معهد سكيورتي العرب | وظائف خالية
وظائف 2018 سوق السيارات عقارات 2018 الارشيف البحث
اسم العضو:  
كلمة المرور:     
تسجيل المساعدة قائمة الأعضاء اظهار المشاركات الجديدة اظهارمشاركات اليوم

اخبار مصر يوم الجمعة 13/7/2012 - egypt news 13-7-2012

Tags: اخبار مصر يوم الجمعة 1372012, egypt news 13 7 2012,

اخبار مصر يوم الجمعة 13/7/2012 - egypt news 13-7-2012
التوقيت الحالي : 11-16-2024, 04:51 AM
مستخدمين يتصفحوا هذا الموضوع:
الكاتب: dr.wolf
آخر رد: dr.wolf
الردود : 0
المشاهدات : 1747

إضافة رد 

اخبار مصر يوم الجمعة 13/7/2012 - egypt news 13-7-2012

الكاتب الموضوع

رقم العضوية :3
الاقامة : ام الدنيا
التواجد : غير متصل
معلومات العضو
المشاركات : 7,392
الإنتساب : Oct 2010
السمعة : 5


بيانات موقعي اسم الموقع : سكيورتي العرب
اصدار المنتدى : 1.6.8

مشاركات : #1
اخبار مصر يوم الجمعة 13/7/2012 - egypt news 13-7-2012

اخبار مصر يوم الجمعة 13/7/2012 - egypt news 13-7-2012


اخبار مصر يوم الجمعة 13/7/2012 - egypt news 13-7-2012


هذه اهم اخبار مصر واخبار الثورة المصرية 25 يناير واخبار الحكومة المصرية واخبار مرشحين الرئاسة واخبار اللجنة التاسيسية للدستور واخبار مصر اليوم واخبار مصر الان واخبار مصر لحظة بلحظة واخبار مجلس الشعب واخبار الصحف المصرية اليوم الجمعة 13-7-2012 :

قال محمد العمدة، عضو مجلس الشعب المنحل، إن المجلس العسكرى والمحكمة الدستورية مصممان على الانقلاب على الإرادة الشعبية وحل البرلمان المنتخب، مؤكداً على أن الرئيس محمد مرسى فى معادلة صعبة بين المجلس العسكرى والمحكمة الدستورية وبين الشعب الذى يريد عودة البرلمان الذى انتخبه.

وأشار العمدة خلال مداخلة هاتفية فى برنامج "من جديد" والذى تقدمه الإعلامية شريهان أبو حسن على قناة أون تى فى لايف مساء الخميس، إلى أن حكم الدستورية بإيقاف قرار الرئيس بعودة البرلمان ظالم ومسيس ومريب ويتعدى على إرادة الشعب.

وأضاف العمدة، أن المجلس العسكرى والمحكمة الدستورية متواطئان للقضاء على إرادة الشعب المصرى.

وذكر العمدة، أن مبادرة "الخروج الآمن" التى طرحها والتى تتلخص فى استقالة أعضاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وأعضاء المحكمة الدستورية، مقابل حفظ أى شكاوى أو بلاغات ضدهم، مما يعنى الخروج الآمن لهم جميعاً، حتى تنتهى مصر من أزمة الصدام بين المؤسسات المنتخبة بإرادة شعبية، وبين المجلس الذى دأب على القضاء على تلك المؤسسات الشرعية وعلى القضاء على ثورة 25 يناير.




رحبت الكنائس المصرية بما تم التوصل إليه من اتفاق حول نص المادة الثانية من وضع مبادئ الشريعة الإسلامية، المصدر الرئيسى للتشريع مع حق المسيحيين واليهود الاحتكام لشرائعهم.

جاء هذا الارتياح بين الأقباط بعد موقف الأزهر الرافض لإلغاء كلمة مبادئ أو إضافة كلمة أحكام.

وأشارت الكنائس إلى أنها تدعم الأزهر فى موقفه لدور المؤسستين التاريخى فى حماية الوطن.. وعبر المستشار منصف سليمان، ممثل الكنيسة باللجنة التأسيسية للدستور، عن سعادته لما وصلت إليه اللجنة فى إنهاء الخلاف الدائر حول هذه المادة، مشيدا بدور الأزهر الشريف فى التصدى لمحاولات تغيير المادة.

وأشاد الأنبا باخوميوس، القائممقام البطريركى بالاقتراح المقدم بشأن المادة الثانية من الدستور، مؤكدا أن نصها أعطى طمأنينة كبيرة للأقباط من فرض الأحكام الإسلامية عليهم.


وطالب الأنبا باخوميوس بالتأكيد على حقوق المواطنة والمساواة وحرية الفكر والتعبير لجميع أفراد الشعب المصرى وحماية مدنية الدولة فى كافة نصوص الدستور الأخرى لاسيما باب الحريات والحقوق، مشددا على أهمية أن يكون الدستور القادم بالتوافق الوطنى ويمثل كافة أطياف الشعب المصرى دون تمييز.

وأبدى الأنبا يوحنا قلته، النائب البطريركى للكاثوليك، تأييده لما قام به شيخ الأزهر من موقف وطنى لقطع الطريق أمام أى محاولة لتعديل المادة الثانية، وتهديد الوحدة الوطنية، مشيرا إلى أن بقاء المادة الثانية بالنص الحالى، وإضافة حق غير المسلمين الاحتكام لشرائعهم انتصارا للروح المصرية.

ويرى الناشط الحقوقى القبطى، بيتر النجار، أن وضع كلمة "شورية" فى المادة الأولى – وكذلك وكلمة السيادة لله - يعنى تحويل كافة الأمور المدنية إلى الفقه الدينى الأمر الذى يهدد مدنية الدولة، ويلغى دور القضاء لاسيما بعد وضع عبارة "بمرجعية الأزهر"، بالمادة الثانية، وهذا قد يكون خطيرا فى المستقبل إذا ما سيطر التيار الدينى المتشدد على مؤسسة الأزهر.

وحذر "النجار" من سيطرة "المتشددين" على الجمعية التأسيسية لوضع الدستور مؤكدًا أن المصريين جميعًا يؤمنون بإله واحد.

وانتقد الناشط الحقوقى جون طلعت ما يتردد حاليًا حول مساعى التيارات السلفية لتغير كلمة "السيادة للشعب" إلى" السيادة لله" فى المادة الخامسة من الدستور، مؤكدا أن هذه مزايدة واستمرار للزج بالدين فى كافة الأمور ومحاولة لترسيخ الدولة الدينية.

وأكد "طلعت" أن مصر سوف تدخل فى جدال طويل إذا ما صدر الدستور بهذا الشكل، الذى يبعد تمامًا عن الدستور المدنى.



بدأ المتظاهرون فى التوافد على ميدان التحرير صباح اليوم الجمعة للمشاركة فيما أطلق عليه (مليونية الصمود)، والتى دعت إليها بعض الأحزاب والحركات القوى السياسية والثورية وعارضها البعض الآخر.

ويطالب المشاركون فى مليونية اليوم بإسقاط الإعلان الدستورى المكمل الذى أصدره المجلس العسكرى الشهر الماضى، وإبعاد المجلس العسكرى عن الحياة السياسية، ورفض ما أسموه بـ"تسييس" القضاء المصرى، وكذلك رفض قرار المحكمة الدستورية العليا بحل مجلس الشعب.

وعلى الصعيد الميدانى، قام المتظاهرون بنصب منصة بالقرب من شارع محمد محمود بجوار مبنى الجامعة الأمريكية لإذاعة فاعليات مليونية اليوم، وبدأت المنصة بالفعل فى العمل بإذاعة بعض آيات من الذكر الحكيم، فى الوقت الذى مازال فيه الميدان يشهد انسيابا فى حركة مرور السيارات.

تجدر الإشارة إلى أن أبرز المشاركين فى مليونية اليوم هم جماعة الإخوان المسلمين، والجماعة الإسلامية، والجبهة السلفية، والجبهة الوطنية، وحركة 6 أبريل، ومجلس أمناء الثورة، وأنصار الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل، وأحزاب الحرية والعدالة، والأصالة السلفى والبناء والتنمية.

وعلى الجانب الآخر أعلنت عدد من الأحزاب والقوى الثورية الآخرى عدم مشاركتها فى مليونية اليوم، ومن بينها أحزاب التجمع، والمصريين الأحرار، والوفد، والاشتراكى المصرى، بالإضافة إلى العديد من الأحزاب والحركات الليبرالية واليسارية.





أعلنت اللجنة الشعبية للدستور المصرى الليلة الماضية عن تدشين "الجبهة الشعبية لدعم الدولة المدنية"، بمشاركة ممثلين عن أحزاب وحركات، من بينها ممثلون عن "الحزب الاشتراكى المصرى" و"حركة الديمقراطية الشعبية" و"حركة ثقافة من أجل الحرية" و"حركة بهية يا مصر" و"جبهة الدفاع عن الإبداع"، و"تحالف المصريين فى أوروبا"

وشارك فى الجبهة أيضا شخصيات عامة وأكاديمية أبرزهم البرلمانى السابق الدكتور جمال زهران وخبير التحول السياسى فى اليابان الدكتور عصام حمزة وأستاذ علم الاجتماع السياسى الدكتور سعيد صادق والدبلوماسى إبراهيم محى الدين.

وقال محمود عبد الرحيم المنسق العام للجنة الشعبية للدستور المصرى إن الجبهة ستبدأ نشاطها بتنظيم وقفة احتجاجية ضد تأسيسية الدستور الحالية أمام مجلس الدولة يوم الثلاثاء المقبل، بالترافق مع نظر الطعن على الجمعية التأسيسية، وللمطالبة بإعادة تشكيلها على نحو يضمن تمثيل متوازن لكل فئات وقوى المجتمع.

وأوضح أن الوقفة تستهدف كذلك إعادة التعريف الواسع بـ"دستور الثورة" الذى أنجزته اللجنة الشعبية للدستور المصرى قبل قرابة العام، ويعد أول تجربة من جانب نشطاء ومثقفين لإصدار دستور كامل يعبر عن أهداف الثورة وتوجهاتها.




نشبت مساء أمس الخميس، مشاجرة بالأسلحة البيضاء فى عربة السيدات بمترو الأنفاق المتجه إلى المرج والقادم من حلوان، بسبب تحرش بعض الرجال بالسيدات فى العربة الخاصة بهم، أثناء التزاحم وتكدس الركاب فى محطة الشهداء، نتجت منها إصابات عديدة.
جاءت تفاصيل الواقعة عندما استقل عدد كبير من الرجال عربة السيدات فى محطة الشهداء بالقطار القادم من حلوان متجها إلى المرج، مما أدى إلى التزاحم والتكدس داخل العربة، وتحرش أحد الرجال بسيدة، فطلبت منه الابتعاد عنها، فتطورت إلى مشادات كلامية، ثم اشتباكات بالأيدى، تطورت إلى اشتباكات بالأسلحة البيضاء، نتج منها إصابات عديدة، وتم منع الركاب من الصعود فى المحطات بسبب أن المشاجرة كانت أمام الأبواب، حتى محطة حلمية الزيتون.





قرر الرئيس محمد مرسى بعد نهاية زيارته الناجحة إلى المملكة العربية السعودية أن يتوجه يوم الأحد المقبل لزيارة أثيوبيا، فى محاولة لرأب الصدع فى العلاقات بين القاهرة وأديس أبابا بعدما أهملها النظام السابق وتجاهل إفريقيا ودورها فى حياة المصريين وأهمل دول حوض النيل حتى كان عقابها الجماعى لمصر بأن أقامت اتفاقية عنتيبى بتحديد حصة كل دولة من النيل وتقليل نسبة مصر والسودان دولتى المصب.

ويرى المحللون أن من أهم أولويات السياسة الخارجية المصرية إعادة النظر فى ترتيبها خلال المرحلة الجديدة التى تمر بها مصر عقب ثورة 25 يناير، هى علاقة مصر بدول حوض النيل وبالأخص مع إثيوبيا "المصدر الرئيسى لمياه النيل الواردة لمصر والتى تمثل حوالى 86% من إجمالى الحصة الواردة لنا من دول المنابع "الأمر الذى يعد ركيزة أساسية من ركائز الأمن القومى المصرى المرتبطة بالمياه والتى تعرضت للاهتزاز فى الفترة الأخيرة.

ووصلت درجة الخلاف القائم بين دولتى المصب "مصر والسودان" ودول المنبع إلى حد توقيع 4 من دول منابع النيل فـــى 2010/5/14 بعنتيبى فى أوغندا وهى: إثيوبيا، أوغندا، تنزانيـا، ورواندا على اتفاقية إطارية جديدة للتعاون فيما بينها ولتقاسم المنافع من مياه النهر، ثم انضمت إليها كينيا فى نفس الشهر، وكذلك بوروندى فى أواخر فبراير 2011 ليمثل ذلك منعطفا خطيرا خاصة فى ضوء اكتمال النصاب القانونى لتلك المجموعة بتوقيع 6 دول على هذه الاتفاقية ولم يتبق سوى الكونغو الديمقراطية والتى أصبح توقيعها وشيكا، وكذلك دولة جنوب السودان الوليدة... فى ظل مقاطعة مصر والسودان لهذا الاتفاق.

ورغم حدوث تقارب نسبى بين مصر ودول المنبع مؤخرا، خاصة فى إطار زيارات الدبلوماسية الشعبية المصرية لكل من: أوغندا، وإثيوبيا، والسودان (خلال شهرى أبريل، ومايو 2011)، وكذلك الزيارات الرسمية التى قام بها د.عصام شرف رئيس الوزراء السابق لنفس المجموعة من الدول (شهرى مارس ومايو من نفس العام)، حيث أثمرت تلك التحركات خاصة عن تأجيل تصديق البرلمان الأثيوبى على الاتفاقية الإطارية للتعاون بين دول حوض النيل حتى يتم إجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية المصرية، وتتشكل حكومة جديدة تكون قادرة على اتخاذ القرار المناسب بهذا الشأن.

كما بدأت بعض الأنشطة المتوقفة فى العودة إلى نشاطها الطبيعى، مثل: اجتماع دول حوض النيل الشرقى بالقاهرة (مايو2011)، وغيرها من الفعاليات والأنشطة، والتى تمثل أهمها فى انعقاد أعمال الدورة الرابعة للجنة المصرية– الإثيوبية المشتركة بالقاهرة يومى 14-15 سبتمبر2011، تلاها مباشرة زيارة رئيس الوزراء الإثيوبى "ميليس زيناوى" لمصر يومى 17-18سبتمبر، وهى الزيارة التى وصفت بالإيجابية، وبأنها أزالت قدرا لا بأس به من الشكوك بين البلدين.

والتى تلاها عدد من الأنشطة المهمة لعل من أهمها زيارات د.هشام قنديل "وزير الرى" لبعض دول حوض النيل، ومن بينها إثيوبيا وكذلك مشاركته فى اجتماع دول منطقة البحيرات العظمى 15-16 ديسمبر 2011.

على الرغم من ذلك، فقد أصبح لزاما على السياسة المصرية أن تعيد انتماءها العريق بدول حوض النيل بعد طول انشغالها طوال العقود الماضية بقضايا الشرق الأوسط والمنطقة العربية، وفى إطار الحضور التاريخى لمصر فى منطقة القرن الأفريقى وحوض نهر النيل وهى المنطقة التى تمثل لها أهمية استراتيجية وأمنية ومائية واقتصادية بالغة، زادت فى ضوء الأزمة المعاصرة للمياه فى المنطقة والعالم، وتزايد احتياجات الجميع خاصة فى ظل المخاطر الحالية والمستقبلية من نقص المياه، وما يتبع هذا من أهمية تطوير سياسة مصر النيلية فى المستقبل، وضرورة وضعها لاستراتيجية متكاملة تقوم بتقييم الوضع الحالى للأزمة فى حوض نهر النيل بشكل علمى ومعرفى سليم، وما يستتبعه هذا من أهمية تغيير منهج التعاون مع دول الحوض وبالأخص مع إثيوبيا.

فهل تنجح زيارة رئيس مصر فى حل الأزمة وطمأنة الشعب المصرى على مورده الرئيسى من المياه وضمان استقرار هذا المورد للأجيال القادمة؟، وهل ينجح الرئيس فى تقليص الدور الإسرائيلى فى منطقة حوض النيل واستعادة مكانة مصر لدى هذه الدول واستعادة دور مصر فى تنمية هذه البلاد وتقديم الدعم الفنى والعلمى وتطهير مجارى النيل وأنهاره فى تلك البلاد وإقامة البعثات الدبلوماسية الناجحة وتقديم القوافل الطبية والمعونات والإغاثة لتلك البلاد.





وانتظرونا طوال اليوم مع اخبار مصر لحظة بلحظة


ادارة سكيورتي العرب





المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة .
اخبار ليبيا يوم الخميس 19/7/2012 - Libya news 19-7-2012
اخبار سوريا يوم الخميس 19/7/2012 - syria news 19-7-2012
اخبار مصر يوم الخميس 19/7/2012 - egypt news 19-7-2012
]اخبار ليبيا يوم الثلاثاء 17/7/2012 - Libya news 17-7-2012
اخبار سوريا يوم الثلاثاء 17/7/2012 - syria news 17-7-2012
اخبار جريدة المصرى اليوم يوم الثلاثاء 17/7/2012 - almasry alyoum news 17-7-2012
اخبار جريدة الشروق يوم الثلاثاء 17/7/2012 - shorouk news 17-7-2012
نص كلمة لاحمد رجب 17/7/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 17-7-2012
اخبار جريدة الاهرام يوم الثلاثاء 17/7/2012 - ahram news 17-7-2012
اخبار جريدة اليوم السابع يوم الثلاثاء 17/7/2012 - youm7 news 17-7-2012
07-13-2012 02:58 PM
إقتباس هذه الرسالة في الرد
إضافة رد 






سوق العرب | معهد سكيورتى العرب | وظائف خالية © 2024.
Google