معهد سكيورتي العرب | وظائف خالية
وظائف 2018 سوق السيارات عقارات 2018 الارشيف البحث
اسم العضو:  
كلمة المرور:     
تسجيل المساعدة قائمة الأعضاء اظهار المشاركات الجديدة اظهارمشاركات اليوم

اخبار سوريا يوم الخميس 12/7/2012 - syria news 12-7-2012

Tags: اخبار سوريا يوم الخميس 1272012, syria news 12 7 2012,

اخبار سوريا يوم الخميس 12/7/2012 - syria news 12-7-2012
التوقيت الحالي : 11-16-2024, 04:25 AM
مستخدمين يتصفحوا هذا الموضوع:
الكاتب: dr.wolf
آخر رد: dr.wolf
الردود : 0
المشاهدات : 1788

إضافة رد 

اخبار سوريا يوم الخميس 12/7/2012 - syria news 12-7-2012

الكاتب الموضوع

رقم العضوية :3
الاقامة : ام الدنيا
التواجد : غير متصل
معلومات العضو
المشاركات : 7,392
الإنتساب : Oct 2010
السمعة : 5


بيانات موقعي اسم الموقع : سكيورتي العرب
اصدار المنتدى : 1.6.8

مشاركات : #1
اخبار سوريا يوم الخميس 12/7/2012 - syria news 12-7-2012

اخبار سوريا يوم الخميس 12/7/2012 - syria news 12-7-2012


اخبار سوريا يوم الخميس 12/7/2012 - syria news 12-7-2012


هذه اهم اخبار دولة سوريا الشقيقة واخبار المقاومة السورية واخبار الثورة السورية المجيدة واخبار الثورة السورية لحظة بلحظة واخبار الصحف السورية واخبار موقع سيريانيوز واخبار المواقع السورية واخبار الجيش السورى الحر اليوم الخميس 12-7-2012 :

قال وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري، يوم الخميس، إن السفير السوري نواف الفارس لدى العراق الذي انشق عن النظام في سورية يوجد في قطر الآن.

ونقلت وكالة (رويترز) عن زيباري قوله ان "انشقاق الفارس يوم الأربعاء كان مفاجأة لانه كان موالياً للحكومة السورية"، مشيراً إلى أن "الفارس خرج من العراق وهو حالياً في قطر".

وقالت وزارة الخارجية والمغتربين، في وقت سابق اليوم، إن السفير السوري في العراق نواف الفارس، أدلى يوم الأربعاء، بتصريحات إعلامية تتناقض مع واجبه الوظيفي بالدفاع عن مواقف القطر وقضاياه الأمر الذي يستوجب المساءلة القانونية، وأعفي من مهامه أصولاً.

وكان الفارس، أعلن في تسجيل مصور تناقلته مواقع الكترونية انشقاقه، فيما أشارت بغداد إلى أنها لم تمنعه من الانشقاق لأن القرار شأن خاص به، كما بينت أنه ليس هناك في برنامج الحكومة العراقية أية فقرة حول تسليمه إلى سوريا ولا تريد بقاءه في العراق لكي لا يكون طرفا في النزاع الداخلي السوري.

وكان نواف الفارس عين سفيرا لسورية في العراق في 17 أيلول عام 2008، بعدما تولى الفارس عدة مهام (محافظ دير الزور، واللاذقية، وإدلب، والقنيطرة)، وذلك قبل تعيينه سفيرا لسورية لدى العراق.

وتعتبر هذه أول مرة يتم فيها الإعلان عن انشقاق دبلوماسي سوري، حيث تحدثت تقارير إعلامية مؤخرا، عن انشقاق عدد من الضباط، وأنهم لجأوا إلى دول مجاورة مثل تركيا والأردن, فيما تقول السلطات السورية أن هؤلاء فروا من الخدمة العسكرية وتتهمهم بالخيانة.

وتأتي هذه الأنباء في ظل ما تشهده عدة مدن سورية منذ نحو 16 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط ألاف الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، إضافة إلى نزوح عشرات الآلاف من المواطنين داخل وخارج البلاد.



رفضت واشنطن وباريس، مشاركة إيران في عملية التسوية في سورية، وذلك ردا على تصريحات المبعوث الأممي إلى سورية كوفي عنان بأن طهران قد تلعب دورا إيجابيا في البحث عن حل سلمي للصراع السوري.

وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جي كارني في مؤتمر صحفي يوم الأربعاء، نقلته وكالات أنباء أن "الدور الذي لعبته إيران في سورية حتى الآن لم يكن بناء"، مشككاً في "احتمال تغيير طهران لتصرفاتها".

وكان مبعوث الامم المتحدة والجامعة العربية الى سوريا كوفي عنان قال في مؤتمر صحفي مشترك عقده الثلاثاء مع وزير الخارجية الإيرانية في طهران, ان إيران اضطلعت منذ بدء الأزمة في سوريا بدور إيجابي في حلها.

كما أشار عنان يوم الاثنين، الى انه يمكن العمل مع إيران للمساعدة بحلحلة الوضع في سوريا.

وأضاف الدبلوماسي الأمريكي أن "واشنطن تركز على التعاون مع المجتمع الدولي وشركائها الدوليين الذين يسعون للعب دور بناء في تسوية الوضع في سورية"، مشيراً إلى أن "الولايات المتحدة تتعاون مع الوسيط الأممي كوفي عنان وتجري مشاورات مع روسيا ودول أخرى".

وقدم عنان خطة لحل الأزمة السورية, وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة, وحظيت بدعم دولي, حيث تضمنت الخطة وقف العنف، وسحب الوحدات العسكرية من التجمعات السكنية, وإيصال مساعدات إنسانية إلى المتضررين وبدء حوار, والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع في سوريا, والسماح بحرية التجمع والتظاهر بحسب القانون.

واضاف كارني أن "الجانب الأمريكي يلاحظ تقدما في تبلور إجماع دولي حول الأزمة السورية".

وتأتي هذه التصريحات بالتزامن مع قيام عنان بإطلاع مجلس الأمن الدولي على تطورات الأزمة السورية ونتائج جولته في المنطقة التي شملت دمشق وطهران وبغداد.

من جانبه, استبعد الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الفرنسية برنار فاليرو "مشاركة إيران في الجهود الدولية من أجل إيجاد حل للقضية السورية"، مضيفاً أن "باريس ترى أنه يجوز ألا تكون هذه البلاد في صفوف مجموعة الدول التي تبذل جهودا حقيقية لإيجاد حل سياسي سلمي للصراع في سورية".

ولم تشارك ايران في اجتماع مجموعة العمل الدولية بشان سورية بسبب رفض الدول الغربية لذلك, فيما اعلنت روسيا هذا الاسبوع انها ترحب باستضافة الاجتماع المقبل للمجموعة الدولية وبتوسيع المشاركين فيها.

وتقف إيران إلى جانب السلطات السورية في الأحداث التي تشهدها البلاد, مشيرة إلى أن سورية تمثل الخط الأمامي لمحور المقاومة ضد إسرائيل, مجددة دعمها المشاريع الإصلاحية واستنكارها أعمال العنف والتدخل في شؤون سورية الداخلية.

ويشهد المجتمع الدولي خلافات شديدة في كيفية التعامل مع الأزمة السورية, حيث تطالب دول عربية وغربية بالإضافة إلى "المجلس الوطني السوري" المعارض بتشديد العقوبات على سورية, فضلا عن أهمية اللجوء إلى مجلس الأمن الدولي للتصويت على مشروع قرار جديد تحت البند السابع ضد سورية يسمح باللجوء إلى "القوة العسكرية القسرية", فيما تعارض كل من روسيا والصين صدور أي قرار في مجلس الأمن يقضي بالتدخل العسكري في سورية, لافتين إلى أن ما يحدث في سورية شأن داخلي يجب حله عبر حوار وطني.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 16 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط ألاف الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، إضافة إلى نزوح عشرات الآلاف من المواطنين داخل وخارج البلاد.



قال المبعوث الدولي إلى سوريا كوفي عنان يوم الأربعاء، إن الوضع في سوريا تحول من سيئ إلى أسوأ، وأن الحكومة والمعارضة لم تتبنيا بشكل كامل البيان الذي أصدره مؤتمر جنيف، داعيا مجلس الأمن الدولي، إلى تنحية انقساماته جانبا ودعم قراراته ذات الصلة بعواقب عدم الامتثال بالقرارات الدولية، كما بين أنه للأسف مؤتمر المعارضة بالقاهرة فشل في إحراز تقدم بشأن قضايا تنظيمية مهمة وكان فرصة ضائعة للمعارضة لتشكيل وحدة اكبر في لحظة حاسمة.

ونقلت وسائل إعلام عن عنان، قوله خلال كلمة ألقاها من جنيف أمام اجتماع مغلق لمجلس الأمن "دعوني أكون واضحا، الشعب السوري يعيش كابوسا، ومجلس الأمن يفهم فهما تماما هذا الأمر منذ بعض الوقت وتبنى القرارين 2042 و2043 ".

وكان مجلس الأمن أصدر قرارين هما 2042 وقرار رقم 2043 بإجماع الأعضاء كافة، تخويل الأمين العام للأمم المتحدة بإرسال 330 مراقب عسكري مبدئيا على أن يكونوا غير مسلحين لمدة 3 أشهر لمراقبة وقف إطلاق النار في سورية والنظر في التزام سائر الأطراف بخطة عنان للسلام.

وقام عنان باطلاع مجلس الأمن الدولي يوم الأربعاء، على تطورات الأزمة السورية ونتائج جولته في المنطقة التي شملت دمشق وطهران وبغداد.

وبين المبعوث الدولي أنه "يجب أن تصروا على تنفيذ قراراتكم وابعثوا برسالة إلى الجميع بأنه ستكون هناك عواقب على عدم الامتثال للقرارات".

وكان عنان، قال الأربعاء، في مؤتمر صحفي بجنيف، عقب الجلسة إن المجلس سيقرر الخطوات المقبلة في سوريا خلال الأيام المقبلة، موضحا أن الجميع متفق على حماية الشعب السوري وعدم خروج الوضع عن السيطرة هناك"، مشيرا إلى أن الرئيس بشار الأسد "عرض اسما ليفوضه للحوار مع المعارضة وأشرت إلى أني أريد معرفة المزيد عنه".

وشدد عنان على انه "يجب على المجتمع الدولي تنحية المناحي الوطنية الضيقة جانبا والعمل سويا بشكل مكثف وفقا لأجندة مشتركة لوضع نهاية للعنف وبدء عملية تحول سياسي بقيادة سورية"، محذرا أنه "إذا لم نقم بذلك الآن فانه قد يفوت الأوان قريبا".

وفيما يتعلق ببعثة الأمم المتحدة للمراقبة في سوريا، قال عنان إنني "اعتمد على أعضاء هذا المجلس للحديث بصوت واحد لضمان أن يجري دعمها بشكل ملائم للمرحلة الجديدة التي دخلناها".

وكانت روسيا اقترحت على مجلس الأمن الدولي يوم الثلاثاء، مشروع قرار يقضي بتمديد مهمة بعثة المراقبين الأممين في سورية لمدة 3 أشهر أخرى، بهدف دعم جهود عنان، ودعم الاتفاقيات التي تم التوصل إليها خلال مؤتمر مجموعة العمل بشأن سورية في جنيف.

وأعلن عنان خلال مؤتمر صحفي مساء الثلاثاء في بغداد، أنه يأمل في أن يتخذ مجلس الأمن قرارا بتمديد مهمة المراقبين، في إطار تنفيذ اقتراحه بتحويل تركيز البعثة من مراقبة الالتزام بهدنة لا وجود لها إلى العمل لإيجاد حل سياسي للصراع.

وحول المحادثات التي أجراها مع الرئيس بشار الأسد خلال زيارته إلى سورية، قال عنان إنها "كانت صريحة وبناءة ولكن مثل تلك المحادثات تكون ذات مغزى فقط إذا قادت إلى تحرك، والرئيس وعد بالتحرك ويجب عليه الوفاء بذلك".

وكان عنان، التقى الرئيس الأسد يوم الاثنين، خلال زيارة له إلى سورية ، وقال لقد أجرينا محادثات بناءة وصريحة مع الرئيس الأسد وناقشنا سبل إنهاء العنف والطرق إلى ذلك، مضيفا اتفقنا على منحى جديد وسوف أتشاطره مع المعارضة المسلحة.

وأشار المبعوث الدولي إلى أن "الوضع في سوريا تحول من سيئ إلى أسوأ منذ آخر تقرير قدمه إلى المجلس"، موضحا أن "كلا من الحكومة والمعارضة لم تتبنيا بشكل كامل البيان الذي أصدرته مجموعة العمل حول سوريا في جنيف في 30 من الشهر الماضي"، كما أشار إلى أن "علينا جميعا العمل سويا من اجل ضمان الالتزام الكامل من الأطراف قولا وفعلا".

وكانت جنيف استضافت الأسبوع الماضي، اجتماع لمجموعة اتصال دولية بشأن سورية, في محاولة لإعادة خطة متعثرة للسلام إلى مسارها الصحيح, حيث اتفق المشاركون على خطة تتضمن وقف العنف وتشكيل حكومة انتقالية تضم أعضاء من السلطة الحالية في سورية والمعارضة, كما تأتي بعد 3 أيام على عقد مؤتمر "أصدقاء سورية" في باريس.

وقدم عنان، في أيار الماضي تقريرا إلى مجلس الأمن، حول ما آلت إليه خطة السلام إلى سورية، وذلك للمرة الثالثة منذ بدء مهمته في سورية.

وكشف عنان أنه "سيزور موسكو الأسبوع المقبل كما يتطلع إلى إجراء مشاورات إقليمية أخرى ومنها إجراء محادثات في المملكة العربية السعودية في اقرب وقت ممكن".

وكانت مصادر روسية، أفادت مطلع الشهر الجاري، أن عنان ووفدين من المعارضة السورية يعتزمون زيارة روسيا الشهر الجاري, لإجراء مباحثات مع مسؤولين روس حول الأزمة السورية.

وفيما يتعلق باجتماع جماعات المعارضة السورية في القاهرة الأسبوع الماضي، قال المبعوث الدولي إنه "للأسف المؤتمر فشل في إحراز تقدم بشأن قضايا تنظيمية مهمة وكان فرصة ضائعة للمعارضة لتشكيل وحدة اكبر في لحظة حاسمة".

وأصدر مؤتمر المعارضة السورية انعقد في القاهرة الأسبوع الماضي، " في ختام أعماله وثيقة عهد وطني تضع الأسس الدستورية لسوريا المستقبل وهي العدالة والديمقراطية والتعددية" دعت إلى إسقاط النظام ومحاسبة المتورطين في قتل الشعب السوري، والى دعم "الجيش الحر", فيما تجاهلت المعارضة اجتماع مجموعة العمل حول سوريا في جنيف السبت الماضي.

وكان أعضاء أوروبيون في مجلس الأمن، أعلنوا في وقت سابق عن اعتزامهم تعميم مشروع قرار شامل بشأن سوريا في إطار الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة ينص على فرض عقوبات اقتصادية وتدخل عسكري إذا لزم الأمر.

وكانت دول عربية وغربية بالإضافة الى "المجلس الوطني السوري" المعارض شددت على ضرورة اللجوء إلى مجلس الأمن الدولي للتصويت على مشروع قرار جديد تحت البند السابع ضد سوريا يسمح باللجوء إلى "القوة العسكرية القسرية", فيما تعارض كل من روسيا والصين صدور أي قرار في مجلس الامن يقضي بالتدخل العسكري في سورية.

ويشهد المجتمع الدولي خلافات شديدة في كيفية التعامل مع الأزمة السورية, حيث تطالب دول عربية وغربية بالإضافة إلى "المجلس الوطني السوري" المعارض بتشديد العقوبات على سورية, فضلا عن أهمية اللجوء إلى مجلس الأمن الدولي للتصويت على مشروع قرار جديد تحت البند السابع ضد سورية يسمح باللجوء إلى "القوة العسكرية القسرية", فيما تعارض كل من روسيا والصين صدور أي قرار في مجلس الأمن يقضي بالتدخل العسكري في سورية, لافتين إلى أن ما يحدث في سورية شأن داخلي يجب حله عبر حوار وطني.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 16 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط ألاف الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، إضافة إلى نزوح عشرات الآلاف من المواطنين داخل وخارج البلاد.



قالت وزارة الخارجية والمغتربين، يوم الخميس، إن السفير السوري في العراق نواف الفارس، أدلى يوم الأربعاء، بتصريحات إعلامية تتناقض مع واجبه الوظيفي بالدفاع عن مواقف القطر وقضاياه الأمر الذي يستوجب المساءلة القانونية، وأعفي من مهامه أصولاً.

وقالت الخارجية في بيان لها ان إن "نواف الفارس كان قد غادر مقر عمله في سفارة الجمهورية العربية السورية في بغداد دون الحصول على موافقة مسبقة من وزارة الخارجية والمغتربين كما تنص التعليمات المعمول بها في السلك الدبلوماسي وبعثاتنا الدبلوماسية".

وأعلنت الوزارة أن "نواف الفارس قد أعفي من مهامه أصولا ولم يعد له أي علاقة بالسفارة السورية في بغداد أو بوزارة الخارجية والمغتربين كما ستواصل سفارة الجمهورية العربية السورية عملها المعتاد".

وكان الفارس، أعلن في تسجيل مصور تناقلته مواقع الكترونية انشقاقه، فيما أشارت بغداد إلى أنها لم تمنعه من الانشقاق لأن القرار شأن خاص به، كما بينت أنه ليس هناك في برنامج الحكومة العراقية أية فقرة حول تسليمه إلى سوريا ولا تريد بقاءه في العراق لكي لا يكون طرفا في النزاع الداخلي السوري.

وكان نواف الفارس عين سفيرا لسورية في العراق في 17 أيلول عام 2008، بعدما تولى الفارس عدة مهام (محافظ دير الزور، واللاذقية، وإدلب، والقنيطرة)، وذلك قبل تعيينه سفيرا لسورية لدى العراق.

وتعتبر هذه أول مرة يتم فيها الإعلان عن انشقاق دبلوماسي سوري، حيث تحدثت تقارير إعلامية مؤخرا، عن انشقاق عدد من الضباط، وأنهم لجأوا إلى دول مجاورة مثل تركيا والأردن, فيما تقول السلطات السورية أن هؤلاء فروا من الخدمة العسكرية وتتهمهم بالخيانة.

وتأتي هذه الأنباء في ظل ما تشهده عدة مدن سورية منذ نحو 16 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط ألاف الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، إضافة إلى نزوح عشرات الآلاف من المواطنين داخل وخارج البلاد.




قال مسؤولون، يوم الخميس، إن اللجنة العليا للإغاثة في لبنان، علقت تمويل علاج الجرحى السوريين الذين يعبرون إلى داخل البلاد بسبب ارتفاع التكاليف في ظل تصاعد الصراع على الحدود.

ونقلت وكالة (رويترز) عن عمال إغاثة ومسعفون محليون قولهم إن "المستشفيات اللبنانية ستغلق أبوابها أمام السوريين الجرحى ما لم يكونوا في حالة حرجة"، ولم يحددوا حتى الآن إلى أين سيتم نقل الجرحى أو من سيدفع لهم تكاليف العلاج.

وكانت اللجنة العليا للإغاثة في لبنان أعلنت، الثلاثاء، أنها ستتوقف عن تغطية أي نفقة علاجية لأي جريح أو نازح سوري على كافة الأراضي اللبنانية بسبب عدم حصولها على التمويل الإضافي.

وقال الأمين العام للهيئة العليا للإغاثة في لبنان ابراهيم بشير إن "تكلفة توفير الرعاية الطبية للسوريين تجاوزت مليون دولار شهريا بعدما كانت حوالي 200 ألف دولار قبل أشهر قليلة".

وأعلنت المفوضية، يوم الأحد الماضي، أن هناك أكثر من 30 ألف نازح سوري يتلقون المساعدة في لبنان معظمهم في مناطق الشمال من بينهم نحو 27 ألفا مسجلون لدى الهيئات الرسمية المعنية.

وذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في وقت سابق أن عدد السوريين الذين لجأوا إلى الدول المجاورة ارتفع بواقع 10 آلاف لاجئ، منذ 21 حزيران الماضي.

وقالت الهيئة العليا للإغاثة في لبنان ووزير الشؤون الاجتماعية اللبناني وائل ابو فاعور إن التكاليف زادت لان السوريين يحتاجون إلى رعاية طبية ثانوية مثل علاج السرطان والسكري.

وقال ابو فاعور أنه سيتم تعليق العلاج حتى يمكن وضع نظام جديد لمنع الاستغلال، مشيراً إلى أن هناك من يدعون أنهم مشردون ولكنهم ليسوا كذلك وهناك إدارة سيئة.

وكانت المفوضية العليا السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، أعلنت الشهر الماضي، أن عدد النازحين السوريين إلى لبنان ارتفع من 26 ألف إلى 28 ألف نازح، وذلك بعد وصول العديد من الأسر مؤخرا.

وتشير تقارير إعلامية إلى أن الأعمال العسكرية والعنف ازدادت في الشهور الأخيرة في عدة مدن سورية, ما اضطر الكثير من السكان إلى النزوح من ديارهم إلى الدول المجاورة والى تركيا هربا من أعمال العنف والظروف الإنسانية السيئة التي شهدتها بلادهم.

وكانت الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين السوريين بانوس مومتزيس، قالت الشهر الماضي، إن وكالة الأمم المتحدة للاجئين ضاعفت توقعاتها لعدد اللاجئين الذين سيفرون من سوريا هذا العام ليصل إلى 185 ألفا.

وتقول منظمات الأمم المتحدة الإنسانية والمنظمات الشريكة لها إنها تحتاج إلى 193 مليون دولار لمساعدة اللاجئين السوريين وهو أكثر من ضعفي المبلغ الذي طلبته في آذار والبالغ 84.1 مليون دولار.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 15 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط ألاف الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، إضافة إلى نزوح عشرات الآلاف من المواطنين داخل وخارج البلاد.





وانتظرونا على مدار اليوم مع اخبار دولة سوريا الشقيقة لحظة بلحظة باذن الله

ادارة سكيورتي العرب





المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة .
اخبار ليبيا يوم الخميس 19/7/2012 - Libya news 19-7-2012
اخبار سوريا يوم الخميس 19/7/2012 - syria news 19-7-2012
اخبار مصر يوم الخميس 19/7/2012 - egypt news 19-7-2012
]اخبار ليبيا يوم الثلاثاء 17/7/2012 - Libya news 17-7-2012
اخبار سوريا يوم الثلاثاء 17/7/2012 - syria news 17-7-2012
اخبار جريدة المصرى اليوم يوم الثلاثاء 17/7/2012 - almasry alyoum news 17-7-2012
اخبار جريدة الشروق يوم الثلاثاء 17/7/2012 - shorouk news 17-7-2012
نص كلمة لاحمد رجب 17/7/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 17-7-2012
اخبار جريدة الاهرام يوم الثلاثاء 17/7/2012 - ahram news 17-7-2012
اخبار جريدة اليوم السابع يوم الثلاثاء 17/7/2012 - youm7 news 17-7-2012
07-12-2012 06:06 PM
إقتباس هذه الرسالة في الرد
إضافة رد 






سوق العرب | معهد سكيورتى العرب | وظائف خالية © 2024.
Google