معهد سكيورتي العرب | وظائف خالية
وظائف 2018 سوق السيارات عقارات 2018 الارشيف البحث
اسم العضو:  
كلمة المرور:     
تسجيل المساعدة قائمة الأعضاء اظهار المشاركات الجديدة اظهارمشاركات اليوم

اخبار سوريا يوم الجمعة 25/5/2012 - syria news 25-5-2012

Tags: اخبار سوريا يوم الجمعة 2552012, syria news 25 5 2012, سوريا اليوم, سوريا الان, اخبار المقاومة السورية, اخبار الثورة السورية, اخبار الجيش السورى الحر, اخبار الصحف السورية,

اخبار سوريا يوم الجمعة 25/5/2012 - syria news 25-5-2012
التوقيت الحالي : 11-16-2024, 08:56 AM
مستخدمين يتصفحوا هذا الموضوع:
الكاتب: dr.wolf
آخر رد: dr.wolf
الردود : 0
المشاهدات : 1983

إضافة رد 

اخبار سوريا يوم الجمعة 25/5/2012 - syria news 25-5-2012

الكاتب الموضوع

رقم العضوية :3
الاقامة : ام الدنيا
التواجد : غير متصل
معلومات العضو
المشاركات : 7,392
الإنتساب : Oct 2010
السمعة : 5


بيانات موقعي اسم الموقع : سكيورتي العرب
اصدار المنتدى : 1.6.8

مشاركات : #1
اخبار سوريا يوم الجمعة 25/5/2012 - syria news 25-5-2012

اخبار سوريا يوم الجمعة 25/5/2012 - syria news 25-5-2012


اخبار سوريا يوم الجمعة 25/5/2012 - syria news 25-5-2012


هذه اهم اخبار دولة سوريا الشقيقة واخبار المقاومة السورية واخبار الثورة السورية المجيدة واخبار الثورة السورية لحظة بلحظة واخبار الصحف السورية واخبار موقع سيريانيوز واخبار المواقع السورية واخبار الجيش السورى الحر اليوم الجمعة 25-5-2012 :

قال مدير مكتب باريس لمنظمة "هيومان رايتس ووتش" لحقوق الإنسان جان ماري فاردو، يوم الجمعة، إن" المنظمة تملك أدلة محددة على "ارتكاب السلطات السورية ومجموعات من المعارضة المسلحة جرائم ضد الإنسانية".


وبين فاردو في لقاء مع قناة (روسيا اليوم) أن "هيومان رايتس ووتش لديها أدلة محددة جدا بشأن التعذيب الذي تم في سوري والذي نعتبره جريمة ضد الإنسانية"، مضيفاً "كما نفذت أيضا جرائم حرب في مناطق معينة جرت فيها اشتباكات مسلحة نعتبر أنها تصل إلى حد الصراع المسلح كما في ادلب وجزئيا في حمص، وهناك تمت عمليات قصف بدون تمييز لأحياء يسكنها الكثير من المدنيين".

وتتحدث تقارير إعلامية عن تصاعد موجة العنف والعمليات العسكرية في عدة مناطق في سوريا, والتي أسفرت عن سقوط الكثير من الضحايا والجرحى, خاصة بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار في 12 نيسان الماضي حيز التنفيذ, بموجب خطة عنان .

وقال المسؤول في المنظمة إلى أننا "لم نسمع باغتصاب أطفال، لكن بكل تأكيد تم تعذيب أطفال في مراكز اعتقال، وقد تم توقيف آلاف الأطفال عذبوا وهناك عدة مئات ماتوا"، لافتاً في الوقت ذاته إلى أنه "هناك عدة حالات تمكنا من توثيقها قامت فيها معارضة سورية مسلحة بعمليات إعدام خارجة عن القانون لعسكريين تم توقيفهم".

وكانت منظمة "هيومن رايتس وتش" اتهمت "قوات الأمن السورية بتنفيذ إعدامات خارج نطاق القانون"، داعية إلى "التحقيق في تلك الانتهاكات" وإحالة الوضع في سوريا إلى المحكمة الجنائية الدولية و"فرض عقوبات دولية على الحكومة ومسؤولين سوريين"، إضافة إلى قادة المعارضة المسلحة "الذين تورطوا في انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان".

وفي سياق ذي صلة، قال فاردو أن "الادلة التي جمعناها هي شهادات متطابقة جدا لأشخاص تحدثنا إليهم بشكل منفصل عن بعضهم البعض وايضا صور جمعناها وكذلك عمل جمعيات سورية ونشطاء سوريين وهم يجمعون معلومات تتمتع بمصداقية كبيرة جدا في نظرنا"، مؤكداً أنه "وبالتالي لا يوجد لدينا أدنى شك حول حقيقة هذه الأحداث لأننا تمكنا أيضا من مشاهدة آثار عنف وآثار تعذيب على لاجئين سوريين وصلوا إلى لبنان وتركيا والأردن وهذا لا يدع مجالا للشك خاصة اذا قارناها بأوضاع أخرى رأيناها فى مناطق أخرى من العالم".

وتشير تقارير إعلامية إلى أن الأعمال العسكرية والعنف ازدادت في الشهور الأخيرة في عدة مدن سورية, ما اضطر الكثير من السكان إلى النزوح من ديارهم إلى الدول المجاورة هربا من أعمال العنف والعمليات العسكرية والظروف الإنسانية السيئة التي شهدتها سوريا.

وعن الانتهاكات التي ارتكبتها المجموعات المسلحة تحدث مسؤول المنظمة الحقوقية أنه "لا نستطيع إن نتحدث عن معارضة موحدة وحتى المجموعات التي بحثنا وضعها نرى أنها لا تستجيب لقيادة مركزية للجيش السوري الحر، لكن هناك مجموعات نفذت فعلا جرائم خطيرة، نفذت عمليات إعدام وخطف أشخاص"، مضيفاً و"هناك أيضا هجمات إرهابية تنفذ منذ عدة أسابيع في عدة مدن لكن خاصة فى دمشق، وبعض هذه العمليات تبنتها مجموعات جهادية لم أكن أعرفها. ولكن البعض يتهم النظام، لا نستطيع الإجابة اليوم، لكن يبدو ان هناك تطورا للإرهاب في سوريا".

وكانت مجموعة تطلق على نفسها "جبهة النصرة" ، وهي مجموعة غير معروفة، وتقول مواقع على الانترنت إنها تابعة لـ "تنظيم القاعدة"، حيث ظهرت مع توالي الأحداث في سوريا، وخاصة عند بدء التفجيرات الكبيرة، أعلنت تبنيها عدة عمليات تفجير انتحارية سابقة استهدفت مناطق في دمشق، منها تفجير وقع في 24 نيسان الماضي في ساحة المرجة، وآخرين وقعا بحي الميدان مؤخرا، كما تبنت الشهر قبل الماضي تفجيرين استهدفا فرع للمخابرات الجوية والأمن الجنائي.

وكانت "هيومن رايتس ووتش"، طالبت كانون الأول الماضي، بتحويل الملف السوري إلى المحكمة الجنائية الدولية، كما نشرت تقرير عن الأوضاع في سورية، تضمن أسماء 74 مسؤولا في الجيش والقوى الأمنية اتهمتهم بـ"ارتكاب جرائم قتل وتعذيب مدنيين".

فيما كشفت المدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية فاتو بنسودا، في الشهر ذاته، أن سورية ليست عضوة في المحكمة، ولذلك لا يحق للمحكمة بدء التحقيق في الاتهامات بشأن ارتكاب "جرائم" فيها، إلا بتفويض من مجلس الأمن الدولي.

وكانت "هيومن رايتس ووتش" أعلنت آواخر أذار الماضي، أن قوات سورية "عرضت سكان مدنيين للخطر، إذ أجبرتهم على السير أمام جنود الجيش أثناء عمليات اعتقال حدثت مؤخرا، وأثناء تحركات للقوات وهجمات على بلدات وقرى في شمال سوريا"، وذلك بعد أيام من اتهامها بعض عناصر المعارضة السورية المسلحة بارتكاب "انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان"، وذلك في رسالة بعثت بها إلى "المجلس الوطني السوري" المعارض، ومجموعات سورية معارضة.


قال عضو المكتب الاقتصادي لـ"لمجلس الوطني السوري" المعارض أسامة قاضي إن التكلفة المتوقعة لإعادة بناء الاقتصاد السوري البالغة 11.5 مليار دولار (نحو 762 مليار ليرة سورية) ستتجه بشكل أساسي لدعم العملة، في حين أعلنت ألمانيا ودولة الإمارات عن "تحالفهما لإنشاء مبادرة مشتركة لإعادة بناء سوريا".


ونقلت وكالة (رويترز) عن وزير الدولة الاماراتية للشؤون الخارجية أنور محمد قرقاش في كلمة افتتاح اجتماع "اصدقاء سوريا4" الذي عقد الخميس في ابو ظبي بدولة الامارات العربية المتحدة قوله إنه "يظهر اجتماعنا جدية المجتمع الدولي في مساعدة الشعب السوري في سعيه نحو مستقبل آمن ومزدهر ولتوطيد موقع سوريا في المنطقة العربية والإقليم كدولة مستقرة توفر التنمية والاستقرار لشعبها"، مؤكداً أن "المجتمع الدولي ومن خلال دعمه للشعب السوري يقدم أكثر مما تتضمنه التصريحات ويقوم بالفعل بمساعدة السوريين على وضع مبادئ محددة لاقتصادهم ما بعد الأزمة".

وكان ممثلو مجموعة عمل "أصدقاء سوريا" عقدوا اجتماعا يوم الخميس في ابو ظبي بمشاركة أكثر من 60 دولة وعدد من أعضاء المكتب التنفيذي في "المجلس الوطني السوري" المعارض لبحث موضوع الاقتصاد السوري ما بعد الأزمة.

من جانبه، أوضح قاضي ان " بعد أن قامت الحكومة بالفعل بتصفية معظم احتياطيات النقد الأجنبي إضافة إلى برامج مكافحة البطالة وتنمية المهارات ودعم الغذاء، فأن التكلفة المتوقعة لإعادة بناء الاقتصاد السوري هي 11.5 مليار دولار ستتجه بشكل أساسي لدعم العملة".

ووصل الاحتياطي من القطع الأجنبي الموجود في بداية الأحداث التي تمر بها سوريا إلى 18 مليار دولار، لكن نقص هذا المبلغ بمقدار 1.2 مليار دولار لتمويل مشاريع استثمارية كان تم الاتفاق على تمويلها مع بنك الاستثمار الأوروبي أو بعض المؤسسات الأوروبية الأخرى وأحجموا عنها، بحسب حاكم المصرف المركزي، فيما كان وزير الاقتصاد والتجارة محمد الشعار شدد على ضرورة الإدارة الحكيمة للعملة الأجنبية التي تملكها الدولة.

بدورها اعتبرت عضو المجلس فرح الأتاسي إن "خطة إعادة البناء الاقتصادي ستقنع السوريين المترددين على الانضمام للمعارضة التي تفكر في مصالحهم على الأمد البعيد".

وأعلن معارضون سوريون إنشاء "المجلس الوطني السوري" أوائل شهر تشرين الأول الماضي في اسطنبول بهدف توحيد أطياف المعارضة, حيث قال معارضون من المجلس انه يمثل المعارضة في الداخل والخارج, إلا أن شخصيات من معارضة الداخل رفضت هذا الأمر، فيما اعترفت دول مؤخرا بالمجلس كممثل شرعي للسوريين.

فيما أعلنت ألمانيا ودولة الإمارات عن "تحالفهما لإنشاء مبادرة مشتركة لإعادة بناء سوريا"، وقال المسؤول بوزارة الخارجية الألمانية كليمنس فون غوتس ان "الدولتين تعهدتا بتقديم نحو 755 ألف دولار (نحو 52 مليون ليرة) لكل منهما لإنشاء أمانة تقود المشروع".

يشار إلى أن الاقتصاد السوري تأثر في الآونة الأخيرة بالأحداث التي تتعرض لها سوريا من احتجاجات اندلعت في عدة مدن سورية منذ 15 آذار العام الماضي، والتي أسفرت عن سقوط آلاف الشهداء، إضافة إلى جملة من العقوبات الاقتصادية غربية وعربية طالت عدد من الشخصيات الاقتصادية والسياسية والكيانات الاقتصادي.

وكان البيان الختامي لمؤتمر "أصدقاء سوري3" تبنى الاعتراف بـ "المجلس الوطني السوري" المعارض "ممثلا شرعيا لجميع السوريين"، مؤكدا دعم الأعضاء لمهمة عنان، لافتا إلى دعوة المشاركين لتحديد "جدول زمني" لتنفيذ خطته لتسوية الأزمة السورية.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر منذ نحو 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات.


كشفت صحيفة "النهار" اللبنانية، يوم الجمعة، عن معلومات تشير إلى قيام "مسؤولين أمريكيين في إدارة الرئيس باراك اوباما بإعداد خطة تتضمن الموافقة على شحن أسلحة من دول عربية إلى بعض أطراف المعارضة السورية".


ونقلت الصحيفة اللبنانية عن مسؤولين قولهم إن "الجهد الأمريكي يرمي إلى معرفة ما إذا كان أعضاء في الجيش السوري الحر أو مجموعات أخرى، يمكن أن تشكل أطرافا مناسبة لتلقي الأسلحة الأمريكية"، موضحا "وذلك للتأكد من ان هذه الأسلحة لن تنتهي إلى أيدي القاعدة او حزب الله الذي يمكن ان يستهدف اسرائيل".

وكانت صحيفة "تايمز" البريطانية، كشفت في وقت سابق من الشهر الجاري، عن قيام الولايات المتحدة بمساعدة المجموعات المسلحة في سوريا عبر تقييم مطالبها بخصوص السلاح وإخطار حكام السعودية وقطر بهذه المطالب لتزويد هذه المجموعات بالأسلحة، وذلك بعد يوم من تأكيد صحيفة أمريكية هذه الأنباء نقلا عن مسؤولين أمريكيين، في حين نفت الخارجية الأميركية هذه الأنباء.

و أشارت "النهار" إلى أنه "تعبر الخطة الأمريكية الجديدة التي لم توضع بصيغتها النهائية بعد، عن إحباط من عدم تمكن كل ما بذل من جهود حتى الآن من إسقاط النظام في سوريا".

كما كانت صحيفة "التايمز" البريطانية أكدت في وقت سابق أن المجموعات المسلحة في سوريا تتلقى في الوقت الحالي كميات اكبر من الأسلحة من بينها قذائف مضادة للدبابات قامت باستخدامها في الرستن .

وفي هذا الصدد قالت صحيفة (النهار) إنه "ستكون خطة التدقيق الأمريكية في أطراف المعارضة السورية، الخطوة المتواضعة الأولى التي تقوم بها واشنطن للتأكد من ان المعارضة السورية لن تستعمل السلاح من اجل تحويل الأزمة نزاعاً طائفياً شاملاً".

ولفتت الصحيفة إلى أنه في "وقت يعرب بعض المحللين الاستخبارتين عن القلق من عدم وجود أطراف سوريين معارضين صالحين لتلقي أسلحة قتالية، بدت خطة التدقيق كأنها الفكرة التي تشير إلى اقل قدر من الاعتراض في وضع معقد".

وفي سياق ذا صلة، نقلت (النهار) عن الناطقة باسم الخارجية الامريكية فكتوريا نولاند أنه "لا نعتقد ان تسعير الأزمة هو الطريق الصحيح الذي يجب ان نسير عليه"، مضيفة أنه "هناك دول أخرى اتخذت قرارات أخرى تلك و هي قراراتها السيادية. ولنا قرارنا الخاص".

وأشارت نولاند إلى أننا "نجري مشاورات مع دول مختلفة في شأن القرارات التي اتخذناها وتلك التي اتخذتها تلك الدول".

وأضافت الصحيفة أن "المسؤولين الأمريكيين يتحدثون في مجالسهم الخاصة انه ما دام الوضع آخذاً في التدهور، فإنه سيكون من قبيل عدم المسؤولية الا نضع ثقلنا مع دول عربية مثل المملكة العربية السعودية وقطر ودولة الإمارات العربية المتحدة وأخرى مثل تركيا كانت قد لمحت إلى أن لها مصلحة في تسليح المعارضة".

وكانت عدة دول غربية دعت مؤخرا إلى تقديم الدعم والمساعدة للمعارضة السورية ماديا وسياسيا, كما أطلقت عدة دول عربية، وعلى رأسها قطر والسعودية دعوات لتسليح المعارضة, حيث اعتبرت الحكومة السورية أن هذه الدعوات "عدائية" وحملت كل من يطلقها مسؤولية "سفك دماء السوريين".

وبحسب وكالة "الاسوشيتد برس" الأمريكية، ان هذه "الدول قد بدأت فعلاً شحن الأسلحة الى سوريا برضا امريكي ضمني"، مضيفة ان "رجال أعمال من القطاع الخاص في تركيا بدأوا شحن الأسلحة الى سوريا".

وأشارت الوكالة إلى ان "حكام ليبيا الجدد تعهدوا دعم المسلحين السوريين، ولكن يبقى ان نقل هذه الأسلحة عملية صعبة"، موضحة ان "المعارضة السورية بدأت اتصالات مع تجار السلاح في بلغاريا واليونان وجورجيا وأذربيجان".

وكانت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية كشفت عن مساهمة واشنطن في تزويد المعارضة السورية بالتنسيق مع دول عربية وإقليمية بأسلحة أفضل فاعلية وبكميات أكثر، لافتة إلى أن واشنطن صعدت روابطها مع المنشقين السوريين والجيوش المؤازرة لهم في المنطقة، في حين تضطلع هي بدور في إطار شبكة الدعم الخارجي للمتمردين.

ولاحظت (النهار) اللبنانية أنه من "دون إجراء نوع من التدقيق في من هي الجهة الصالحة لتسلم الاسلحة، تخشى ادارة أوباما ودول أوروبية ان تستخدم هذه الاسلحة ضد المصالح الغربية"، مؤكدة أن "شحنات من أجهزة الاتصال والمواد الطبية الأمريكية هي في طريقها فعلا إلى المعارضة السورية".

وتتهم السلطات السورية جماعات مسلحة وممولة من الخارج بتنفيذ اعتداءات بحق المواطنين، فضلا عن عمليات تخريبية، هدفها زعزعة امن واستقرار الوطن, في حين تتهم المعارضة السورية ومنظمات حقوقية السلطات بارتكاب عمليات "القمع والعنف" بحق المدنيين في البلاد.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".


قال سفير سوريا لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري إن بعثته غير قادرة على فتح حساب مصرفي في الولايات المتحدة، مشيراً إلى أن العقوبات الأمريكية تسببت في عدم تمكن سوريا من تسديد التزاماتها المالية للمنظمة الدولية لأول مرة منذ انتسابها.

ونقلت قناة (روسيا اليوم) عبر موقعها الالكتروني عن الجعفري قوله أنه "أبلغ لجنة الموازنة بالأمم المتحدة انه بسبب إغلاق حسابات بعثته العام الماضي فإنها عثرت على بنك جديد في واشنطن"، مؤكداً أن "هذا البنك أغلق الآن حساباتنا فجأة والوفد السوري ليس لديه في الوقت الحالي حساب مصرفي في البلد المضيف".

وفرضت دول غربية خلال الأشهر المنصرمة حزم من العقوبات للضغط على الحكومة السورية بهدف وقف "العنف بحق المتظاهرين"، وشملت هذه العقوبات حظر استيراد النفط السوري، وغير ذلك من إجراءات، إضافة إلى تجميد أرصدة لمسؤولين سوريين ومنع سفرهم إليها، في حين أدانت الحكومة السورية هذه الإجراءات, مؤكدة أن الشعب هو المتأثر الأول من وراء هذه العقوبات.

وأضاف الجعفري أننا "نواجه الان صعوبات هائلة بينما نبحث عن بنك اخر"، مشيراً إلى أن "جميع البنوك التي اتصلنا بها رفضت فتح حساب لوفدنا".

وأردف سفير سوريا "نحن لذلك غير قادرين على تلقي تحويلات مالية كافية من اجل تغطية النفقات اليومية لوفدنا، وغير قادرين على الحفاظ على التزاماتنا المالية تجاه المنظمة هذا العام"، واصفاً الوضع المترتب على عدم القدرة على فتح حساب بنكي بأنه " وضع سخيف تماما .. بل إنه *****ي".

وكان الرئيس الامريكي باراك اوباما قال، الشهر الماضي، إن الولايات المتحدة مع حلفائها وشركائها ستبقي الضغوط مع جهد دبلوماسي لزيادة عزلة النظام السوري, مشيرا الى ان الشعب السوري يتعرض الى عنف لا يمكن وصفه, بحسب تعبيره, فيما اعلن ان واشنطن ستواصل العمل مع اصدقاء سورية،لزيادة الدعم للمعارضة السورية.

ودعا الجعفري "الولايات المتحدة إلى تنفيذ التزاماتها كبلد مضيف للمنظمة الدولية"، موضحاً أنه "نود ان نذكر البلد المضيف بالتزاماته فيما يتعلق بضمان بيئة مناسبة للدول الأعضاء حتى يمكن لتلك الدول ان تقوم بأنشطتها المرتبطة بالأمم المتحدة".

وحث الجعفري "واشنطن والأمانة العامة للامم المتحدة على ايجاد حل سريع للمشكلة التي تمنع بعثته من أداء وظائفها".

وأدانت واشنطن في أكثر من مناسبة الأحداث التي تجري في سوريا, معربة عن رفضها تسليم أسلحة إلى المعارضة السورية وأي تدخل عسكري أحادي الجانب، حيث اتخذت في الآونة الأخيرة إجراءات مشددة بحق سوريا، وفرضت حزم من العقوبات على الحكومة السورية, وذلك على خلفية الأحداث التي تمر بها, كما حاولت بالتعاون مع دول غربية استصدار قرار من مجلس الأمن الدولي يدين ما يجري في سوريا, إلا أن المحاولات باءت بالفشل بسبب استخدام كل من روسيا والصين حق النقض الفيتو مرتين.

شهد المجتمع الدولي خلافات شديدة في كيفية التعامل مع الأزمة السورية, حيث تطالب مجموعة من المنظمات والدول على رأسها الجامعة العربية والإتحاد الأوروبي إضافة إلى أميركا بتشديد العقوبات على السلطات السورية لوقف "العنف"، في حين ترى مجموعة أخرى على رأسها الصين وروسيا أن ما يحدث في سوريا شأن داخلي يجب حله عبر حوار وطني، رافضة أي تدخل خارجي بالشأن الداخلي السوري.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".


كشف الرئيس المستقيل لـ"المجلس الوطني السوري" المعارض برهان غليون، اليوم الخميس، انه تخلى عن مهامه بسبب "انقسامات داخلية بين الإسلاميين والعلمانيين".

ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية (أ ف ب) عن غليون قوله انه "تخلى عن مهامه خصوصا بسبب انقسامات بين الإسلاميين والعلمانيين"، مشيرا إلى أن "المجلس لم يرقى إلى تضحيات الشعب السوري".

وكان المكتب التنفيذي لـ"المجلس الوطني السوري" المعارض وافق، في وقت سابق من اليوم الخميس، على استقالة رئيسه برهان غليون على أن يظل في منصبه حتى تنظيم انتخابات جديدة في حزيران المقبل.

وقال غليون الخميس الماضي أنه "مستعد للاستقالة فور اختيار مرشح بديل له بالانتخاب أو توافق الآراء"، وذلك بعد تصاعد الانتقادات لإعادة انتخابه على رأس المجلس.

وتم إعادة انتخاب الأمانة العامة للمجلس، التي تضم 45 عضوا حضر منهم 33 عضوا، برهان غليون رئيسا لفترة جديدة تستمر 3 أشهر، وذلك في أول انتخابات تجري بالاقتراع السري في المجلس، الأمر الذي أثار انتقادات واسعة تجلت في استقالة أعضاء، كما هددت لجان التنسيق المحلية بالانسحاب من المجلس.

وأعلن معارضون سوريون إنشاء "المجلس الوطني السوري" أوائل شهر تشرين الأول الماضي في اسطنبول بهدف توحيد أطياف المعارضة, حيث قال معارضون من المجلس انه يمثل المعارضة في الداخل والخارج, إلا أن شخصيات من معارضة الداخل رفضت هذا الأمر، فيما اعترفت دول مؤخرا بالمجلس كممثل شرعي للسوريين.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر منذ نحو 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات.


نقلت وكالة الأنباء البريطانية "رويترز"، يوم الخميس، عن المعارض الشيخ إبراهيم الزعبي قوله إنه "يتوسط للإفراج عن لبنانيين اختطفوا بسوريا منذ يومين"، مضيفا أن "الخاطفين يريدون تسليم المخطوفين للسلطات اللبنانية".

وأوضح الزعبي للوكالة البريطانية التي قالت إنه رئيس حزب أحرار سوريا أن "المخطوفين سالمون وبخير وإنه يسعى لإطلاق سراحهم لكن قصف للمنطقة يحول دون ذلك حتى الآن".

ولفت إلى أن "الخاطفين سيذيعون شريطا مرئيا أو صوتيا للمخطوفين قريبا لإظهار أنهم في حال جيدة"، مبينا أن "الخاطفين يريدون تسليم المخطوفين للسلطات اللبنانية".

وكان وزير الخارجية اللبناني عدنان منصور قال في وقت سابق, اليوم الخميس, في حديث إذاعي, نقلته وسائل إعلامية، إن عملية إطلاق سراح اللبنانيين المخطوفين من قبل مسلحين منذ يومين في ريف حلب يحتاج لبعض الوقت, مشيرا إلى استمرار الاتصالات مع جهات عربية من اجل الإفراج عنهم.

وأشار منصور إلى أن "الجهة المختطفة باتت معروفة وان العملية حصلت من قبل عناصر مسلحة معارضة على الأراضي السورية"، مشيرا إلى أن "السلطة السورية لا تحتاج لهذه العملية لأنها تسيء لها بشكل مباشر".

وتناقلت وكالات أنباء خبر إقدام "مجموعة من المسلحين على توقيف حافلتين يستقلهما لبنانيون قادمون من زيارة العتبات المقدسة في إيران عبر تركيا، في منطقة بريف حلب بعد الحدود بمسافة قليلة، ومن ثم قام المسلحين بإنزال الرجال منهم واحتجازهم، وتركوا النساء ليغادرن متوجهين إلى حلب، حيث أخطروا السلطات هناك بحادث الاختطاف".

وكانت بعض النساء تحدثن إلى محطات التلفزة اللبنانية في وقت سابق عن الحادث الذي تعرضن له في منطقة حدودية في ريف حلب، إلا أن الروايات تباينت حول هوية المسلحين الذين قاموا باختطاف اللبنانيين، إذ أشارت نساء منهن إلى أن المسلحين عرفوا عن أنفسهم بأنهم من "الجيش الحر"، وقاموا بالخطف بهدف مقايضتهم بعناصر منهم معتقلين لدى السلطات السورية، فيما نفت نسوة آخرين تلك الهوية مكتفين بقولهن إنهن يعرفن من وراء الحادث.

وأجرى كل من رئيس مجلس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي ورئيس مجلس النواب نبيه بري الثلاثاء اتصالات مع دول وجهات معنية للعمل على الإفراج عن المخطوفين اللبنانيين في حلب، فيما دعا الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله لضبط النفس فيما يخص قضية اللبنانيين المخطوفين، قائلا إنه لا يجب قطع الطرقات لأننا نخشى أن يدخل احد على الخط ويفتعل مشكلا، كما أدان رئيس الحكومة السابق سعد الحريري الحادث وأبدى تضامنه مع أهالي المخطوفين.

ويعتبر حادث الخطف هو الأول للبنانيين في سورية، لكن سبقه عدة حوادث خطف لإيرانيين، فيما شهدت العديد من المناطق في سورية حوادث خطف لمدنيين وعسكريين عثرت على جثث بعضهم لاحقا أو تم مقايضتهم بفدية مالية.

وتأتي هذه الأحداث في وقت تشهد فيه عدة مدن سورية منذ أكثر من 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في نهاية آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 ألاف شخص مع نهاية آذار، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.


أعلنت وزارة الخارجية الروسية، يوم الخميس، أن "موسكو امتنعت عن المشاركة باجتماع كبار مسؤولي مجموعة أصدقاء سوريا المعنية بإعادة بناء وتنمية الاقتصاد السوري"، المنعقد في أبو ظبي، وذلك بسبب تغييب ممثلين للحكومة السورية عنه.

ونقلت وكالة أنباء "نوفوستي" الروسية عن المتحدث باسم الخارجية الكسندر لوكاشيفيتش قوله، إن "الجانب الروسي لا يرى إمكانية مناقشة مسائل التنمية الاقتصادية لدولة سيدة في غياب ممثلي حكومتها".

وأشار المتحدث باسم الخارجية الروسية إلى أن "وزارة الخارجية الروسية تلقت دعوة للمشاركة بهذا الاجتماع المنعقد اليوم في أبو ظبي".

وانعقد مؤتمر "أصدقاء سوريا 2" مؤخرا في مدينة اسطنبول التركية، لبحث الأوضاع في سوريا, بمشاركة أكثر من 70 دولة عربية وغربية, بغياب كل من روسيا والصين ولبنان ورئيسة المفوضية الأوروبية للسياسة الخارجية كاثرين أشتون, والموفد الخاص الأممي العربي لسورية كوفي عنان ، وذلك بعد أن استضافت العاصمة التونسية تونس المؤتمر الأول لاجتماع "أصدقاء سوريا".

وتبنى البيان الختامي لمؤتمر "أصدقاء سوريا2" الاعتراف بـ "المجلس الوطني السوري" المعارض "ممثلا شرعيا لجميع السوريين"، مؤكدا دعم الأعضاء لمهمة عنان، لافتا إلى دعوة المشاركين لتحديد "جدول زمني" لتنفيذ خطته لتسوية الأزمة السورية.

وتعد روسيا من أكثر الدول المؤيدة والداعمة لسورية والرافضة اتخاذ أي قرار دولي يهدف إلى فرض إجراءات أممية ضدها, مشددة في أكثر من مناسبة على أهمية التوصل لحوار وطني شامل والذي من شانه حل الأزمة السورية.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".






وانتظرونا على مدار اليوم مع اخبار دولة سوريا الشقيقة لحظة بلحظة باذن الله

ادارة سكيورتي العرب




المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة .
اخبار حريق الحديقة الخلفية للكاتدرائية
نشرة اخبار مصر يوم الثلاثاء 19/2/2013
اخبار حريق محكمة المنشية بالاسكندرية
نص كلمة لاحمد رجب 27/12/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 27-12-2012
بالفيديو كلمة وخطاب الرئيس محمد مرسى للشعب المصرى على الاعلان الدستورى 29/11/2012
اخبار حريق المحلة - اخبار حريق محطة الوقود بالمحلة يوم الثلاثاء 27/11/2012
شاهد واقرا عدد غدا يوم الاربعاء 28/11/2012 من جريدة الحرية والعدالة
نص كلمة لاحمد رجب 26/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 26-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 24/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 24-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 20/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 20-11-2012
05-25-2012 04:46 PM
إقتباس هذه الرسالة في الرد
إضافة رد 






سوق العرب | معهد سكيورتى العرب | وظائف خالية © 2024.
Google