعن مشاركة غرفة تجارة وصناعة قطر في افتتاح المعرض قال المهندي: لا شك أن المؤسسات القطرية المعنية بهذا الحدث هي مكملة لبعضها البعض بهدف مساندة مثل هذه المشروعات المحلية ومساندة الفئات المستهدفة منها فلا يمكن للعمل الفردي أن يحقق النجاح المطلوب من وجهة نظرنا إذ يجب أن يكون هناك تنسيق وترابط بين الجهات الحكومية والخاصة ونحن نعتبر غرفة التجارة سندا لنا في عملنا هذا من حيث إشكال الدعم المختلفة خاصة فيما يتعلق بالعمليات التجارية والترويج لهذه البضائع في السوق المحلي فغرضنا لا يقتصر على دعمهن في المعارض فحسب بل نسعى الى إيجاد مشاريع لهن كما نسعى إلى إبراز هذه المشاريع والجهود على المستوى الدولي حالما نجد فرصة لذلك وهذا سوف يسهم بالارتقاء بالمنتج المحلي والتعرف به عالميا وتعريف العالم بتراثنا وعاداتنا وتقاليدنا والحقيقة حاليا نمتلك القاعدة لتلك الانطلاقة ونحن في طور إعداد خطة لتحقيق هذا الهدف في المرحلة المقبلة كما أن الباب مفتوح للسيدات المنتجات من أي دولة فنحن نرحب بهن وفق معايير وقيود تضعها الهيئة العامة للسياحة.

من جهتها أعربت السيدة ابتهاج الأحمداني عضو مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة قطر عن سعادتها لرؤية زيادة في نسبة الأعداد المشاركة في معرض هي مشيرة الى أنه هذه الزيادة تمثل جني الثمار عمل الهيئة العامة للسياحة الدؤوب.

واشارت ان غرفة قطر تدعم جهود الهيئة العامة للسياحة متمنية ان تصل اصداء واخبار المعرض الى كل الدول الخليجية والعربية والعالمية وذلك لاشتمال المعرض على هذا العدد الكبير من المشاركين في مجال العبايات تحت سقف واحد.

واضافت بأن تنوع المشاركات من كل دول الخليج يجعل المنافسة قوية ليعود بالفائدة على الزوار من حيث التصاميم والأسعار أيضا مؤكدة أن هناك تفاوتا في الأسعار تبعا للتصميم مما يجعل العباية في متناول الجميع.

واضافت: رجعت للعباية هويتها الأصيلة الفضفاضة السوداء والمميزة التي تعطي المرأة الوقار والأنوثة والرقي في نفس الوقت وهو بالضبط ما تتميز به السيدة القطرية خاصة والخليجية عامة.

وقالت إن العباية تمثل علامة فارقة في المجتمع الخليجي خاصة وهي ما تميز سيدات المنطقة عن غيرهم بالرغم من انتشار العباية حول العالم في يومنا هذا.

كما أوضحت أن هذا هو المعرض الوحيد من نوعه على مستوى العالم لعدم وجود أي معرض شبيه له مؤكدة أن هذه التصاميم من الممكن تسويقها عالميا نظرا للطبيعة الخاصة بالمنطقة وتميز السيدات الخليجيات بهذا النوع من الموضة.

مضيفة إلى أن هناك العديد من المصممات القطريات يقمن بتسويق تصاميمهن عبر شبكة الانترنت مما يجعل الخروج للعالمية اسهل بكثير موضحة: إذا تم التركيز وتطوير تسويق العباية سيكون مميزا على المستوى العالمي مثلها مثل أي اسم عالمي.

وقامت [ الاقتصادية في جولة داخل المعرض والتفت مع عدد من المصممات القطريات والخليجيات حيث تحدثت في البداية المصممة القطرية الجازي ناصر الدليمي وقالت: إنها تشارك لاول مرة في معرض "هي" للعبايات والجلابيات وفساتين السهرة وهذه اول تجربة اخوضها في عالم المشاركات في مثل هذه المعارض المتخصصة في الأزياء والعبايات مشيرة إلى أن الهيئة العامة للسياحة وفرت كل شيء للمصممات والعارضات.

وأشارت إلى أن تصاميم العبايات تتغير من حيث القصات الجديدة وتصاميم معينة ويختلف من تصميم لآخر.

وقالت الدليمي: إنها متخصصة في تصاميم العبايات الخليجية فقط، وأشارت منيرة مبارك عبدالعزيز الدليمي مصممة قطرية أنها بدأت في تصاميم العبايات منذ ثلاث سنوات ولديهاه مشغل للأزياء يحمل اسم لاست ترست للازياء يعني رقم ثلاث باللغة الاسبانية موضحة ان بداياتها مع التصاميم كانت بسيطة جدا ولكن الحمد لله استطاعت ان تقوم بتطوير تصاميم العبايات لافتة انها تطمح أن تصل تصاميمها الى العالمية لترفع اسم قطر في عالم التصاميم في دول العالم وتصبح من اوائل المصممات القطريات في مجال تصميم العبايات الخليجية وقالت إن هناك اقبالا كبيرا جدا على تصاميمها في العبايات في السوق القطري ولديها عملاء كثيرين موضحة أن ذوق المرأة القطرية عال جدا ولذلك يجب علينا كمصممات قطريات ان نواكب هذا الذوق الرفيع لدي المرأة القطرية ونحاول التنويع في التصاميم التي نقوم بها والتي تحبها المرأة في قطر.

وأشارت الدليمي بأنها شاركت في احد المعارض في المملكة العربية السعودية ولديها طموح أن تشارك في دول خليجية أخرى في المستقبل القريب.

وقالت إنها لا تملك محلا لبيع العبايات في قطر حيث إنها تشارك في المعارض فقط ولدي طموح افتتاح معرض لعرض التصاميم للزبائن من خلال هذا المعرض لأن إنتاجي قطري 100% ومن تصاميمي وتطمح ميزة الدليمي ان تقوم بتصدير انتاجها من التصاميم الى خارج حدود قطر في المستقبل للنشر تصاميمها عبر دول الخليج والعالم كما نتمنى أن تصل تصاميمها الى العالمية مثل في السوق البريطاني وباريس وخططي المستقبلية افتتاح معرض للعبايات في قطر ولكنني لم أحدد التاريخ أو السنة ولكن الفكرة موجودة لذلك، وردا على سؤال [ الاقتصادية عن ارتفاع اسعار العبايات اوضحت منيرة الدليمي بالنسبة للاسعار عندي يعتمد على نوعية القماش والتكلفة حيث استخدم اجود انواع القماش في صناعة العبايات موضحة ان اسعار العبايات عندها تبدأ من خمسمائة ريال الى ٤٥٠٠ ريال حيث استخدم كل انواع الاقمشة التفتل والتفتل المطرز والحرير والاوركنز وجميع أنواع الخامات الموجودة في السوق القطري وحول التحديات التي تواجهها قالت لاتواجهها اي تحديات في قطر حيث كل شيء لنا متاح ومتوفر بيسر وسهولة حيث الفرصة متاحة لنا كمصممات قطريات المشاركة في المعارض التي تقام في قطر أو خارجها.

وقالت إن المرأة حققت كل طموحاتها وحصلت على أشياء كثيرة ولكن على المرأة القطرية أن تبادر بالعمل فالمجال أمامها مفتوح بدون أي عوائق أو مشاكل.

وأعربت الدليمي عن أملها انضمام الى رابطة سيدات الأعمال العام الجاري.

وقالت المصممة البحرينية هدى البلوشي انها تقوم بتصاميم الجلابيات البحرينية القديمة والجديدة موضحة ان تصاميم الجلابيات تتغيير حسب الموضة والموديل مشيرة ان بعض الجلابيات لاتستطيع تغييرها وذلك للمحافظة على التراث القديم للجلابيات البحرينية مثل الثوب البحريني يسمى ثوب "التقدة" وتجده باستمرار في المعارض التي اشارك فيها بدول الخليج وذكر بانها ادخلت التصاميم الافغانية في الجلابيات.

وقالت إن أسعار الجلابيات عندها تبدأ من ٢٠٠ ريال قطري إلى ١٥٠٠ الف ريال واعتقد أن الاسعار غير مرتفعة ومقبولة عند الجميع. واشادت البلوشي بالمرأة القطرية ووصفتها بأنها كريمة.

وقالت المصممة القطرية سارة يوسف الباكر إنها تشارك في معرض "هي" لأول مرة حيث لم يسبق لها المشاركة في الدورات السابقة للمعرض موضحة انها كذلك لاول مرة تدخل السوق لتعرض تصاميمها من العبايات مشيرة انها كانت تحضر المعارض السابقة كزبونة وليست مصممة أو تاجرة حيث وجدت إقبالا شديدا على سوق العبايات في المعرض ومن هنا فكرت كثيرا لان اعرض تصاميم ومشاركتي في معرض هي"للازياء والجلابيات وفساتين السهرة".

واضافت انها لم تدرس التصميم بل لديها هواية في التصميم منذ أن كانت صغيرة ولكنها اخذت دورات في جامعة فيرجينا كومنولث للتصميم.

واشارت إن المرأة القطرية أبدعت في مجال التصاميم بمختلف أنواها وخاصة بعد افتتاح فرع لجامعة فيرجينا كومنولث مما جعلت المرأة القطرية أن تقدم ابداعاتها الرائعة في مجال تصاميم العبايات والجلابيات وفساتين السهرة موضحة ان هناك مصممات قطريات عددهن كبير وفي تزايد مستمر ومعروفات على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي.

وأشارت الباكر أن لديها زبائن كثيرات في قطر وخارجها وهذه اول مشاركة لها في معرض "هي" لافته بان لديها مشغلا خاصا للتصاميم في قطر وقالت سارة الباكر إن اسعار العبايات لديها تيبدأ من ١٨٠٠ ريال قطري للعبايات التقليدية "الكلاسيك" التي تظل الموضة موجودة لفترة طويلة من السنين وتباع أولا بأول والاقبال عليها كبير من السيدات القطريات وعبايات الحرير والشيفون التي يصل سعرها إلى خمسة آلاف ريال قطري وقالت هناك تنافس قوي في سوق وتصاميم العبايات ولكن في نهاية الامر كلنا نرفع اسم قطر الحبيبة عاليا وخصوصا في مجال التصميم والابتكار واوضحت انها تتغلب على هذا التنافس بالتميز في تصاميمها في مجال العبايات عن المصممات الاخرى حيث كل مصممة لها بصمتها في تصاميمها.

وقالت المنصوري وهي مصممة من دولة الامارات العربية المتحدة إن التنظيم جيد جدا للمعرض وهذه المشاركة الثالثة لها في معرض"هي" واشارت انها تقوم بتصميم العبايات والجلابيات والفساتين.

وقالت إن أحدث تصاميمها في العبايات القصات الجديدة وتتكون من قصة الخصر واليد تختلف عن التصاميم الاخرى.

ولافته أن الأسعار عندها تبدأ من ١٢٠٠ ريال الى ٣٧٠٠ ريال وهي أغلى عباية عندها حيث يتم صناعتها وحياكتها باليد والعمل لإنجازها يستغرق ثلاثين يوما والخامات المستخدمة شوارسكي وهو من أغلى الكريستال في العالم موضحة أن الأسعار غير مبالغ فيها وهي أسعار معقول جدا.

وقالت انها تفكر بان تفتح لها فرعا للعبايات في السوق القطري نظرا للاقبال الشديد على العبايات في قطر وهي مجرد حاليا دراسة لم تكتمل خطوطها لكن الفكرة موجودة ولدي مشغل في الامارات واتوقع افتتاح محل لي في قطر العام القادم إن شاء الله.

واوضحت أن المرأة القطرية ذواقة للموضة والتصاميم الجديدة في العبايات والجلابيات وفساتين السهرة.

وقالت إن المرأة الخليجية تواجه صعوبة السفر خارج بلدها وفي المشاركات العالية هذه هي الصعوبة التي تواجه المرأة في دول الخليج حيث مازالت العادات والتقاليد تتحكم في المرأة الخليجية واتمنى ان تحصل المرأة الخليجية أكثر من الحرية في الانطلاق نحو مستقبل افضل لها في عالم اليوم وتحقق كل طموحاتها وقد اثبتت المرأة الخليجية قدراتها وكفاءتها على كل الاصعدة.

واشارت المصممة رنا راضي من جدة في المملكة العربية السعودية أنها تشارك للمرة الثالثة في معرض"هي" للعبايا والجلابيات وفساتين السهرة مشيرة أن المعرض ناجح بكل المقاييس من حيث عدد الزوار والفئات العمرية المختلفة.

وحول أحدث تصاميمها قالت راضي إنها الألوان الغامقة والتي تميل للسهرة أكثر وخصوصا للاعراص في هذه الفترة بالاضافة الى مجموعة كبيرة من العبايات للبس اليومي واوضحت ان الاسعار عندها متفاوته وحسب الخامات والتصاميم وتبدأ من الف وخمسمائة ريال الى ٤٢٠٠ ريال وهي فساتين السهرة وهناك إقبال كبير على تصاميمها ولولا وجود هذا الاقبال لما شاركت في المعرض اصلا.

وعندي مجموعة زبائن ينتظرون كل معرض ونفس هذه الزبائن يأتون لي إلى جدة للشراء من محلي في جدة.

وتحدثت المصممة القطرية السيدة شيخة الخليفي تمتلك محلا للازياء في قطر للعبايات والجلابيات ومن مصممات قطريات والخليج موضه بأنها استأجرت فيلا للمشغل منذ عام تقريبا وتشارك في كل المعارض الخاصة بالأزياء والعبايات وقالت ان التصاميم كلها على العبايات لانه موسم دائم.

وقالت ان اسعارها متفاوته وتناسب كل القطريات وتبدأ الاسعار من ٦٠٠ ريال حتى ٤٠٠٠ ريال لفساتين السهرة وأغلب التصاميم من مصممات قطريات بالاضافة الى ممصممات من دول الخليج.

واشارت أن المصممات القطريات بدأنا ينافس المصممات الخليجيات رغم أن الخليجيات بدأنا من قبلنا ومن سنوات طويلة.

وقالت لم تفكر بعد الخروج خارج قطر أولا أود أن أكون لي قاعدة في قطر ومن ثم الانطلاق الى دول اخرى سواء في الخليج.









[/CENTER]
منقول

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة .
دورات تدريبية مؤكدة من مركز الخبرة الحديثة للنصف الثاني لعام 2018
دورة مؤكدة في الإتجاهات الحديثة في التميز والإبداع القيادي لمدراء الأمن والسلامة
افتتاح موقع رابحون
افتتاح موقع التدقيق اللغوي
البرنامج التدريبى:الأساليب الحديثة في نظم الرقابة المالية والإدارية